https://sarabic.ae/20240220/مصادر-إسرائيلية-تتحدث-عن-بديل-السنوار-ورد-سريع-من-حماس-1086244308.html
مصادر إسرائيلية تتحدث عن "بديل السنوار" ورد سريع من "حماس"
مصادر إسرائيلية تتحدث عن "بديل السنوار" ورد سريع من "حماس"
سبوتنيك عربي
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن قيادة حركة "حماس" بدأت بدراسة خيارات تعيين بديل ليحيى السنوار، في حال تصفيته، مشيرة إلى أن الاسم المتداول كخليفة محتمل للسنوار هو... 20.02.2024, سبوتنيك عربي
2024-02-20T10:34+0000
2024-02-20T10:34+0000
2024-02-20T10:36+0000
العالم العربي
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/19/1085389040_0:790:1806:1806_1920x0_80_0_0_2924eb69c6c1799392617b7064a4ac8d.jpg
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر في قطاع غزة قولها إن "حماس" تدرس في الوقت الحالي الخيارات من أجل تعيين بديل لزعيم الحركة الحالي يحيى السنوار في حال تصفيته، مشيرة إلى أن الاسم المتداول المحتمل لتسلم القيادة هو عضو المكتب السياسي روحي مشتهى.وبحسب الهيئة، كان شائعا في إسرائيل أن روحي مشتهى قد تمت تصفيته مع أحمد غندور، قائد فرقة شمال القطاع لدى "حماس" وحلقة الوصل بين الذراع العسكري والقيادة السياسية للحركة.من جانبه، أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، محمد نزال، اليوم الثلاثاء، استمرار قائد الحركة في غزة يحيى السنوار، "على رأس عمله بقيادة المقاومة في القطاع".وجاءت تصريحات نزال، ردا على مزاعم وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، بأن قيادة حركة حماس تتطلع إلى استبدال زعيمها في غزة يحيى السنوار.حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي. وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع أكثر من 29 ألف قتيل وأكثر من 69 ألف مصاب بين سكان القطاع.
https://sarabic.ae/20240220/تقرير-حزب-الله-يملك-شبكة-أنفاق-معقدة-قد-تحدث-زلازل-في-إسرائيل--1086239825.html
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/19/1085389040_0:620:1806:1975_1920x0_80_0_0_b52ea941968a8505db5bab71193cf02a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, طوفان الأقصى
العالم العربي, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, طوفان الأقصى
مصادر إسرائيلية تتحدث عن "بديل السنوار" ورد سريع من "حماس"
10:34 GMT 20.02.2024 (تم التحديث: 10:36 GMT 20.02.2024) ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن قيادة حركة "حماس" بدأت بدراسة خيارات تعيين بديل ليحيى السنوار، في حال تصفيته، مشيرة إلى أن الاسم المتداول كخليفة محتمل للسنوار هو القيادي روحي مشتهى.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر في قطاع غزة قولها إن "حماس" تدرس في الوقت الحالي الخيارات من أجل تعيين بديل لزعيم الحركة الحالي يحيى السنوار في حال تصفيته، مشيرة إلى أن الاسم المتداول المحتمل لتسلم القيادة هو عضو المكتب السياسي روحي مشتهى.
وبحسب الهيئة، كان شائعا في إسرائيل أن روحي مشتهى قد تمت تصفيته مع أحمد غندور، قائد فرقة شمال القطاع لدى "حماس" وحلقة الوصل بين الذراع العسكري والقيادة السياسية للحركة.
ولكن تبين لاحقا أن مشتهى كان مختبئا في ذلك الوقت في حي الرمال وأنه بقي على قيد الحياة ومنذ ذلك الحين قلص من تحركاته إلى الحد الأدنى، ولم يُشاهد علنا ولم يُسمع صوته أو أي شيئ على لسانه منذ ذلك الحين.
من جانبه، أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، محمد نزال، اليوم الثلاثاء، استمرار قائد الحركة في غزة يحيى السنوار، "على رأس عمله بقيادة المقاومة في القطاع".
وجاءت تصريحات نزال، ردا على مزاعم وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، بأن قيادة حركة حماس تتطلع إلى استبدال زعيمها في غزة يحيى السنوار.
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد
قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى".
حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم
عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع أكثر من 29 ألف قتيل وأكثر من 69 ألف مصاب بين سكان القطاع.