https://sarabic.ae/20230228/الخارجية-المصرية-لقاء-شكري-مع-الأسد-لم-يتطرق-لعودة-سوريا-إلى-الجامعة-العربية-فيديو-1074119107.html
الخارجية المصرية: لقاء شكري مع الأسد لم يتطرق لعودة سوريا إلى الجامعة العربية... فيديو
الخارجية المصرية: لقاء شكري مع الأسد لم يتطرق لعودة سوريا إلى الجامعة العربية... فيديو
سبوتنيك عربي
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أحمد أبو زيد، إن "زيارة الوزير سامح شكري كانت للتأكيد على التضامن مع دمشق في محنة الزلزال المدمر، لأنه في هذه اللحظات... 28.02.2023, سبوتنيك عربي
2023-02-28T06:31+0000
2023-02-28T06:31+0000
2023-02-28T06:31+0000
مصر
أخبار مصر الآن
أخبار سوريا اليوم
أخبار تركيا اليوم
الرئيس عبدالفتاح السيسي
رجب طيب أردوغان
العالم العربي
زلزال
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/02/1b/1074067736_0:0:1280:721_1920x0_80_0_0_35f2f668185a985dc8791dbc8d36f46c.jpg
وأوضح أبو زيد، خلال لقاء تلفزيوني، أن "لقاء شكري مع الرئيس السوري بشار الأسد، تطرق إلى العلاقات التاريخية بين البلدين، وتقدير سوري بالغ لما يحظى به السوريون في مصر، من معاملة طيبة واحتضان من الشعب المصري.وأكد أن "لقاء الوزير شكري مع الرئيس بشار الأسد لم يتطرق لعودة سوريا إلى الجامعة العربية، لأن الإطار لم يكن يسمح بذلك".وعن زيارة وزير الخارجية المصري إلى تركيا، قال المتحدث إن "الوزير سامح شكري لم يتطرق خلال لقائه مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، إلى قمة تجمع الرئيسين عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان قريبا".وأوضح أبو زيد أن "اللقاء لم يتطرق إلى التفاصيل، لكن هناك نية لدى الطرفين للتحدث سويا حول مختلف جوانب العلاقات الثنائية، ووضع إطار محدد يتم من خلاله تحقيق مصالح الدولتين، وتحديد المبادئ التي تحكم العلاقة بينهما، والخطوات المطلوب اتخاذها للوصول في النهاية بالعلاقة إلى مسارها الطبيعي".وأجرى وزير الخارجية المصري، سامح شكري، زيارة رسمية إلى تركيا وسوريا للإعراب عن موقف مصر المتضامن مع الشعبين جراء كارثة الزلزال واستعدادها تقديم وسائل الدعم حيال الأزمة.يأتي ذلك في أعقاب الزلزال المدمر الذي سجل 7.7 درجة على مقياس ريختر وضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا، فجر الاثنين 6 فبراير/شباط الجاري، ما تسبب في سقوط ضحايا بلغت عشرات الآلاف وسقوط آلاف المباني، فيما وصلت ارتدادات الزلزال إلى دول أخرى في المنطقة، وشعر بها السكان في لبنان والعراق ومصر.ومنذ الزلزال المدمر حدثت آلاف الهزات الارتدادية في تركيا وسوريا، وعدة زلزال كبيرة، فيما شهدت مصر والعراق عدة هزات ارتدادية أيضا.
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/02/1b/1074067736_81:0:1280:899_1920x0_80_0_0_463e03296bb8e7039c1f4c709e7fd3de.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
مصر, أخبار مصر الآن, أخبار سوريا اليوم, أخبار تركيا اليوم, الرئيس عبدالفتاح السيسي, رجب طيب أردوغان, العالم العربي, زلزال
مصر, أخبار مصر الآن, أخبار سوريا اليوم, أخبار تركيا اليوم, الرئيس عبدالفتاح السيسي, رجب طيب أردوغان, العالم العربي, زلزال
الخارجية المصرية: لقاء شكري مع الأسد لم يتطرق لعودة سوريا إلى الجامعة العربية... فيديو
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أحمد أبو زيد، إن "زيارة الوزير سامح شكري كانت للتأكيد على التضامن مع دمشق في محنة الزلزال المدمر، لأنه في هذه اللحظات تظهر معادن الشعوب والدول".
وأوضح أبو زيد، خلال لقاء تلفزيوني، أن "لقاء شكري مع الرئيس السوري بشار الأسد، تطرق إلى العلاقات التاريخية بين البلدين، وتقدير سوري بالغ لما يحظى به السوريون في مصر، من معاملة طيبة واحتضان من الشعب المصري.
وأكد أن "
لقاء الوزير شكري مع الرئيس بشار الأسد لم يتطرق لعودة سوريا إلى الجامعة العربية، لأن الإطار لم يكن يسمح بذلك".
وعن
زيارة وزير الخارجية المصري إلى تركيا، قال المتحدث إن "الوزير سامح شكري لم يتطرق خلال لقائه مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، إلى قمة تجمع الرئيسين عبد الفتاح السيسي ورجب طيب أردوغان قريبا".
وأوضح أبو زيد أن "اللقاء لم يتطرق إلى التفاصيل، لكن هناك نية لدى الطرفين للتحدث سويا حول مختلف جوانب العلاقات الثنائية، ووضع إطار محدد يتم من خلاله تحقيق مصالح الدولتين، وتحديد المبادئ التي تحكم العلاقة بينهما، والخطوات المطلوب اتخاذها للوصول في النهاية بالعلاقة إلى مسارها الطبيعي".
وأجرى وزير الخارجية المصري، سامح شكري،
زيارة رسمية إلى تركيا وسوريا للإعراب عن موقف مصر المتضامن مع الشعبين جراء كارثة الزلزال واستعدادها تقديم وسائل الدعم حيال الأزمة.
يأتي ذلك في أعقاب الزلزال المدمر الذي سجل 7.7 درجة على مقياس ريختر وضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا، فجر الاثنين 6 فبراير/شباط الجاري، ما تسبب في سقوط ضحايا بلغت عشرات الآلاف وسقوط آلاف المباني، فيما وصلت ارتدادات الزلزال إلى دول أخرى في المنطقة، وشعر بها السكان في لبنان والعراق ومصر.
ومنذ الزلزال المدمر
حدثت آلاف الهزات الارتدادية في تركيا وسوريا، وعدة زلزال كبيرة، فيما شهدت مصر والعراق عدة هزات ارتدادية أيضا.