https://sarabic.ae/20230809/وزير-خارجية-إسرائيل-التطبيع-المحتمل-مع-الرياض-يقود-لـ-تناغم-إقليمي-حقيقي-1079899788.html
وزير الخارجية الإسرائيلي يكشف مجددا أهمية التطبيع مع السعودية
وزير الخارجية الإسرائيلي يكشف مجددا أهمية التطبيع مع السعودية
سبوتنيك عربي
قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، إن تطبيع العلاقات المحتمل بين إسرائيل والسعودية يمكن أن يؤدي إلى ما وصفه بـ "التناغم الإقليمي الحقيقي". 09.08.2023, سبوتنيك عربي
2023-08-09T08:49+0000
2023-08-09T08:49+0000
2023-08-09T09:00+0000
العالم
أخبار العالم الآن
السعودية
أخبار السعودية اليوم
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/03/01/1074175836_0:0:3113:1751_1920x0_80_0_0_1701b9a8842efbe6b17ab3890874e5cc.jpg
ولفت كوهين، في مقال رأي، إلى أن ذلك سيمثل إنجازا دبلوماسيا يقود دولا أخرى للسعي من أجل السلام، حسبما ذكر موقع "آي 24" الإسرائيلي.واعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي أن اتفاق تطبيع مع السعودية سيعتمد بصورة رئيسية على الاتفاق بين الرياض وواشنطن لتوفير ضمانات أمنية أمريكية لحماية أمن المملكة ودول الخليج من إيران.واستطرد: "قدمت الرياض عدة مطالب إلى واشنطن بهذا الشأن لضمان أمنها من العدوان الإيراني".ولفت الموقع إلى أن ما ذكره كوهين، في مقاله، يأتي بعد يومين من تصريحات صحفية قال فيها إن كلا من بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، ومحمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، سيصنعان التاريخ.ونوه الموقع إلى تصريحات سابقة لنتنياهو، عبّر فيها عن تفاؤله بشأن التطبيع مع السعودية، ووصف هذه الخطوة بأنها ستكون "أمرا غير مسبوق".وفي أكثر من مناسبة، تحدث مسؤولون إسرائيليون، بينهم نتنياهو، عن قرب تطبيع العلاقات مع السعودية برعاية أمريكية، لكن المملكة تؤكد مرارا أن هذه الخطوة مرهونة بتطبيق مبادرة السلام العربية، التي أطلقها الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز عام 2002.وتنص المبادرة على إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليا على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين وانسحاب إسرائيل من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات مع إسرائيل.وتحدثت تقارير صحفية، الشهر الماضي، عن أن التطبيع المحتمل بين الرياض وتل أبيب مرهون بتنازلات إسرائيلية كبيرة للفلسطينيين، مشيرةً إلى أنه من غير المرجح أن توافق الحكومة الإسرائيلية المتشددة الموجودة في السلطة حاليا، على هذا الأمر.
https://sarabic.ae/20230730/إعلام-اتفاق-تطبيع-محتمل-بين-السعودية-وإسرائيل-مرهون-بـ-تنازلات-كبيرة-للفلسطينيين-1079570813.html
https://sarabic.ae/20230808/وزير-فلسطيني-لـ-سبوتنيك-ضغوط-أمريكية-لتطبيع-علاقات-إسرائيل-مع-السعودية-ونتنياهو-المستفيد-الأكبر-1079891429.html
السعودية
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/03/01/1074175836_23:0:2754:2048_1920x0_80_0_0_c2fc924bdcb7ee0a658925b4d3b5e680.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أخبار العالم الآن, السعودية, أخبار السعودية اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم
العالم, أخبار العالم الآن, السعودية, أخبار السعودية اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم
وزير الخارجية الإسرائيلي يكشف مجددا أهمية التطبيع مع السعودية
08:49 GMT 09.08.2023 (تم التحديث: 09:00 GMT 09.08.2023) قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، إن تطبيع العلاقات المحتمل بين إسرائيل والسعودية يمكن أن يؤدي إلى ما وصفه بـ "التناغم الإقليمي الحقيقي".
ولفت كوهين، في مقال رأي، إلى أن ذلك سيمثل إنجازا دبلوماسيا يقود دولا أخرى للسعي من أجل السلام،
حسبما ذكر موقع "آي 24" الإسرائيلي.
واعتبر
وزير الخارجية الإسرائيلي أن اتفاق تطبيع مع السعودية سيعتمد بصورة رئيسية على الاتفاق بين الرياض وواشنطن لتوفير ضمانات أمنية أمريكية لحماية أمن المملكة ودول الخليج من إيران.
واستطرد: "قدمت الرياض عدة مطالب إلى واشنطن بهذا الشأن لضمان أمنها من العدوان الإيراني".
ولفت الموقع إلى أن ما ذكره كوهين، في مقاله، يأتي بعد يومين من تصريحات صحفية قال فيها إن كلا من بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، ومحمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، سيصنعان التاريخ.
ونوه الموقع إلى تصريحات سابقة لنتنياهو، عبّر فيها عن تفاؤله بشأن التطبيع مع السعودية، ووصف هذه الخطوة بأنها ستكون "أمرا غير مسبوق".
وفي أكثر من مناسبة، تحدث مسؤولون إسرائيليون، بينهم نتنياهو، عن قرب
تطبيع العلاقات مع السعودية برعاية أمريكية، لكن المملكة تؤكد مرارا أن هذه الخطوة مرهونة بتطبيق مبادرة السلام العربية، التي أطلقها الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز عام 2002.
وتنص المبادرة على إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليا على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين وانسحاب إسرائيل من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وتحدثت تقارير صحفية، الشهر الماضي، عن أن التطبيع المحتمل بين الرياض وتل أبيب مرهون بتنازلات إسرائيلية كبيرة
للفلسطينيين، مشيرةً إلى أنه من غير المرجح أن توافق الحكومة الإسرائيلية المتشددة الموجودة في السلطة حاليا، على هذا الأمر.