https://sarabic.ae/20221126/حكومة-فنزويلا-توقع-مع-المعارضة-اتفاقا-جزئيا-ثانيا-1070580592.html
حكومة فنزويلا توقع مع المعارضة اتفاقا جزئيا ثانيا
حكومة فنزويلا توقع مع المعارضة اتفاقا جزئيا ثانيا
سبوتنيك عربي
وقّعت الحكومة الفنزويلية، ممثلةً في وفدها للحوار مع المعارضة، اتفاقًا جزئيًا ثانيًا مع المعارضة، الممثلة في "المنصة الموحدة"، اليوم السبت، في العاصمة المكسيكية... 26.11.2022, سبوتنيك عربي
2022-11-26T21:26+0000
2022-11-26T21:26+0000
2022-11-27T05:03+0000
العالم
اضطرابات أمنية في فنزويلا
معارضة فنزويلا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103931/18/1039311860_0:78:1907:1151_1920x0_80_0_0_8f0dc82b22ea126a67326b646d6bd289.jpg
القاهرة- سبوتنيك. وقالت الوكالة إن "وفد الحكومة الوطنية للحوار وأطراف المعارضة التي تشكل المنصة الموحدة وقعوا اليوم السبت في مكسيكو الاتفاق الجزئي الثاني لحماية الشعب الفنزويلي".وأوضحت الوكالة أن رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية (البرلمان) ورئيس وفد التفاوض مع المعارضة، خورخي رودريغز، وقّع على الاتفاقية ممثلًا عن حكومة البلاد، فيما وقع القيادي بالمعارضة خيراردو بلايدي ممثلًا عن المنصة الموحدة، كما وقع جميع أعضاء وفدي الحكومة والمعارضة أيضًا.وجرى التوقيع بحضور وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو إبرارد، الذي استضافت بلاده المحادثات بين الحكومة والمعارضة الفنزويليتين، وممثل النرويج داغ نيلاندر، الذي لعب دور الوسيط في المحادثات بين الطرفين.وفي سياق متصل، أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية ترخيصًا لمدة 6 أشهر لشركة "شيفرون" الأمريكية للنفط بإجراء معاملات مع شركة النفط الوطنية الفنزويلية المملوكة للدولة "بتروليوس دي فنزويلا"، بغرض استخراج وتصدير النفط إلى الولايات المتحدة حصرًا.وقال مسؤول أمريكي، في إفادة صحفية، إن شركة النفط الوطنية الفنزويلية لن تحصل على أي أرباح بموجب الترخيص الممنوح لشركة "شيفرون"، وإنما ستذهب أرباحها إلى سداد مديونيات مترتبة عليها للشركة الأمريكية.وأعرب المسؤول الأمريكي عن استعداد الولايات المتحدة لتخفيف بعض العقوبات المفروضة على فنزويلا، من أجل تشجيع المفاوضات بين الحكومة والمعارضة.وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة تخفيفاً محدوداً لبعض العقوبات على فنزويلا، مؤكدةً أنها تريد بذلك تشجيع معاودة الحوار السياسي بين الرئيس نيكولاس مادورو والمعارضة المدعومة من واشنطن.وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى، إن القرار اتخذ "بطلب من الحكومة الفنزويلية الانتقالية" برئاسة المعارض خوان غوايدو الذي تعترف به واشنطن رئيساً شرعياً للولايات المتحدة.ويشمل "تخفيف العقوبات" خصوصاً "استثناء محدوداً" منح لمجموعة شيفرون النفطية الأمريكية في إطار الحصار النفطي الذي فرضته واشنطن على كراكاس عام 2019 أملاً في طرد الرئيس نيكولاس مادورو من السلطة.وأضاف المسؤول أن التغييرات التي ستطرأ ستسمح لشركة النفط الأمريكية "شيفرون" بالتفاوض على الشروط المحتملة لنشاطاتها المستقبلية في فنزويلا" من دون أن تتمكن من إبرام أي اتفاق جديد مع الشركة الوطنية الفنزويلية للنفط.وعقدت الحكومة الفنزويلية والمعارضة مفاوضات بوساطة النرويج في مكسيكو سيتي، في آذار/مارس الماضي، بهدف إنهاء الجمود السياسي المستمر.واندلعت احتجاجات، في مطلع عام 2019، في فنزويلا ضد الرئيس نيكولاس مادورو، بعد وقت قصير من أداء القسم الرئاسي، حيث أعلن خوان غوايدو، زعيم المعارضة نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد بشكل غير قانوني، واعترفت به عدد من الدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة.
https://sarabic.ae/20211017/فنزويلا-تعلن-تعليق-المفاوضات-مع-المعارضة-1050458476.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103931/18/1039311860_42:0:1737:1271_1920x0_80_0_0_86e24638def39f7732006e2cc6aa428e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, اضطرابات أمنية في فنزويلا, معارضة فنزويلا
العالم, اضطرابات أمنية في فنزويلا, معارضة فنزويلا
حكومة فنزويلا توقع مع المعارضة اتفاقا جزئيا ثانيا
21:26 GMT 26.11.2022 (تم التحديث: 05:03 GMT 27.11.2022) وقّعت الحكومة الفنزويلية، ممثلةً في وفدها للحوار مع المعارضة، اتفاقًا جزئيًا ثانيًا مع المعارضة، الممثلة في "المنصة الموحدة"، اليوم السبت، في العاصمة المكسيكية مكسيكو، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفنزويلية الرسمية.
القاهرة- سبوتنيك. وقالت الوكالة إن "وفد الحكومة الوطنية للحوار وأطراف المعارضة التي تشكل المنصة الموحدة وقعوا اليوم السبت في مكسيكو الاتفاق الجزئي الثاني لحماية الشعب الفنزويلي".
وأوضحت الوكالة أن رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية (البرلمان) ورئيس وفد التفاوض مع المعارضة، خورخي رودريغز، وقّع على الاتفاقية ممثلًا عن حكومة البلاد، فيما وقع القيادي بالمعارضة خيراردو بلايدي ممثلًا عن المنصة الموحدة، كما وقع جميع أعضاء وفدي الحكومة والمعارضة أيضًا.
وجرى التوقيع بحضور وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو إبرارد، الذي استضافت بلاده المحادثات بين
الحكومة والمعارضة الفنزويليتين، وممثل النرويج داغ نيلاندر، الذي لعب دور الوسيط في المحادثات بين الطرفين.
وفي سياق متصل، أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية ترخيصًا لمدة 6 أشهر لشركة "شيفرون" الأمريكية للنفط بإجراء معاملات مع شركة النفط الوطنية الفنزويلية المملوكة للدولة "بتروليوس دي فنزويلا"، بغرض استخراج وتصدير النفط إلى الولايات المتحدة حصرًا.
وقال مسؤول أمريكي، في إفادة صحفية، إن شركة النفط الوطنية الفنزويلية لن تحصل على أي أرباح بموجب الترخيص الممنوح لشركة "شيفرون"، وإنما ستذهب أرباحها إلى سداد مديونيات مترتبة عليها للشركة الأمريكية.
وأعرب المسؤول الأمريكي عن استعداد الولايات المتحدة لتخفيف بعض العقوبات المفروضة على فنزويلا، من أجل تشجيع
المفاوضات بين الحكومة والمعارضة.
17 أكتوبر 2021, 14:37 GMT
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة تخفيفاً محدوداً لبعض العقوبات على فنزويلا، مؤكدةً أنها تريد بذلك تشجيع معاودة الحوار السياسي بين الرئيس نيكولاس مادورو و
المعارضة المدعومة من واشنطن.
وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى، إن القرار اتخذ "بطلب من الحكومة الفنزويلية الانتقالية" برئاسة المعارض خوان غوايدو الذي تعترف به واشنطن رئيساً شرعياً للولايات المتحدة.
ويشمل "تخفيف العقوبات" خصوصاً "استثناء محدوداً" منح لمجموعة شيفرون النفطية الأمريكية في إطار الحصار النفطي الذي فرضته واشنطن على كراكاس عام 2019 أملاً في طرد الرئيس نيكولاس مادورو من السلطة.
وأضاف المسؤول أن التغييرات التي ستطرأ ستسمح لشركة النفط الأمريكية "شيفرون" بالتفاوض على الشروط المحتملة لنشاطاتها المستقبلية في فنزويلا" من دون أن تتمكن من إبرام أي اتفاق جديد مع الشركة الوطنية الفنزويلية للنفط.
وعقدت الحكومة الفنزويلية والمعارضة مفاوضات بوساطة النرويج في مكسيكو سيتي، في آذار/مارس الماضي، بهدف إنهاء الجمود السياسي المستمر.
واندلعت
احتجاجات، في مطلع عام 2019، في فنزويلا ضد الرئيس نيكولاس مادورو، بعد وقت قصير من أداء القسم الرئاسي، حيث أعلن خوان غوايدو، زعيم المعارضة نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد بشكل غير قانوني، واعترفت به عدد من الدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة.