https://sarabic.ae/20240111/مشهد-مثير-لخروج-ملايين-الأسماك-الحية-إلى-رمال-سواحل-الفلبين-فيديو-1084877801.html
مشهد مثير لخروج ملايين الأسماك الحية إلى رمال سواحل الفلبين... فيديو
مشهد مثير لخروج ملايين الأسماك الحية إلى رمال سواحل الفلبين... فيديو
سبوتنيك عربي
وصل عدد لا يحصى من أسماك السردين إلى الشاطئ على سواحل الفلبين قبل حوالي 48 ساعة من وقوع زلزال كبير هز قاع البحر القريب. 11.01.2024, سبوتنيك عربي
2024-01-11T10:59+0000
2024-01-11T10:59+0000
2024-01-11T10:59+0000
مجتمع
نادي الفيديو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/0b/1084877429_0:370:960:910_1920x0_80_0_0_e98249bb277547b1b4b259c607c0b2b7.jpg
وصل عدد كبير قد يحصى بالملايين من أسماك السردين إلى الشاطئ على سواحل جزيرة في الفلبين، ما حوّل السواحل إلى اللون الفضي حيث غطت الأسماك الصغيرة الشاطئ.ومع ذلك، يقول الخبراء المحليون إن الحدثين غير مرتبطين، ومن المرجح أن تكون هناك عوامل أخرى مسؤولة عن الجنوح الجماعي غير المعتاد.بدأت الأسماك بالسباحة إلى الشاطئ في الساعات الأولى من يوم الأحد 7 يناير/كانون الثاني، في مقاطعة سارانجاني على الطرف الجنوبي لجزيرة مينداناو. تُظهر الصور ومقاطع الفيديو التي التقطها السكان طوال الليل أسرابًا ضخمة من السردين المتلألئ متناثرة عبر الشاطئ.ويعتقد بعض السكان المحليين أن هذه الظاهرة غير العادية هي "هدية من الله"، ويعتبرونها علامة على أن العام الجديد سيكون مزدهرًا بشكل غير عادي، لكن آخرين حذروا من أن الجنوح الجماعي كان نذيرًا لكارثة طبيعية.في حوالي الساعة الخامسة صباحًا بالتوقيت المحلي يوم الثلاثاء 9 يناير، وقع زلزال بقوة 6.7 درجة في بحر سيليبس، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. وكان مركز الزلزال على بعد حوالي 62 ميلاً (100 كيلومتر) من الشاطئ، ما أثار تكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي بأن السمك شعر بطريقة ما بالزلزال الوشيك.وقال سيريلو أكواديرا لاجناسون جونيور، الباحث في مكتب إدارة المناطق المحمية (PAMO) في خليج سارانجاني: "لا توجد أبحاث سابقة حول ما إذا كانت الحيوانات يمكنها التنبؤ بالزلازل، على الرغم من أنه من الممكن في بعض الحالات أن تستجيب الحيوانات للهزات النذيرة، أو الهزات الخفيفة التي تسبق الهزات العنيفة".
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/0b/1084877429_0:280:960:1000_1920x0_80_0_0_7983cdb0a4f9dc1feb0463001adb5d27.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نادي الفيديو
مشهد مثير لخروج ملايين الأسماك الحية إلى رمال سواحل الفلبين... فيديو
وصل عدد لا يحصى من أسماك السردين إلى الشاطئ على سواحل الفلبين قبل حوالي 48 ساعة من وقوع زلزال كبير هز قاع البحر القريب.
وصل عدد كبير قد يحصى بالملايين من أسماك السردين إلى الشاطئ على سواحل جزيرة في الفلبين، ما حوّل السواحل إلى اللون الفضي حيث غطت الأسماك الصغيرة الشاطئ.
وبعد حوالي 48 ساعة، ضرب المنطقة زلزال قوي، ما أثار تكهنات بأن الأسماك ربما شعرت بالكارثة الطبيعية الوشيكة وهربت إلى المياه الضحلة.
ومع ذلك، يقول الخبراء المحليون إن الحدثين غير مرتبطين، ومن المرجح أن تكون هناك عوامل أخرى مسؤولة عن الجنوح الجماعي غير المعتاد.
بدأت الأسماك بالسباحة إلى الشاطئ في الساعات الأولى من يوم الأحد 7 يناير/كانون الثاني، في مقاطعة سارانجاني على الطرف الجنوبي لجزيرة مينداناو. تُظهر الصور ومقاطع الفيديو التي التقطها السكان طوال الليل أسرابًا ضخمة من السردين المتلألئ متناثرة عبر الشاطئ.
ومع شروق الشمس، تجمّع السكان المحليون لجمع الأسماك. على أحد الشواطئ، قام أكثر من 100 شخص بجمع ما بين 44 و66 رطلاً (20 و30 كيلوغرامًا) من السردين لكل منهم، بينما حصلت عائلة واحدة على أكثر من نصف طن من الأسماك الصغيرة، حسبما أفاد موقع الأخبار التايلاندي" The Nation". وطالما تم الحفاظ عليها بشكل صحيح، فمن المرجح أن يتم أكل أو بيع معظم الأسماك.
ويعتقد بعض السكان المحليين أن هذه الظاهرة غير العادية هي "هدية من الله"، ويعتبرونها علامة على أن العام الجديد سيكون مزدهرًا بشكل غير عادي، لكن آخرين حذروا من أن الجنوح الجماعي كان نذيرًا لكارثة طبيعية.
في حوالي الساعة الخامسة صباحًا بالتوقيت المحلي يوم الثلاثاء 9 يناير، وقع زلزال بقوة 6.7 درجة في بحر سيليبس، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. وكان مركز الزلزال على بعد حوالي 62 ميلاً (100 كيلومتر) من الشاطئ، ما أثار تكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي بأن السمك شعر بطريقة ما بالزلزال الوشيك.
وقال سيريلو أكواديرا لاجناسون جونيور، الباحث في مكتب إدارة المناطق المحمية (PAMO) في خليج سارانجاني: "لا توجد أبحاث سابقة حول ما إذا كانت الحيوانات يمكنها التنبؤ بالزلازل، على الرغم من أنه من الممكن في بعض الحالات أن تستجيب الحيوانات للهزات النذيرة، أو الهزات الخفيفة التي تسبق الهزات العنيفة".