https://sarabic.ae/20240424/لبنان-مستعدون-للالتزام-بالقرار-1701-بشأن-وقف-القتال-بشرط-التزام-إسرائيل-1088243064.html
لبنان: مستعدون للالتزام بالقرار 1701 بشأن وقف القتال بشرط التزام إسرائيل
لبنان: مستعدون للالتزام بالقرار 1701 بشأن وقف القتال بشرط التزام إسرائيل
سبوتنيك عربي
أكد علي درويش، مستشار رئيس الحكومة اللبنانية، أهمية زيارة رئيس الوزراء نجيب ميقاتي وقائد الجيش جوزيف عون إلى فرنسا، لافتًا إلى أن بيروت و"حزب الله" على استعداد... 24.04.2024, سبوتنيك عربي
2024-04-24T09:25+0000
2024-04-24T09:25+0000
2024-04-24T09:25+0000
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
أخبار فرنسا
أخبار حزب الله
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/10/1082064718_0:115:1640:1038_1920x0_80_0_0_8bdf26de5490eec502a76b3145474fbd.jpg
بيروت - سبوتنيك. وقال درويش، في تصريحات لـ"سبوتنيك"، اليوم الأربعاء، إن "زيارة الرئيس ميقاتي إلى فرنسا أخذت أهمية خاصة من حيث الشخصيات الحاضرة ومن حيث مدة اللقاءات التي جمعت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع رئيس الحكومة وقائد الجيش جوزيف عون، حيث أخذ الاجتماع 3 ساعات متواصلة".وأوضح أن "أهم الملفات التي تم التداول بها موضوع الجنوب، والجيش اللبناني، والنزوح السوري، وموضوع الرئاسة اللبنانية، وهذه الملفات تعتبر الأكثر إلحاحا في الوقت الحالي".وكشف أن "لقاء باريس بحث بأدق التفاصيل سبل دعم الجيش اللبناني، وقطع شوطا كبيرا في الخطوات النظرية لتطبيقه بشكل فعلي ومن الممكن أن يتبلور عملياً على الأرض خلال فترة قصيرة".وأضاف أنه "على الأطراف الدولية إعطاء ضمانات بإلتزام إسرائيل بتطبيق ما عليها من شروط ومندرجات وعدم الاعتداء على الأراضي اللبنانية".وأشار إلى أن "الحكومة اللبنانية تدعو بشكلٍ مستمر لتطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته ومن أهم متطلبات تطبيقه تعزيز دور الجيش اللبناني وقدرته على التواجد بشكل أكبر وبفعالية أعلى".ورأى أن" مؤتمر بروكسل سيكون مفصلياً بملف النزوح السوري في حال مارست فرنسا وقبرص الضغوط التي وعدتا بممارستها على الاتحاد الأوروبي لتعديل الشروط التي يطرحها الاتحاد الأوروبي في ورقته".واستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي يوم الجمعة الماضي، في قصر الإليزيه بعد اجتماع رؤساء الأركان اللبنانيين والفرنسيين والإيطاليين في باريس.وأعلن قصر الإليزيه في بيان حول زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الى فرنسا أن رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون يواصل العمل من أجل استقرار لبنان بطريقة تحميه من المخاطر المرتبطة بتصعيد التوترات في الشرق الأوسط.وأكد ماكرون من جديد التزام فرنسا ببذل كل ما في وسعها لمنع تصاعد العنف بين لبنان وإسرائيل وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
https://sarabic.ae/20240422/متى-تتوقف-العمليات-العسكرية-الإسرائيلية-في-جنوب-لبنان-وهل-تنزلق-لحرب-شاملة-1088200834.html
https://sarabic.ae/20231228/ميقاتي-يحذر-من-حرب-شاملة-في-حال-استمرار-الهجمات-الإسرائيلية-على-لبنان-1084535426.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/10/1082064718_183:0:1640:1093_1920x0_80_0_0_6f84617177d154ced59bd39981a0f45e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, إسرائيل, أخبار فرنسا , أخبار حزب الله, العالم العربي, الأخبار
لبنان, أخبار لبنان, إسرائيل, أخبار فرنسا , أخبار حزب الله, العالم العربي, الأخبار
لبنان: مستعدون للالتزام بالقرار 1701 بشأن وقف القتال بشرط التزام إسرائيل
أكد علي درويش، مستشار رئيس الحكومة اللبنانية، أهمية زيارة رئيس الوزراء نجيب ميقاتي وقائد الجيش جوزيف عون إلى فرنسا، لافتًا إلى أن بيروت و"حزب الله" على استعداد للالتزام بالقرار رقم 1701 الذي يهدف لحل النزاع اللبناني الإسرائيلي في 2006، إذا التزم الجانب الإسرائيلي به.
بيروت - سبوتنيك. وقال درويش، في تصريحات لـ"
سبوتنيك"، اليوم الأربعاء، إن "زيارة الرئيس ميقاتي إلى فرنسا أخذت أهمية خاصة من حيث الشخصيات الحاضرة ومن حيث مدة اللقاءات التي جمعت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع رئيس الحكومة وقائد الجيش جوزيف عون، حيث أخذ الاجتماع 3 ساعات متواصلة".
وأوضح أن "أهم الملفات التي تم التداول بها موضوع الجنوب، والجيش اللبناني، والنزوح السوري، وموضوع الرئاسة اللبنانية، وهذه الملفات تعتبر الأكثر إلحاحا في الوقت الحالي".
ولفت درويش إلى أن "وجود قائد الجيش له أهمية كبيرة في تأمين الدعم للجيش اللبناني والحفاظ عليه، وتعزيز حضوره في جنوب لبنان في حال تم التقدم بخطوات تطبيق القرار 1701".
وكشف أن "لقاء باريس بحث بأدق التفاصيل سبل دعم الجيش اللبناني، وقطع شوطا كبيرا في الخطوات النظرية لتطبيقه بشكل فعلي ومن الممكن أن يتبلور عملياً على الأرض خلال فترة قصيرة".
وشدد درويش على أن "الرئيس ميقاتي أكد للجانب الفرنسي أنه في حال طبق الجانب الإسرائيلي ما عليه من مندرجات القرار 1701، فإن لبنان مستعد لتنفيذ كل التفاصيل، وأنه لمس إيجابية من الجانب اللبناني المعني بالملف".
وأضاف أنه "على الأطراف الدولية إعطاء ضمانات بإلتزام
إسرائيل بتطبيق ما عليها من شروط ومندرجات وعدم الاعتداء على الأراضي اللبنانية".
وأشار إلى أن "الحكومة اللبنانية تدعو بشكلٍ مستمر لتطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته ومن أهم متطلبات تطبيقه تعزيز دور الجيش اللبناني وقدرته على التواجد بشكل أكبر وبفعالية أعلى".
28 ديسمبر 2023, 15:39 GMT
وأوضح درويش أن" أهم عامل مساعد لعودة النازحين السوريين هو التمويل لهم بعد عودتهم إلى بلادهم، أي أن المبالغ التي يحصلون عليها في البلاد المضيفة تعطى لهم في بلدهم لدعمهم على تأسيس حياتهم من جديد وهذا من المقترحات التي حملتها الحكومة معها إلى فرنسا".
ورأى أن" مؤتمر بروكسل سيكون مفصلياً بملف
النزوح السوري في حال مارست فرنسا وقبرص الضغوط التي وعدتا بممارستها على الاتحاد الأوروبي لتعديل الشروط التي يطرحها الاتحاد الأوروبي في ورقته".
واستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي يوم الجمعة الماضي، في قصر الإليزيه بعد اجتماع رؤساء الأركان اللبنانيين والفرنسيين والإيطاليين في باريس.
وأعلن قصر الإليزيه في بيان حول زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الى فرنسا أن رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون يواصل العمل من أجل استقرار لبنان بطريقة تحميه من المخاطر المرتبطة بتصعيد التوترات في الشرق الأوسط.
وأكد ماكرون من جديد التزام فرنسا ببذل كل ما في وسعها لمنع تصاعد العنف بين
لبنان وإسرائيل وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.