https://sarabic.ae/20230816/إعلام-أمريكي-لعبة-الاتهامات-تخمرت-في-كييف--1080133857.html
إعلام أمريكي: "لعبة الاتهامات" تخمرت في كييف
إعلام أمريكي: "لعبة الاتهامات" تخمرت في كييف
سبوتنيك عربي
أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن خلافات جدية تختمر في القيادة الأوكرانية بشأن استصواب مواصلة مثل هذا الهجوم المضاد البطيء للقوات المسلحة الأوكرانية 16.08.2023, سبوتنيك عربي
2023-08-16T12:36+0000
2023-08-16T12:36+0000
2023-08-16T14:29+0000
روسيا
أخبار أوكرانيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/07/1067427253_0:0:2975:1674_1920x0_80_0_0_4ae0a895bc3157dd58e6fda202dd9dc1.jpg
وجاء في وسائل الإعلام: "يواجه زيلينسكي خيارًا مستحيلًا: بذل قصارى جهده والمخاطرة بفشل مكلف، أو تقليل خسائر أوكرانيا وتقبل هزيمة مدمرة سياسيًا. وقد أدى عدم إحراز تقدم إلى تكثيف النقاش الاستراتيجي على أعلى المستويات في الحكومة الأوكرانية، والتي حولت البعض في الإدارة الرئاسية ضد القيادة العسكرية".وأفادت وسائل الإعلام عن مصدر مقرب من الحكومة الأوكرانية أنه يوجد بالتأكيد بعض الخلافات بين القيادة الأوكرانية حول الاستراتيجية العسكرية.وأشارت وسائل الإعلام إلى أنه ومع قلق المسؤولين الغربيين الواضح بشأن بطء وتيرة العملية، بدأت "لعبة إلقاء اللوم" تختمر في كييف.وختمت صحيفة "نيوزويك": "هناك شعور بأن الجيش ضللهم (الحلفاء الغربيون) حول مدى نجاح هذا الهجوم المضاد وقدم تقديرات وردية بشكل مفرط. وهم غير راضين عن هذا".
https://sarabic.ae/20230816/القوات-الروسية-توجه-ضربة-قاسية-للواء-72-الميكانيكي-الأوكراني-1080131590.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/07/1067427253_0:0:2729:2047_1920x0_80_0_0_afe78532b732b338cba21004ff897d62.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, أخبار أوكرانيا
إعلام أمريكي: "لعبة الاتهامات" تخمرت في كييف
12:36 GMT 16.08.2023 (تم التحديث: 14:29 GMT 16.08.2023) أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن خلافات جدية تختمر في القيادة الأوكرانية بشأن استصواب مواصلة مثل هذا الهجوم المضاد البطيء للقوات المسلحة الأوكرانية
وجاء في وسائل الإعلام: "يواجه زيلينسكي خيارًا مستحيلًا: بذل قصارى جهده والمخاطرة بفشل مكلف، أو تقليل خسائر أوكرانيا وتقبل هزيمة مدمرة سياسيًا. وقد أدى عدم إحراز تقدم إلى تكثيف النقاش الاستراتيجي على أعلى المستويات في الحكومة الأوكرانية، والتي حولت البعض في الإدارة الرئاسية ضد القيادة العسكرية".
ووفقًا لوسائل الإعلام، فإن "المجموعة الأولى" تريد تعزيز مكاسب كييف المحدودة، بينما يصر ممثلو "المجموعة الثانية"، بمن فيهم القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، فاليري زالوجني، على مواصلة الهجوم المضاد، واستنكرت القيادة العسكرية بدورها الانتقادات الموجهة للهجوم "معتبرة إياه نفاد صبر وقلة فهم للوضع".
وأفادت وسائل الإعلام عن مصدر مقرب من الحكومة الأوكرانية أنه يوجد بالتأكيد بعض الخلافات بين القيادة الأوكرانية حول الاستراتيجية العسكرية.
وقالت: "على الجانب العسكري، هناك زالوجني وآخرون يريدون مواصلة الهجوم، وعلى الجانب السياسي هناك بعض التساؤلات حول ما إذا كان هذا منطقيًا الآن. أم أنه من الأفضل توحيد القوى حيثما أمكن، وتخفيف الضغط؟".
وأشارت وسائل الإعلام إلى أنه ومع قلق المسؤولين الغربيين الواضح بشأن بطء وتيرة العملية، بدأت "لعبة إلقاء اللوم" تختمر في كييف.
وختمت
صحيفة "نيوزويك": "هناك شعور بأن الجيش ضللهم (الحلفاء الغربيون) حول مدى نجاح هذا الهجوم المضاد وقدم تقديرات وردية بشكل مفرط. وهم غير راضين عن هذا".