https://sarabic.ae/20220908/الصدر-يدعو-الجميع-للانسحاب-من-البرلمان-ويطالب-الكاظمي-وبرهم-صالح-بالبقاء-والإشراف-على-انتخابات-1067480656.html
الصدر يدعو الجميع للانسحاب من البرلمان ويطالب الكاظمي وبرهم صالح بالبقاء والإشراف على انتخابات مبكرة
الصدر يدعو الجميع للانسحاب من البرلمان ويطالب الكاظمي وبرهم صالح بالبقاء والإشراف على انتخابات مبكرة
سبوتنيك عربي
دعا زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اليوم الخميس، مجددا لحل البرلمان، مطالبا رئيسي الجمهورية برهم صالح، والحكومة مصطفى الكاظمي، بالبقاء والإشراف على... 08.09.2022, سبوتنيك عربي
2022-09-08T13:03+0000
2022-09-08T13:03+0000
2022-09-08T13:03+0000
مقتدى الصدر
أخبار العراق اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/08/1d/1067003334_0:23:3259:1856_1920x0_80_0_0_8da2fc5703da3531c7fa63e423defcb4.jpg
ويدعو صالح محمد العراقي المعروف بوزير الصدر، اليوم الخميس، قرار عودة الكتلة الصدرية المستقيلة الى البرلمان مرة أخرى، فيما أكد أن الكرة في ملعب الحلفاء لإنهاء معاناة الشعب.وقال صالح محمد العراقي المعروف بوزير الصدر، عبر حسابه على تويتر، إن "الكرة في ملعب الحلفاء لإنهاء معاناة الشعب"، مشيرا إلى أن "حل البرلمان ممكن بلا عودة الكتلة الصدرية ولا سيما مع وجود حلفائها في مجلس النواب وبعض المستقلين الذين للآن هم على التلّ".وأكد أن "مسألة عودة الكتلة الصدرية إلى مجلس النواب ممنوع منعا باتا ومطلقا وتحت أي ذريعة كانت"، قائلا: "يرفض الفاسـدون حكومة لا شرقية ولا غربية ذات أغلبية وطنية، ونحن نرفض حكومة توافقية رفضا قاطعا".ودعا وزير الصدر، "الحلفاء والمستقلين إلى موقف شجاع ينهي الأزمة برمتها"، مبينا أن الحل سيكون وطنيا بانسحاب نواب القوى السنية والكردية والمستقلين من البرلمان، على أن يبقى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على رأس حكومة لتصريف الأعمال وللإشراف على الانتخابات المبكرة أو بمعونة آخرين عراقيين أو دوليين".وشهد العراق، الأسبوع الماضي، اشتباكات دامية راح ضحيتها أكثر من 30 قتيلا، وعدد كبير من المصابين، عقب اقتحام أنصار "التيار الصدري" عددا من المقار الحكومية في بغداد، فور إعلان زعيم التيار، مقتدى الصدر اعتزال العمل السياسي.وانسحب أنصار التيار الصدري من الشارع، امتثالا لتوجيهات زعيم التيار، الذي انتقد ما وصفها بـ"الثورة" والعنف الذي تخلل الاحتجاجات.ويأتي قرار الزعيم الشيعي، مقتدى الصدر، باعتزال العمل السياسي، بعد أشهر من الصراع الذي خاضه التيار ضد الإطار التنسيقي "الذي يضم أحزابا وقوى شيعية"، من أجل تشكيل حكومة أغلبية، بعد فوز التيار الصدري بالأغلبية في البرلمان.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/08/1d/1067003334_314:0:3043:2047_1920x0_80_0_0_2fd94dc1bc7fc886a41de2190b6859d8.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
مقتدى الصدر, أخبار العراق اليوم
مقتدى الصدر, أخبار العراق اليوم
الصدر يدعو الجميع للانسحاب من البرلمان ويطالب الكاظمي وبرهم صالح بالبقاء والإشراف على انتخابات مبكرة
دعا زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اليوم الخميس، مجددا لحل البرلمان، مطالبا رئيسي الجمهورية برهم صالح، والحكومة مصطفى الكاظمي، بالبقاء والإشراف على انتخابات مبكرة.
ويدعو صالح محمد العراقي المعروف بوزير الصدر، اليوم الخميس، قرار عودة الكتلة الصدرية المستقيلة الى البرلمان مرة أخرى، فيما أكد أن الكرة في ملعب الحلفاء لإنهاء معاناة الشعب.
وقال صالح محمد العراقي المعروف بوزير الصدر، عبر حسابه على تويتر، إن "الكرة في ملعب الحلفاء لإنهاء معاناة الشعب"، مشيرا إلى أن "حل البرلمان ممكن بلا عودة الكتلة الصدرية ولا سيما مع وجود حلفائها في مجلس النواب وبعض المستقلين الذين للآن هم على التلّ".
وأكد أن "مسألة عودة الكتلة الصدرية إلى مجلس النواب ممنوع منعا باتا ومطلقا وتحت أي ذريعة كانت"، قائلا: "يرفض الفاسـدون حكومة لا شرقية ولا غربية ذات أغلبية وطنية، ونحن نرفض حكومة توافقية رفضا قاطعا".
ودعا وزير الصدر، "الحلفاء والمستقلين إلى موقف شجاع ينهي الأزمة برمتها"، مبينا أن الحل سيكون وطنيا بانسحاب نواب القوى السنية والكردية والمستقلين من البرلمان، على أن يبقى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على رأس حكومة لتصريف الأعمال وللإشراف على الانتخابات المبكرة أو بمعونة آخرين عراقيين أو دوليين".
وشهد العراق، الأسبوع الماضي، اشتباكات دامية
راح ضحيتها أكثر من 30 قتيلا، وعدد كبير من المصابين، عقب اقتحام أنصار "التيار الصدري" عددا من المقار الحكومية في بغداد، فور إعلان زعيم التيار، مقتدى الصدر اعتزال العمل السياسي.
وانسحب أنصار التيار الصدري من الشارع،
امتثالا لتوجيهات زعيم التيار، الذي انتقد ما وصفها بـ"الثورة" والعنف الذي تخلل الاحتجاجات.
ويأتي قرار الزعيم الشيعي، مقتدى الصدر، باعتزال العمل السياسي، بعد أشهر من الصراع الذي خاضه التيار ضد الإطار التنسيقي "الذي يضم أحزابا وقوى شيعية"، من أجل تشكيل حكومة أغلبية، بعد فوز التيار الصدري بالأغلبية في البرلمان.