أدى الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة - وهو الأقوى على الإطلاق في المغرب- إلى مقتل ما يقرب من 3000 شخص، وإصابة أكثر من 5600، وتشريد الكثيرين، منذ أن ضرب في 8... 15.09.2023, سبوتنيك عربي
كثفت فرق الإنقاذ في 13 سبتمبر/ أيلول من جهودها الضخمة في القرى الجبلية المغربية المدمرة مع تلاشي فرص العثور على ناجين من الزلزال المدمر.وكانت حكومة الملك محمد السادس قد قالت، في بيان، إن "الحكومة ستمول إعادة بناء نحو 50 ألف منزل تضررت أو دمرت من خلال تخصيص أموال حسب مستوى الدمار".وبادرت دول عدة إلى تقديم المساعدات، لكن المفاجأة كانت في رفض المغرب للمساعدة من بعض تلك الدول، ما أثار جدلا حول الخلفية السياسية التي دفعت بالمغرب إلى هذا القرار. فمن بين دول كثيرة عرضت المساعدة، وافق المغرب على عروض قطر والإمارات وإسبانيا وبريطانيا، التي أرسلت فرق إنقاذ وإسعاف ومواد غذائية ومستلزمات المأوى للمتضررين، فيما رفض عروضًا أخرى.اقرأ المزيد من التفاصيل - وسط تكهنات سياسية... ما الدول التي رفض المغرب استقبال مساعداتها ولماذا؟تابعوا التغطية اليومية الحصرية من "سبوتنيك" لتداعيات الزلزال وعمليات الإنقاذ في المغرب على موقعنا.وقد يعجبك - مدير مركز التبرع بالدم في مراكش يكشف لـ"سبوتنيك" التفاصيل كافة منذ اليوم الأول... فيديواقرأ أيضا - قبل التعافي من تداعيات الزلزال.. سيول جارفة تضرب جنوبي المغربوشاهد أيضا - على بغالهم..أطفال المغرب يشقون الجبال حاملين المساعدات لمناطق معزولة.. صور
أدى الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة - وهو الأقوى على الإطلاق في المغرب- إلى مقتل ما يقرب من 3000 شخص، وإصابة أكثر من 5600، وتشريد الكثيرين، منذ أن ضرب في 8 سبتمبر/ أيلول محافظة الحوز، جنوب غربي المملكة.
كثفت فرق الإنقاذ في 13 سبتمبر/ أيلول من جهودها الضخمة في القرى الجبلية المغربية المدمرة مع تلاشي فرص العثور على ناجين من الزلزال المدمر.
وكانت حكومة الملك محمد السادس قد قالت، في بيان، إن "الحكومة ستمول إعادة بناء نحو 50 ألف منزل تضررت أو دمرت من خلال تخصيص أموال حسب مستوى الدمار".
وبادرت دول عدة إلى تقديم المساعدات، لكن المفاجأة كانت في رفض المغرب للمساعدة من بعض تلك الدول، ما أثار جدلا حول الخلفية السياسية التي دفعت بالمغرب إلى هذا القرار. فمن بين دول كثيرة عرضت المساعدة، وافق المغرب على عروض قطر والإمارات وإسبانيا وبريطانيا، التي أرسلت فرق إنقاذ وإسعاف ومواد غذائية ومستلزمات المأوى للمتضررين، فيما رفض عروضًا أخرى.
أحمد الحافظي (على اليمين) البالغ من العمر 63 عامًا يقدم الطعام مجانًا للناجين من الزلزال بالقرب من دار ضيافته المدمرة في سلسلة جبال الأطلس في ولاية الحوز في 14 سبتمبر 2023.
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاك"a href="https://sarabic.ae/docs/comments.html>القواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.