https://sarabic.ae/20240402/الخارجية-الروسية-تحدد-أدلة-لضلوع-نظام-كييف-في-مجزرة-بوتشا-بذكرى-مرور-عامين-على-المأساة-1087611596.html
الخارجية الروسية تحدد أدلة لضلوع نظام كييف في مجزرة بوتشا بذكرى مرور عامين على المأساة
الخارجية الروسية تحدد أدلة لضلوع نظام كييف في مجزرة بوتشا بذكرى مرور عامين على المأساة
سبوتنيك عربي
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الجانب الروسي يطالب بإجراء تحقيق شامل من قبل الهيئات الدولية في ما حدث في بوتشا الأوكرانية. 02.04.2024, سبوتنيك عربي
2024-04-02T09:59+0000
2024-04-02T09:59+0000
2024-04-02T09:59+0000
روسيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/02/1085684046_0:211:2895:1839_1920x0_80_0_0_35722e47a34437f0943de7e2913dc46f.jpg
وقالت زاخاروفا خلال إحاطتها الإعلامية: "طلبات عديدة من الجانب الروسي إلى المنظمات الدولية، بما في ذلك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، لمعرفة جميع ملابسات الحادث، وتقديم قائمة موثوقة بأسماء الأشخاص الذين انتهت جثثهم على الأرض".ولفتت زاخاروفا إلى أنه "مرة أخرى، تطالب روسيا الهياكل الدولية بالتوقف عن التستر على نظام كييف وإجراء تحقيق شامل، ونتيجة لذلك يتم تحديد الأسماء الدقيقة للضحايا، ووقت وسبب وفاتهم، ووجود آثار لحركة الجثث، وكذلك الأشخاص المسؤولين عن هذه الجريمة الفظيعة التي ارتكبتها سلطات كييف".وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أوضحت، في وقت سابق، أن الجيش الروسي لا يهاجم أهدافا مدنية ويتم تنفيذ الضربات ضد منشآت البنية التحتية العسكرية وأماكن تجمع العسكريين وممثلي القيادة العسكرية.ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، عامها الثالت، وتهدف إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.
https://sarabic.ae/20231223/موسكو-صمت-منظمة-الأمن-والتعاون-في-أوروبا-وتقاعسها-يفضح-مسرحية-نظام-كييف-في-بوتشا---1084380328.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/02/1085684046_83:0:2814:2048_1920x0_80_0_0_63dc91c8dcf6402bfeb0e1cf9a83aa57.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا
الخارجية الروسية تحدد أدلة لضلوع نظام كييف في مجزرة بوتشا بذكرى مرور عامين على المأساة
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الجانب الروسي يطالب بإجراء تحقيق شامل من قبل الهيئات الدولية في ما حدث في بوتشا الأوكرانية.
وقالت زاخاروفا خلال إحاطتها الإعلامية: "طلبات عديدة من الجانب الروسي إلى المنظمات الدولية، بما في ذلك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، لمعرفة جميع ملابسات الحادث، وتقديم قائمة موثوقة بأسماء الأشخاص الذين انتهت جثثهم على الأرض".
وتابعت زاخاروفا بالقول إن "شوارع بوتشا، فضلاً عن معلومات أخرى، لا تزال دون إجابة"، مضيفة أن ذلك يشير إلى أن منظمي هذا الإنتاج الوحشي لديهم ما يخفونه".
ولفتت زاخاروفا إلى أنه "مرة أخرى، تطالب روسيا الهياكل الدولية بالتوقف عن التستر على نظام كييف وإجراء تحقيق شامل، ونتيجة لذلك يتم تحديد الأسماء الدقيقة للضحايا، ووقت وسبب وفاتهم، ووجود آثار لحركة الجثث، وكذلك الأشخاص المسؤولين عن هذه الجريمة الفظيعة التي ارتكبتها سلطات كييف".
23 ديسمبر 2023, 08:09 GMT
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أوضحت، في وقت سابق، أن الجيش الروسي لا يهاجم أهدافا مدنية ويتم تنفيذ الضربات ضد منشآت البنية التحتية العسكرية وأماكن تجمع العسكريين وممثلي القيادة العسكرية.
ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، عامها الثالت، وتهدف إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.