https://sarabic.ae/20230815/تمتلكه-مصر-والإمارات-مسؤول-إسرائيلي-يعلن-قبول-بلاده-شرطا-سعوديا-مقابل-التطبيع--1080086994.html
تمتلكه مصر والإمارات... مسؤول إسرائيلي يعلن قبول بلاده شرطا سعوديا مقابل التطبيع
تمتلكه مصر والإمارات... مسؤول إسرائيلي يعلن قبول بلاده شرطا سعوديا مقابل التطبيع
سبوتنيك عربي
أعلن رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغفي، عدم معارضة بلاده لتطوير السعودية برنامجا نوويا سلميا على غرار مصر والإمارات. 15.08.2023, سبوتنيك عربي
2023-08-15T06:37+0000
2023-08-15T06:37+0000
2023-08-15T06:37+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار مصر الآن
مصر
أخبار السعودية اليوم
السعودية
أخبار الإمارات العربية المتحدة
الولايات المتحدة الأمريكية
الأخبار
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/01/12/1072412042_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_aae93899efb8b66fb6d2f3d6d8b3afc7.jpg
وقال هنغفي، خلال مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي، "يوجد برنامج نووي مدني في مصر وفي دولة الإمارات، وإسرائيل في هذه المرحلة تعول على الولايات المتحدة الأمريكية لمنع الانزلاق إلى سلاح نووي"، مؤكدا أن موافقة بلاده على تطوير السعودية لبرنامج نووي سلمي سيكون جزء من تطبيع العلاقات بينهما.وكان وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، قد قال، الجمعة الماضية، إن" السعودية ستجني فوائد من التطبيع لا تقل عن تلك التي ستحصل عليها إسرائيل".ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، عن الوزير كوهين، قوله: "للولايات المتحدة مصلحة في الترويج لاتفاقية سلام بين السعودية وإسرائيل، لأنها ستسهم في الاستقرار الإقليمي، وخفض أسعار الطاقة، وستكون إنجازًا مهمًا للرئيس بايدن قبل الانتخابات".وأضاف كوهين: "كما أن للسعودية مصلحة في مثل هذه الاتفاقية، بما لا يقل عن إسرائيل، لأنها ستساعدها في التعامل مع تهديدها الرئيسي - إيران، وستفتح الباب أمام إمكانيات جديدة للتعاون الاقتصادي والتكنولوجي بين إسرائيل والسعودية".ومضى بقوله: "اتفاقيات إبراهيم التي أدت إلى ازدهار العلاقات بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة، كما ينعكس في اتفاقية التجارة والسياحة والاستثمار، تشهد على الإمكانات الهائلة الكامنة في الاتفاقية بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، التي هي زعيمة العالم الإسلامي".وسبق أن أعلنت السعودية مرارا، أن التوصل إلى حل للصراع الإسرائيلي - الفلسطيني يكون قائما على إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وهو شرط لتطبيع العلاقات مع تل أبيب، بحسب التصريحات.
https://sarabic.ae/20230813/الخارجية-الإسرائيلية-لن-نسمح-للسعودية-بفتح-أي-تمثيل-دبلوماسي-من-أي-نوع-1080019969.html
https://sarabic.ae/20230813/لن-نسمح-بـنووي-سعودي-زعيم-المعارضة-الإسرائيلية-يحذر-من-سباق-تسلح-يهدد-بلاده-1080020249.html
إسرائيل
مصر
السعودية
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/01/12/1072412042_193:0:2924:2048_1920x0_80_0_0_dde502fe574402b0d44dbf1aee1d51e4.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار السعودية اليوم, السعودية, أخبار الإمارات العربية المتحدة, الولايات المتحدة الأمريكية, الأخبار, العالم
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار السعودية اليوم, السعودية, أخبار الإمارات العربية المتحدة, الولايات المتحدة الأمريكية, الأخبار, العالم
تمتلكه مصر والإمارات... مسؤول إسرائيلي يعلن قبول بلاده شرطا سعوديا مقابل التطبيع
أعلن رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغفي، عدم معارضة بلاده لتطوير السعودية برنامجا نوويا سلميا على غرار مصر والإمارات.
وقال هنغفي، خلال
مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي، "يوجد برنامج نووي مدني في مصر وفي دولة الإمارات، وإسرائيل في هذه المرحلة تعول على الولايات المتحدة الأمريكية لمنع الانزلاق إلى سلاح نووي"، مؤكدا أن موافقة بلاده على تطوير السعودية لبرنامج نووي سلمي سيكون جزء من تطبيع العلاقات بينهما.
وكان وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، قد قال، الجمعة الماضية، إن"
السعودية ستجني فوائد من التطبيع لا تقل عن تلك التي ستحصل عليها إسرائيل".
ونقلت
صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، عن الوزير كوهين، قوله: "للولايات المتحدة مصلحة في الترويج لاتفاقية سلام بين السعودية وإسرائيل، لأنها ستسهم في الاستقرار الإقليمي، وخفض أسعار الطاقة، وستكون إنجازًا مهمًا للرئيس بايدن قبل الانتخابات".
وأضاف كوهين: "كما أن للسعودية مصلحة في مثل هذه الاتفاقية، بما لا يقل عن إسرائيل، لأنها ستساعدها في التعامل مع تهديدها الرئيسي - إيران، وستفتح الباب أمام إمكانيات جديدة للتعاون الاقتصادي والتكنولوجي بين إسرائيل والسعودية".
ومضى بقوله: "اتفاقيات إبراهيم التي أدت إلى ازدهار العلاقات بين
إسرائيل والإمارات العربية المتحدة، كما ينعكس في اتفاقية التجارة والسياحة والاستثمار، تشهد على الإمكانات الهائلة الكامنة في الاتفاقية بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، التي هي زعيمة العالم الإسلامي".
وسبق أن أعلنت السعودية مرارا، أن التوصل إلى حل للصراع الإسرائيلي - الفلسطيني يكون قائما على إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وهو
شرط لتطبيع العلاقات مع تل أبيب، بحسب التصريحات.