حفتر يلتقي قادة الجيش الليبي ويحثهم على رفع حالة الاستعداد
حفتر يلتقي قادة الجيش الليبي ويحثهم على رفع حالة الاستعداد
سبوتنيك عربي
التقى القائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر، اليوم الأربعاء، عددا من رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة. 13.07.2022, سبوتنيك عربي
وقال اللواء خالد المحجوب مدير إدارة التوجية المعنوي لـ"سبوتنيك"، إن المشير أكد خلال اجتماعه أن الجيش الليبي يقف دائما على "أهبة الاستعداد" للدفاع عن ليبيا في أي وقت.وشدد حفتر على أن أفراد الجيش الليبي هم "أبناء هذا الشعب"، ولا بد أن يدعموا توجهات الشعب مهما كانت التحديات. كما أكد المشير على ضرورة رفع كفاءة عناصر الجيش الليبي، وأن يكونوا قدوة حسنة في كل الوحدات العسكرية.تشهد ليبيا انقساما سياسيا كبيرا مع وجود حكومتين متنافستين، الأولى في طرابلس جاءت وفق اتفاق سياسي قبل عام ونصف برئاسة عبد الحميد دبيبة الرافض تسليم السلطة إلا إلى حكومة منتخبة.ويقود الحكومة الثانية فتحي باشاغا، والتي عينها برلمان طبرق (شرق) في فبراير/ شباط الماضي ومنحها الثقة في مارس/ آذار، وتتخذ من سرت في وسط البلاد مقرا موقتا لها بعد منعها من الدخول إلى طرابلس.ومع ذلك، قال باشاغا قبل أيام إن "قوى معارضة تغيرت مواقفها وتريدنا أن ندخل إلى العاصمة وسوف ندخل.. ليست هناك معارضة شديدة، هناك معارضة من بعض القوى التي دفعت لها الحكومة السابقة أموالا".
التقى القائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر، اليوم الأربعاء، عددا من رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة.
وقال اللواء خالد المحجوب مدير إدارة التوجية المعنوي لـ"سبوتنيك"، إن المشير أكد خلال اجتماعه أن الجيش الليبي يقف دائما على "أهبة الاستعداد" للدفاع عن ليبيا في أي وقت.
وشدد حفتر على أن أفراد الجيش الليبي هم "أبناء هذا الشعب"، ولا بد أن يدعموا توجهات الشعب مهما كانت التحديات. كما أكد المشير على ضرورة رفع كفاءة عناصر الجيش الليبي، وأن يكونوا قدوة حسنة في كل الوحدات العسكرية.
حفتر يلتقي رؤساء الأركان والقيادات العسكرية وضباط القوات المسلحة- 13 يوليو 2022
تشهد ليبيا انقساما سياسيا كبيرا مع وجود حكومتين متنافستين، الأولى في طرابلس جاءت وفق اتفاق سياسي قبل عام ونصف برئاسة عبد الحميد دبيبة الرافض تسليم السلطة إلا إلى حكومة منتخبة.
ويقود الحكومة الثانية فتحي باشاغا، والتي عينها برلمان طبرق (شرق) في فبراير/ شباط الماضي ومنحها الثقة في مارس/ آذار، وتتخذ من سرت في وسط البلاد مقرا موقتا لها بعد منعها من الدخول إلى طرابلس.
ومع ذلك، قال باشاغا قبل أيام إن "قوى معارضة تغيرت مواقفها وتريدنا أن ندخل إلى العاصمة وسوف ندخل.. ليست هناك معارضة شديدة، هناك معارضة من بعض القوى التي دفعت لها الحكومة السابقة أموالا".
شريط الأخبار
0
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاك"a href="https://sarabic.ae/docs/comments.html>القواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.