https://sarabic.ae/20220627/السودان-إعدام-جنودنا-في-إثيوبيا-مرتبط-بمؤامرات-داخلية-1064302876.html
السودان: إعدام جنودنا في إثيوبيا مرتبط بمؤامرات داخلية
السودان: إعدام جنودنا في إثيوبيا مرتبط بمؤامرات داخلية
سبوتنيك عربي
قال المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، اليوم الاثنين، إن "التآمر" الذي يحدث على حدود بلاده وما يُخطط له خلال الأيام المقبلة، يخرج من... 27.06.2022, سبوتنيك عربي
2022-06-27T13:47+0000
2022-06-27T13:47+0000
2022-06-27T13:47+0000
أخبار السودان اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0b/01/1050595141_14:0:1065:591_1920x0_80_0_0_61486d8763eb88f559774f3cc792f904.jpg
وأضاف العميد الطاهر أبو هاجة في تعميم صحفي تعليقا علي إعدام الجيش الإثيوبي لسبعة جنود وأحد المواطنين السودانيين، إن ما يخطط له هناك (على الحدود) يرتبط بمخططات في الخرطوم مصدرها واحد، حسبما نقلت وكالة "سونا" السودانية.وتابع المسؤول العسكري، أن هدف "هذه المؤامرات" هو زعزعة الأمن القومي للبلاد واستقرارها، مؤكدا أن هذه التحركات مرصودة و"ستتحطم عند صخرة إرادة الأغلبية الصامتة من جماهير الشعب وتماسك المنظومة الأمنية".اتهم الجيش السوداني، مساء أمس الأحد، الجيش الإثيوبي بإعدام 7 جنود سودانيين ومواطن كانوا أسرى لديه، في ما وصفه بأنه "تصرف يتنافى مع كل قوانين وأعراف الحرب والقانون الدولي الإنساني".أعلن الجيش السوداني في الثاني والعشرين من يونيو/ حزيران مقتل شخص وفقد ما لا يقل عن 7 جنود، إثر اشتباكات وقعت على الحدود مع إثيوبيا.يوم السبت الماضي، قال نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، محمد حمدان دقلو (حميدتي) إن بلاده تحيط بها مؤامرات غير مسبوقة من صنع أبنائها.وأضاف دقلو أن هذه المؤامرات تعود لغياب الرؤية الوطنية الرشيدة التي تعلي من شأن الوطن، وتغليب المصالح الوطنية العليا بدلا من تغليب المصالح السياسية الحزبية الضيقة.ويشهد السودان احتجاجات متواصلة في عدة مدن وولايات، تلبية لدعوات من قوى سياسية تعارض الإجراءات التي اتخذها رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، في 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021.وتضمنت هذه الإجراءات، إعادة تشكيل المجلس السيادي، واعتقال عدد من المسؤولين، والإطاحة بحكومة رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك ووضعه قيد الإقامة الجبرية؛ قبل أن يعيده إلى منصبه بموجب اتفاق بينهما، في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021.غير أن حمدوك أعلن، في 2 يناير/ كانون الثاني الماضي، استقالته رسميا من منصبه؛ على وقع الاحتجاجات الرافضة للاتفاق السياسي بينه وبين البرهان.
https://sarabic.ae/20220622/إعلام-سوداني-قادة-الجيش-يطرحون-رؤيتهم-حول-أطراف-ومراحل-الحوار-لقوى-الحرية-والتغيير-1064023298.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/0b/01/1050595141_145:0:933:591_1920x0_80_0_0_085d4ddc76d7ce4a3e7b06a5607c2cea.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار السودان اليوم
السودان: إعدام جنودنا في إثيوبيا مرتبط بمؤامرات داخلية
قال المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، اليوم الاثنين، إن "التآمر" الذي يحدث على حدود بلاده وما يُخطط له خلال الأيام المقبلة، يخرج من "مشكاة واحدة".
وأضاف العميد الطاهر أبو هاجة في تعميم صحفي تعليقا علي إعدام الجيش الإثيوبي لسبعة جنود وأحد المواطنين السودانيين، إن ما يخطط له هناك (على الحدود) يرتبط بمخططات في الخرطوم مصدرها واحد، حسبما نقلت وكالة "سونا" السودانية.
وتابع المسؤول العسكري، أن هدف "هذه المؤامرات" هو زعزعة الأمن القومي للبلاد واستقرارها، مؤكدا أن هذه التحركات مرصودة و"ستتحطم عند صخرة إرادة الأغلبية الصامتة من جماهير الشعب وتماسك المنظومة الأمنية".
اتهم الجيش السوداني، مساء أمس الأحد، الجيش الإثيوبي
بإعدام 7 جنود سودانيين ومواطن كانوا أسرى لديه، في ما وصفه بأنه "تصرف يتنافى مع كل قوانين وأعراف الحرب والقانون الدولي الإنساني".
أعلن الجيش السوداني في الثاني والعشرين من يونيو/ حزيران مقتل شخص و
فقد ما لا يقل عن 7 جنود، إثر اشتباكات وقعت على الحدود مع إثيوبيا.
يوم السبت الماضي، قال نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، محمد حمدان دقلو (حميدتي) إن بلاده تحيط بها
مؤامرات غير مسبوقة من صنع أبنائها.
وأضاف دقلو أن هذه المؤامرات تعود لغياب الرؤية الوطنية الرشيدة التي تعلي من شأن الوطن، وتغليب المصالح الوطنية العليا بدلا من تغليب المصالح السياسية الحزبية الضيقة.
ويشهد السودان احتجاجات متواصلة في عدة مدن وولايات، تلبية لدعوات من قوى سياسية تعارض الإجراءات التي اتخذها رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، في 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021.
وتضمنت هذه الإجراءات، إعادة تشكيل المجلس السيادي، واعتقال عدد من المسؤولين، والإطاحة بحكومة رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك ووضعه قيد الإقامة الجبرية؛ قبل أن يعيده إلى منصبه بموجب اتفاق بينهما، في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021.
غير أن حمدوك أعلن، في 2 يناير/ كانون الثاني الماضي، استقالته رسميا من منصبه؛ على وقع الاحتجاجات الرافضة للاتفاق السياسي بينه وبين البرهان.