حفتر يلتقي قادة الجيش الليبي ويحثهم على رفع حالة الاستعداد
© Photo / الجيش الليبيحفتر يلتقي قادة الجيش الليبي
© Photo / الجيش الليبي
تابعنا عبر
التقى القائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر، اليوم الأربعاء، عددا من رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة.
وقال اللواء خالد المحجوب مدير إدارة التوجية المعنوي لـ"سبوتنيك"، إن المشير أكد خلال اجتماعه أن الجيش الليبي يقف دائما على "أهبة الاستعداد" للدفاع عن ليبيا في أي وقت.
وشدد حفتر على أن أفراد الجيش الليبي هم "أبناء هذا الشعب"، ولا بد أن يدعموا توجهات الشعب مهما كانت التحديات. كما أكد المشير على ضرورة رفع كفاءة عناصر الجيش الليبي، وأن يكونوا قدوة حسنة في كل الوحدات العسكرية.
© Photo / الجيش الليبيحفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
1/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
© Photo / الجيش الليبيحفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
2/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
© Photo / الجيش الليبيحفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
3/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
© Photo / الجيش الليبيحفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
4/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
1/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
2/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
3/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
4/4
© Photo / الجيش الليبي
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
تشهد ليبيا انقساما سياسيا كبيرا مع وجود حكومتين متنافستين، الأولى في طرابلس جاءت وفق اتفاق سياسي قبل عام ونصف برئاسة عبد الحميد دبيبة الرافض تسليم السلطة إلا إلى حكومة منتخبة.
ويقود الحكومة الثانية فتحي باشاغا، والتي عينها برلمان طبرق (شرق) في فبراير/ شباط الماضي ومنحها الثقة في مارس/ آذار، وتتخذ من سرت في وسط البلاد مقرا موقتا لها بعد منعها من الدخول إلى طرابلس.
ومع ذلك، قال باشاغا قبل أيام إن "قوى معارضة تغيرت مواقفها وتريدنا أن ندخل إلى العاصمة وسوف ندخل.. ليست هناك معارضة شديدة، هناك معارضة من بعض القوى التي دفعت لها الحكومة السابقة أموالا".