https://sarabic.ae/20240510/مسؤولون-أمريكيون-سابقون-مبيعات-أسلحة-بايدن-لإسرائيل-تنتهك-الحدود-القانونية-1088719431.html
مسؤولون أمريكيون سابقون: مبيعات أسلحة بايدن لإسرائيل تنتهك الحدود القانونية
مسؤولون أمريكيون سابقون: مبيعات أسلحة بايدن لإسرائيل تنتهك الحدود القانونية
سبوتنيك عربي
كشف مسؤولون أمريكيون سابقون في وزارة الخارجية الأمريكية، في وقت مبكر من اليوم الجمعة، أن مبيعات الأسلحة الأمريكية للنظام الإسرائيلي، انتهكت "الحدود القانونية"... 10.05.2024, سبوتنيك عربي
2024-05-10T19:14+0000
2024-05-10T19:14+0000
2024-05-10T19:14+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار فلسطين اليوم
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
قطاع غزة
وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل
التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0c/14/1084290881_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_321efcf61561b3d7660159a3d0689ceb.jpg
يأتي تأكيد المسؤولين الأمريكيين، قبل صدور التقرير الذي طال انتظاره، الذي يتناول كيفية استخدام إسرائيل للأسلحة الأمريكية، في هجومها العسكري المستمر على قطاع غزة.وأوضح جوش بول، الذي عمل على سياسات نقل الأسلحة، قبل أن يصبح أكبر مسؤول أمريكي في وزارة الخارجية يستقيل بسبب الحرب في غزة، في تصريحات لوسائل إعلام أمريكية، أنه "إلى جانب القوانين الدولية التي قد تنتهكها إسرائيل في غزة، فإن أمريكا انتهكت آلياتها الملزمة الخاصة بكيفية نشر الأسلحة المباعة لدول أخرى".وقال بول: "فقط من منظور قانوني ضمن القانون المحلي الأمريكي، فإنه هناك مجموعة أوسع بكثير من القواعد التي يتم تجاهلها الآن من قبل إدارة بايدن، فالأسلحة مستمرة في التدفق".وأفاد موقع إخباري أمريكي، بأن التقرير الصادر من وزارة الخارجية الأمريكي، المعروف باسم "NSM-20" (أو مذكرة الأمن القومي 20) من المتوقع نشره اليوم الجمعة، على الرغم من أن حكومة بايدن تعرضت بالفعل لانتقادات شديدة من قبل جماعات حقوق الإنسان، لتأخير نشره إلى ما بعد موعده النهائي في 8 مايو/ أيار الجاري.وهنا تقول المدير الوطني للعلاقات الحكومية في منظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة الأمريكية، أماندا كلاسينج: "لقد كان أمام إدارة بايدن أشهر لإعداد تقرير حول المعلومات التي ينبغي أن تجمعها بالفعل، سواء تلك الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تم ارتكابها، أو غيرها من الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي، باستخدام الأسلحة التي قدمتها أمريكا في 7 صراعات حول العالم".وأوضح بلاها، الذي شارك في إعداد تحليل مستقل، في شهر نيسان/ أبريل الماضي، لاستكشاف الانتهاكات المحتمل ذكرها في "مذكرة الأمن القومي 20" المرتقب صدروه: "عندما تنظر إلى تلك المباني المنهارة في غزة، حيث الناس محاصرون تحتها، فإن الاحتمالات هي أن هذا الموت والدمار ناجم عن سلاح قدمته الولايات المتحدة".ووفقا لتحليل شهر أبريل، الذي أعده تشارلز بلاها، فإن "التقرير النهائي (مذكرة الأمن القومي 20) يتضمن 16 حادثة واضحة وذات مصداقية ومقنعة ينبغي بالتأكيد تضمينها في التقارير القادمة من الإدارة إلى الكونغرس، بالإضافة إلى ملحق مكون من 18 صفحة لحوادث إضافية تستحق الفحص، كما أنه يحدد القيود المتعددة المفروضة على المساعدة الإنسانية، بما في ذلك الضربات التي يشنّها جيش الدفاع الإسرائيلي، والتي تؤدي إلى تفعيل المادة "620I" من قانون المساعدة الخارجية (الذي يحظر المساعدة العسكرية للدول التي تعرقل المساعدات الإنسانية الأمريكية)، ويجب أن يتم إبلاغ الكونغرس بها من قبل وزارات الخارجية و/أو الدفاع بموجب شروط "مذكرة الأمن القومي 20".وتابع التحليل: "لقد كانت النتائج التي توصلنا إليها مذهلة، وهي أنه على الرغم من أن إسرائيل عزت الضحايا الفلسطينيين البالغ عددهم 34,000، 70% منهم من النساء والأطفال، إلى الدروع البشرية المزعومة التي استخدمتها حركة "حماس" الفلسطينية، فقد وجدنا أنه في 11 من أصل 16 حادثة قمنا بتحليلها، لم تحدد إسرائيل حتى علنا هدفا عسكريا أو تحاول تبرير ضرباتها".ووفقا لوسائل الإعلام الأمريكية، فإن "مذكرة الأمن القومي 20" التي سيتم تقديمها رسميا إلى الكونغرس لمراجعتها من قبل وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عند صدورها، ستكون "تقريرا ينتقد بشدة سلوك إسرائيل في غزة"، ولكنه لن يصل إلى حد الاعتراف بأنها انتهكت شروط استخدامها للأسلحة الأمريكية".ويعتقد ألكسندر لانجلوا، وهو زميل مساهم في أولويات الدفاع الأمريكية، أنه "كما هو متوقع، ستحاول إدارة بايدن تقديم تحليل حيادي متوازن بشأن محتوى "مذكرة الأمن القومي 20" وربما ستفشل في ذلك".وتابع مؤكدا أنه "يمكن لأي شخص يملك عينين أن يرى ما يحدث هنا، وهو أن مد الولايات المتحدة لإسرائيل بالأسلحة هو قرار سياسي، وليس قرارا مبنيا على الحقائق".وكان البيت الأبيض، شدد أمس الخميس، أنه سيتعين على الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اتخاذ قرارات مستقبلية بشأن شحنات الأسلحة المستقبلية إذا اجتاحت إسرائيل رفح.وقال مستشار البيت الأبيض للأمن القومي الأمريكي، جون كيربي: "أعتقد أن الرئيس كان واضحا تماما الليلة الماضية، أنهم إذا اقتحموا [إسرائيل] رفح، ودخلوا وتوغلوا بطريقة كبيرة، فسيتعين عليه اتخاذ قرارات مستقبلية، ولكن مرة أخرى، نحن [الولايات المتحدة] نأمل ألا يصل الأمر إلى هذا الحد".وفي يوم الأربعاء الماضي، قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، خلال مقابلة مع وسائل إعلامية أمريكية، إن الولايات المتحدة لن تزود إسرائيل بالأسلحة إذا دخل جيشها إلى رفح في قطاع غزة.وأعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي، "السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كامل"، مؤكدا أن قواته "تقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة".وكانت حركة حماس، أعلنت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية، منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن، عن سقوط نحو 35 ألف قتيل ونحو 79 ألف مصاب، وفق أحدث إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.
https://sarabic.ae/20240510/بلينكن-سينتقد-إسرائيل-دون-اتهامها-بانتهاك-شروط-استخدام-الأسلحة-الأمريكية-1088702866.html
https://sarabic.ae/20240509/وزير-الخارجية-البريطاني-لندن-لن-تتبع-واشنطن-في-تعليق-مبيعات-الأسلحة-إلى-إسرائيل-1088685053.html
الولايات المتحدة الأمريكية
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0c/14/1084290881_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_4c4cb1a113ee2e1f8917fd0fd7ee3d59.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, العالم, أخبار العالم الآن
الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, العالم, أخبار العالم الآن
مسؤولون أمريكيون سابقون: مبيعات أسلحة بايدن لإسرائيل تنتهك الحدود القانونية
كشف مسؤولون أمريكيون سابقون في وزارة الخارجية الأمريكية، في وقت مبكر من اليوم الجمعة، أن مبيعات الأسلحة الأمريكية للنظام الإسرائيلي، انتهكت "الحدود القانونية" بشكل واضح.
يأتي تأكيد المسؤولين الأمريكيين، قبل صدور التقرير الذي طال انتظاره، الذي يتناول كيفية استخدام إسرائيل للأسلحة الأمريكية، في هجومها العسكري المستمر على قطاع غزة.
وأوضح جوش بول، الذي عمل على سياسات نقل الأسلحة، قبل أن يصبح أكبر مسؤول أمريكي في وزارة الخارجية يستقيل بسبب الحرب في غزة، في تصريحات لوسائل إعلام أمريكية، أنه "إلى جانب القوانين الدولية التي قد تنتهكها إسرائيل في غزة، فإن أمريكا انتهكت آلياتها الملزمة الخاصة بكيفية نشر الأسلحة المباعة لدول أخرى".
وقال بول: "فقط من منظور قانوني ضمن القانون المحلي الأمريكي، فإنه هناك مجموعة أوسع بكثير من القواعد التي يتم تجاهلها الآن من قبل إدارة بايدن، فالأسلحة مستمرة في التدفق".
وأفاد موقع إخباري أمريكي، بأن التقرير الصادر من وزارة الخارجية الأمريكي، المعروف باسم "NSM-20" (أو مذكرة الأمن القومي 20) من المتوقع نشره اليوم الجمعة، على الرغم من أن حكومة بايدن تعرضت بالفعل لانتقادات شديدة من قبل جماعات حقوق الإنسان، لتأخير نشره إلى ما بعد موعده النهائي في 8 مايو/ أيار الجاري.
وهنا تقول المدير الوطني للعلاقات الحكومية في منظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة الأمريكية، أماندا كلاسينج: "لقد كان أمام إدارة بايدن أشهر لإعداد تقرير حول المعلومات التي ينبغي أن تجمعها بالفعل، سواء تلك الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تم ارتكابها، أو غيرها من الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي، باستخدام الأسلحة التي قدمتها أمريكا في 7 صراعات حول العالم".
فيما قال تشارلز بلاها، الذي عمل في الفترة من 2016 إلى 2023 مديرا لمكتب الأمن وحقوق الإنسان بوزارة الخارجية الأمريكية، لوسائل الإعلام الأمريكية، إن "الأدلة الموثقة، فضلا عن المنطق السليم، تكشف أن الكمية الهائلة من الأسلحة الأمريكية التي تم بيعها للإسرائيليين قبل وخلال الأشهر السبعة الأخيرة من القتال في غزة، تم استخدامها لارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان".
وأوضح بلاها، الذي شارك في إعداد تحليل مستقل، في شهر نيسان/ أبريل الماضي، لاستكشاف الانتهاكات المحتمل ذكرها في "مذكرة الأمن القومي 20" المرتقب صدروه: "عندما تنظر إلى تلك المباني المنهارة في غزة، حيث الناس محاصرون تحتها، فإن الاحتمالات هي أن هذا الموت والدمار ناجم عن سلاح قدمته الولايات المتحدة".
ووفقا لتحليل شهر أبريل، الذي أعده تشارلز بلاها، فإن "التقرير النهائي (مذكرة الأمن القومي 20) يتضمن 16 حادثة واضحة وذات مصداقية ومقنعة ينبغي بالتأكيد تضمينها في التقارير القادمة من الإدارة إلى الكونغرس، بالإضافة إلى ملحق مكون من 18 صفحة لحوادث إضافية تستحق الفحص، كما أنه يحدد القيود المتعددة المفروضة على المساعدة الإنسانية، بما في ذلك الضربات التي يشنّها جيش الدفاع الإسرائيلي، والتي تؤدي إلى تفعيل المادة "620I" من قانون المساعدة الخارجية (الذي يحظر المساعدة العسكرية للدول التي تعرقل المساعدات الإنسانية الأمريكية)، ويجب أن يتم إبلاغ الكونغرس بها من قبل وزارات الخارجية و/أو الدفاع بموجب شروط "مذكرة الأمن القومي 20".
وتابع التحليل: "لقد كانت النتائج التي توصلنا إليها مذهلة، وهي أنه على الرغم من أن إسرائيل عزت الضحايا الفلسطينيين البالغ عددهم 34,000، 70% منهم من النساء والأطفال، إلى الدروع البشرية المزعومة التي استخدمتها حركة "حماس" الفلسطينية، فقد وجدنا أنه في 11 من أصل 16 حادثة قمنا بتحليلها، لم تحدد إسرائيل حتى علنا هدفا عسكريا أو تحاول تبرير ضرباتها".
ووفقا لوسائل الإعلام الأمريكية، فإن "مذكرة الأمن القومي 20" التي سيتم تقديمها رسميا إلى الكونغرس لمراجعتها من قبل وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عند صدورها، ستكون "تقريرا ينتقد بشدة سلوك إسرائيل في غزة"، ولكنه لن يصل إلى حد الاعتراف بأنها انتهكت شروط استخدامها للأسلحة الأمريكية".
ويعتقد ألكسندر لانجلوا، وهو زميل مساهم في أولويات الدفاع الأمريكية، أنه "كما هو متوقع، ستحاول إدارة بايدن تقديم تحليل حيادي متوازن بشأن محتوى "مذكرة الأمن القومي 20" وربما ستفشل في ذلك".
وتابع مؤكدا أنه "يمكن لأي شخص يملك عينين أن يرى ما يحدث هنا، وهو أن مد الولايات المتحدة لإسرائيل بالأسلحة هو قرار سياسي، وليس قرارا مبنيا على الحقائق".
وكان البيت الأبيض، شدد أمس الخميس، أنه سيتعين على الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اتخاذ قرارات مستقبلية بشأن شحنات الأسلحة المستقبلية إذا اجتاحت إسرائيل رفح.
وقال مستشار البيت الأبيض للأمن القومي الأمريكي، جون كيربي: "أعتقد أن الرئيس كان واضحا تماما الليلة الماضية، أنهم إذا اقتحموا [إسرائيل] رفح، ودخلوا وتوغلوا بطريقة كبيرة، فسيتعين عليه اتخاذ قرارات مستقبلية، ولكن مرة أخرى، نحن [الولايات المتحدة] نأمل ألا يصل الأمر إلى هذا الحد".
وفي يوم الأربعاء الماضي، قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، خلال مقابلة مع وسائل إعلامية أمريكية، إن الولايات المتحدة لن تزود إسرائيل بالأسلحة إذا دخل جيشها إلى رفح في قطاع غزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي، "
السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كامل"، مؤكدا أن قواته "تقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة".
وكانت حركة حماس، أعلنت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم
عمليات عسكرية برية داخل القطاع.
وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية، منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن، عن سقوط
نحو 35 ألف قتيل ونحو 79 ألف مصاب، وفق أحدث إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة.
وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.
وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل
والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق الأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.