https://sarabic.ae/20240109/مسؤول-في-مدينة-مصدر-الإماراتية-يتحدث-لـ-سبوتنيك-عن-تجربة-رائدة-لتطوير-مركبات-ذاتية-القيادة-1084821563.html
مسؤول في "مدينة مصدر" الإماراتية يتحدث لـ "سبوتنيك" عن تجربة رائدة لتطوير مركبات ذاتية القيادة
مسؤول في "مدينة مصدر" الإماراتية يتحدث لـ "سبوتنيك" عن تجربة رائدة لتطوير مركبات ذاتية القيادة
سبوتنيك عربي
قال كريس وان، المدير المساعد للاستدامة والمسؤولية الاجتماعية للشركات في "مدينة مصدر" في العاصمة الإماراتية أبوظبي، إنه تم تطوير المركبات الذاتية القيادة لأكثر... 09.01.2024, سبوتنيك عربي
2024-01-09T11:21+0000
2024-01-09T11:21+0000
2024-01-09T11:21+0000
أخبار الإمارات العربية المتحدة
منوعات
العالم العربي
أخبار العالم الآن
حصري
أبو ظبي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103547/38/1035473893_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_705569c7ae8bc0691396cd5243356c95.jpg
جاء ذلك في تصريح خاص أدلى به لوكالة "سبوتنيك"، اليوم الثلاثاء: "تعمل مدينة مصدر في عدد من المجالات، أولها في مجال النقل لدينا، حيث قمنا بتطوير المركبات الذاتية القيادة ووسائل النقل العام لأكثر من عقد من الزمن".وأضاف: "تطور ذلك إلى سلسلة كاملة من التجارب حيث يتم اليوم اختبار المركبات الذاتية القيادة التي تعمل داخل المدينة بالتكامل مع الذكاء الاصطناعي والعمل مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي".وأوضح أن هذه التجارب "مثلت نموا جديدا في هذا المجال من تطوير مستقبل النقل للسيارات الذكية والمركبات الذاتية القيادة التي قمنا باختبارها في "مدينة مصدر" على مدار العقد الماضي ثبت أنها آمنة للغاية".ومضى موضحا: "بدأ الجيل الأول من وسائل النقل الشخصية رحلته في عام 2009، وقد قمنا بنقل أكثر من مليونين ونصف مليون مسافر في رحلات فعلية دون وقوع حادث واحد طوال هذا الوقت".وتابع كريس وان: "لذا فإن التكنولوجيا آمنة للغاية والمهمة الرئيسية للمدينة هي إنشاء معيار محتمل لمستقبل الاستدامة، ليس فقط الاستدامة البيئية ولكن أيضًا الاستدامة الاقتصادية".ومضى بقوله: "نبني نموذجًا عمليًا يمكن للأشخاص زيارته ورؤيته وفهمه ويمكننا أن نصبح مؤثرين".يشار إلى أن "مدينة مصدر" هي أول مدينة تعتمد على الطاقة النظيفة والمتجددة في العالم وهي تجمع سكني مستدام تم إنشاؤه في إمارة أبوظبي.وقد بدأت الإمارات، منذ 2006، عبر شركة "أبوظبي لطاقة المستقبل" تأسيس شركة مصدر بهدف تعزيز مكانتها وتأكيد ريادتها في سوق الطاقة العالمية، من خلال التوسع في مشروعات إنتاج الطاقة النظيفة بالتوازي مع دورها المحوري في الوقود الأحفوري.وتمكنت "مدينة مصدر" من تنفيذ عدد من المشروعات إنتاج الطاقة النظيفة في 40 دولة، باستثمارات تخطت الـ30 مليار دولار، بقدرة تبلغ أكثر من 100 غيغاواط بحلول عام 2030.، وذلك للمساهمة في منع انبعاث نحو 30 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2030، وكذلك إنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر، وفق "منصة الطاقة".
https://sarabic.ae/20230506/كيف-تربعت-الإمارات-على-عرش-المنطقة-بإنجازات-يحكيها-التاريخ-1076721093.html
أبو ظبي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103547/38/1035473893_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_2ca5ae68fc00d0efc87a8fd40bad0532.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار الإمارات العربية المتحدة, منوعات, العالم العربي, أخبار العالم الآن, حصري, أبو ظبي
أخبار الإمارات العربية المتحدة, منوعات, العالم العربي, أخبار العالم الآن, حصري, أبو ظبي
مسؤول في "مدينة مصدر" الإماراتية يتحدث لـ "سبوتنيك" عن تجربة رائدة لتطوير مركبات ذاتية القيادة
حصري
قال كريس وان، المدير المساعد للاستدامة والمسؤولية الاجتماعية للشركات في "مدينة مصدر" في العاصمة الإماراتية أبوظبي، إنه تم تطوير المركبات الذاتية القيادة لأكثر من عقد من الزمن، ونقلت أكثر من مليونين ونصف مليون مسافر دون وقوع حادث واحد.
جاء ذلك في تصريح خاص أدلى به لوكالة "
سبوتنيك"، اليوم الثلاثاء: "تعمل مدينة مصدر في عدد من المجالات، أولها في مجال النقل لدينا، حيث قمنا بتطوير المركبات الذاتية القيادة ووسائل النقل العام لأكثر من عقد من الزمن".
وأضاف: "تطور ذلك إلى سلسلة كاملة من التجارب حيث يتم اليوم اختبار المركبات الذاتية القيادة التي تعمل داخل المدينة بالتكامل مع الذكاء الاصطناعي والعمل مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي".
وأوضح أن هذه التجارب "مثلت نموا جديدا في هذا المجال من تطوير مستقبل النقل للسيارات الذكية والمركبات الذاتية القيادة التي قمنا باختبارها في "مدينة مصدر" على مدار العقد الماضي ثبت أنها آمنة للغاية".
ومضى موضحا: "بدأ الجيل الأول من وسائل النقل الشخصية رحلته في عام 2009، وقد قمنا بنقل أكثر من مليونين ونصف مليون مسافر في رحلات فعلية دون وقوع حادث واحد طوال هذا الوقت".
وتابع كريس وان: "لذا فإن التكنولوجيا آمنة للغاية والمهمة الرئيسية للمدينة هي إنشاء معيار محتمل لمستقبل الاستدامة، ليس فقط الاستدامة البيئية ولكن أيضًا الاستدامة الاقتصادية".
ومضى بقوله: "نبني نموذجًا عمليًا يمكن للأشخاص زيارته ورؤيته وفهمه ويمكننا أن نصبح مؤثرين".
يشار إلى أن "مدينة مصدر" هي أول مدينة تعتمد على الطاقة النظيفة والمتجددة في العالم وهي تجمع سكني مستدام تم إنشاؤه في إمارة أبوظبي.
وقد بدأت
الإمارات، منذ 2006، عبر شركة "أبوظبي لطاقة المستقبل" تأسيس شركة مصدر بهدف تعزيز مكانتها وتأكيد ريادتها في سوق الطاقة العالمية، من خلال التوسع في مشروعات إنتاج الطاقة النظيفة بالتوازي مع دورها المحوري في الوقود الأحفوري.
وتمكنت "مدينة مصدر" من تنفيذ عدد من المشروعات إنتاج الطاقة النظيفة في 40 دولة، باستثمارات تخطت الـ30 مليار دولار، بقدرة تبلغ أكثر من 100 غيغاواط بحلول عام 2030.، وذلك للمساهمة في منع انبعاث نحو 30 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2030، وكذلك إنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر، وفق "منصة الطاقة".