https://sarabic.ae/20231029/إصابة-ضابط-من-قوات-حفظ-السلام-الدولية-إثر-قصف-إسرائيلي-على-جنوب-لبنان-1082583312.html
إصابة ضابط من قوات حفظ السلام الدولية إثر قصف إسرائيلي على جنوب لبنان
إصابة ضابط من قوات حفظ السلام الدولية إثر قصف إسرائيلي على جنوب لبنان
سبوتنيك عربي
أصيب ضابط في قوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) إثر سقوط قذيفتين إسرائيليتين على مركز تابع للقوة قرب موقع العباد. 29.10.2023, سبوتنيك عربي
2023-10-29T06:52+0000
2023-10-29T06:52+0000
2023-10-29T06:52+0000
لبنان
أخبار لبنان
اليونيفيل
إسرائيل
العالم
أخبار العالم الآن
العالم العربي
الأخبار
منظمة الأمم المتحدة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103739/78/1037397830_0:152:3513:2128_1920x0_80_0_0_1e6e14351c497775ae3eb51f03d32067.jpg
وحسب الوكالة الوطنية للإعلام، فإن الضابط المصاب نيبالي الجنسية برتبة نقيب، وتعرض، أمس السبت، لإصابة متوسطة في البطن والذراع عندما سقطت القذيفتان على مركز القوة في بلدة حولا.وكانت "اليونيفيل" قد أعلنت في بيان، أمس السبت، أن قذيفة مجهولة المصدر سقطت على مقرها العام في الناقورة في جنوب لبنان لكنها لم تنفجر، ما ألحق أضرارا بالمقر.وأوضحت أن القذيفة لم توقع إصابات، وأنها تعمل على التأكد من "مصدر الهجوم".وحثت القوة الدولية جميع الأطراف على وقف إطلاق النار فورًا، لافتة إلى أن هذه الأعمال قد تشكل انتهاكات للقانون الدولي.كما أكدت أن قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل لا تزال في مواقعها وتعمل بنشاط مع الأطراف لتهدئة التوتر وتجنب سوء الفهم الخطير.يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي كان قد أعلن، يوم أمس، أنه اعترض صاروخا تم إطلاقه من جنوب لبنان، تجاه إحدى طائراته.وأضاف في بيانه، أن القوات الإسرائيلية ردت على مصدر إطلاق الصاروخ، دون الكشف عن تفاصيل إضافية.ويتصاعد التوتر على خلفية التصعيد بين حركة "حماس" الفلسطينية والقوات الإسرائيلية، منذ إطلاق حركة "حماس"، فجر السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، عملية "طوفان الأقصى"، التي تصاحبت مع إطلاق آلاف الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، واقتحام مقاتليها مستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة، وقتل وأسر عدد كبير من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين.وردت إسرائيل بإطلاق عملية "السيوف الحديدية"، متوعدة "حماس" بدفع ثمن باهظ لهجومها، وفي 8 أكتوبر نفسه، أعلنت إسرائيل رسميا بدء حرب على قطاع غزة.وفي غضون ذلك، ارتفعت حدة التوتر على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وتبادل الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" اللبناني قصفا مدفعيا متقطعا، وسط مخاوف في إسرائيل من عمليات تسلل محتملة من الحدود اللبنانية إلى داخل إسرائيل.
https://sarabic.ae/20231028/الجيش-الإسرائيلي-يعترض-صاروخا-أطلق-من-جنوب-لبنان-تجاه-طائرة-تابعة-له-1082555958.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103739/78/1037397830_236:0:3275:2279_1920x0_80_0_0_0cf9a049a75a7bdc8464cc2b50248d62.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, اليونيفيل, إسرائيل, العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, الأخبار, منظمة الأمم المتحدة
لبنان, أخبار لبنان, اليونيفيل, إسرائيل, العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, الأخبار, منظمة الأمم المتحدة
إصابة ضابط من قوات حفظ السلام الدولية إثر قصف إسرائيلي على جنوب لبنان
أصيب ضابط في قوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) إثر سقوط قذيفتين إسرائيليتين على مركز تابع للقوة قرب موقع العباد.
وحسب
الوكالة الوطنية للإعلام، فإن الضابط المصاب نيبالي الجنسية برتبة نقيب، وتعرض، أمس السبت، لإصابة متوسطة في البطن والذراع عندما سقطت القذيفتان على مركز القوة في بلدة حولا.
وكانت "
اليونيفيل" قد أعلنت في بيان، أمس السبت، أن قذيفة مجهولة المصدر سقطت على مقرها العام في الناقورة في جنوب لبنان لكنها لم تنفجر، ما ألحق أضرارا بالمقر.
وأوضحت أن القذيفة لم توقع إصابات، وأنها تعمل على التأكد من "مصدر الهجوم".
وحثت القوة الدولية جميع الأطراف على وقف إطلاق النار فورًا، لافتة إلى أن هذه الأعمال قد تشكل انتهاكات للقانون الدولي.
كما أكدت أن قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل لا تزال في مواقعها وتعمل بنشاط مع الأطراف لتهدئة التوتر وتجنب سوء الفهم الخطير.
28 أكتوبر 2023, 10:14 GMT
يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي كان قد أعلن، يوم أمس، أنه
اعترض صاروخا تم إطلاقه من جنوب لبنان، تجاه إحدى طائراته.
وأضاف في بيانه، أن القوات الإسرائيلية ردت على مصدر إطلاق الصاروخ، دون الكشف عن تفاصيل إضافية.
ويتصاعد التوتر على خلفية التصعيد بين حركة "حماس" الفلسطينية والقوات الإسرائيلية، منذ إطلاق حركة "حماس"، فجر السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، عملية "طوفان الأقصى"، التي تصاحبت مع إطلاق آلاف الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، واقتحام مقاتليها مستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة، وقتل وأسر عدد كبير من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين.
وردت إسرائيل بإطلاق عملية "السيوف الحديدية"، متوعدة "حماس" بدفع ثمن باهظ لهجومها، وفي 8 أكتوبر نفسه، أعلنت إسرائيل رسميا بدء حرب على قطاع غزة.
وفي غضون ذلك، ارتفعت حدة التوتر على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وتبادل
الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" اللبناني قصفا مدفعيا متقطعا، وسط مخاوف في إسرائيل من عمليات تسلل محتملة من الحدود اللبنانية إلى داخل إسرائيل.