https://sarabic.ae/20240314/إحصائيات-تكشف-أن-يحيى-السنوار-لا-يزال-ملك-غزة-حتى-وهو-مختف-1086962913.html
إحصاءات تكشف أن يحيى السنوار لا يزال "ملك غزة" حتى وهو مختف
إحصاءات تكشف أن يحيى السنوار لا يزال "ملك غزة" حتى وهو مختف
سبوتنيك عربي
أظهر تحليل خاص أجرته شركة متخصصة في جمع المعلومات، أنه خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، كان الخطاب العام على وسائل التواصل الاجتماعي الناطقة باللغة العربية في... 14.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-14T08:17+0000
2024-03-14T08:17+0000
2024-03-14T08:18+0000
طوفان الأقصى
حركة حماس
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/10/1085061701_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_ac72a253b4cb7ab2d668bad050375a22.jpg
وحسب صحيفة "جيروزاليم بوست"، أظهر تحليل بيانات لشركة "بوتزيلا"، أن "الخطاب العام تجاه السنوار إيجابي، وهو بمثابة مفاجأة لأن الخطاب على وسائل التواصل يميل إلى النقد".ويشير خبراء الشركة إلى أنه "من الممكن ملاحظة تزايد الخطاب الإيجابي تجاه السنوار شخصيا، عندما تظهر تهديدات ضده من الجانب الإسرائيلي، في وسائل الإعلام".وإلى جانب الخطاب الإيجابي، ظهرت العديد من التعليقات التي حمّلت إسرائيل مسؤولية الوضع في غزة، وتمنت "دمار العدو الصهيوني"، وصلّت من أجل الشعب الفلسطيني، بحسب التحليل.أما الفترة من 3 إلى 9 مارس/آذار الجاري، حدثت قفزة في حجم النقاش حول السنوار، على وسائل التواصل الاجتماعي في غزة.وتم رصد ما يقرب من 44 ألف تفاعل، مع ملاحظة أن سبب الزيادة هو اتجاه التقارير حول إمكانية التوصل إلى صفقة إطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار، قبل شهر رمضان.خلال هذه الفترة تحديدًا، كان هناك ارتفاع معتدل في عدد ردود الفعل السلبية تجاه السنوار و"حماس"، ربما تحسبًا لتوقف القتال وفهم حجم الدمار في قطاع غزة.ويمكن رؤية ردود الفعل السلبية بشكل رئيسي في المقالات التي تستعرض الأضرار في غزة، بدءًا بالنازحين، مرورًا بتدمير البنية التحتية، وانتهاءً بالقتلى.ورداً على هذه المنشورات، يمكن رؤية العديد من التعليقات التي تتساءل "أين السنوار؟"، وإلقاء اللوم بشكل مباشر على زعيم الحركة غزة.وخلال الفترة من 10 إلى 13 مارس الجاري، كانت هناك مرة أخرى ردود فعل إيجابية كثيرة تجاه قيادة حماس في قطاع غزة، والعديد من ردود الفعل السلبية تجاه إسرائيل.كما يرجع التحليل تزايد الخطاب الإيجابي تجاه "حماس" إلى التقارير العديدة، التي تفيد بأن إسرائيل نجحت على ما يبدو في تصفية "رئيس أركان حماس" مروان عيسى.
https://sarabic.ae/20240307/رئيس-سابق-لـالشاباك-يكشف-عن-سبب-بقاء-السنوار-حيا-1086758394.html
https://sarabic.ae/20240229/السنوار-الإسرائيليون-في-المكان-الذي-نريدهم-فيه-بالضبط-1086516216.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/10/1085061701_0:0:2732:2048_1920x0_80_0_0_ba103e5de4eca3470244106eb3298baf.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
طوفان الأقصى, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار
طوفان الأقصى, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار
إحصاءات تكشف أن يحيى السنوار لا يزال "ملك غزة" حتى وهو مختف
08:17 GMT 14.03.2024 (تم التحديث: 08:18 GMT 14.03.2024) أظهر تحليل خاص أجرته شركة متخصصة في جمع المعلومات، أنه خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، كان الخطاب العام على وسائل التواصل الاجتماعي الناطقة باللغة العربية في غزة، إيجابيا بشكل رئيسي تجاه حركة حماس بشكل عام وتجاه زعيمها في غزة يحيى السنوار، على وجه الخصوص.
وحسب
صحيفة "جيروزاليم بوست"، أظهر تحليل بيانات لشركة "بوتزيلا"، أن "الخطاب العام تجاه السنوار إيجابي، وهو بمثابة مفاجأة لأن الخطاب على وسائل التواصل يميل إلى النقد".
ويشير خبراء الشركة إلى أنه "من الممكن ملاحظة تزايد الخطاب الإيجابي تجاه السنوار شخصيا، عندما تظهر تهديدات ضده من الجانب الإسرائيلي، في وسائل الإعلام".
على سبيل المثال، بعد أن صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن "المقاتلين سيصلون إلى السنوار حيا أو ميتا"، شوهدت ردود فعل كثيرة على وسائل التواصل في غزة، تمدحه باعتباره الشخص الذي فاجأ إسرائيل، وعلى الرغم من كل المعلومات الاستخبارية التي بحوزة إسرائيل، لم تتمكن من العثور عليه، بحسب الصحيفة.
وإلى جانب الخطاب الإيجابي، ظهرت العديد من التعليقات التي حمّلت
إسرائيل مسؤولية الوضع في غزة، وتمنت "دمار العدو الصهيوني"، وصلّت من أجل الشعب الفلسطيني، بحسب التحليل.
أما الفترة من 3 إلى 9 مارس/آذار الجاري، حدثت قفزة في حجم النقاش حول السنوار، على وسائل التواصل الاجتماعي في غزة.
وتم رصد ما يقرب من 44 ألف تفاعل، مع ملاحظة أن سبب الزيادة هو اتجاه التقارير حول إمكانية التوصل إلى صفقة إطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار، قبل شهر رمضان.
خلال هذه الفترة تحديدًا، كان هناك ارتفاع معتدل في عدد ردود الفعل السلبية تجاه
السنوار و"حماس"، ربما تحسبًا لتوقف القتال وفهم حجم الدمار في قطاع غزة.
ويمكن رؤية ردود الفعل السلبية بشكل رئيسي في المقالات التي تستعرض الأضرار في غزة، بدءًا بالنازحين، مرورًا بتدمير البنية التحتية، وانتهاءً بالقتلى.
ورداً على هذه المنشورات، يمكن رؤية العديد من التعليقات التي تتساءل "أين السنوار؟"، وإلقاء اللوم بشكل مباشر على زعيم الحركة غزة.
وخلال الفترة من 10 إلى 13 مارس الجاري، كانت هناك مرة أخرى ردود فعل إيجابية كثيرة تجاه قيادة حماس في قطاع غزة، والعديد من ردود الفعل السلبية تجاه إسرائيل.
أما مع بدء شهر رمضان، ودونما توقف القتال، ظهرت تعليقات كثيرة أشادت بالسنوار، باعتباره شخصا "يقف بحزم في وجه التهديدات الإسرائيلية".
كما يرجع التحليل تزايد الخطاب الإيجابي تجاه "حماس" إلى التقارير العديدة، التي تفيد بأن إسرائيل نجحت على ما يبدو في تصفية "رئيس أركان حماس"
مروان عيسى.