00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
12:14 GMT
46 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
34 د
أمساليوم
بث مباشر

خبير سوري: التحالف الروسي الصيني ينسف عقيدة "كيسنجر" في دبلوماسيته الـ"مثلثة الأضلاع"

© Sputnik . Alexei Druzhinin / الانتقال إلى بنك الصورلقاء الرئيس فلاديمير بوتين مع نظيره الصيني شي جين بينغ في الكرملين، موسكو 5 يونيو/ حزيران 2019
لقاء الرئيس فلاديمير بوتين مع نظيره الصيني شي جين بينغ في الكرملين، موسكو 5 يونيو/ حزيران 2019 - سبوتنيك عربي, 1920, 19.05.2024
تابعنا عبر
حصري
ترددت أصداء الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى الصين، ولقائه نظيره الصيني، شي جين بينغ، قوية في الشرق الأوسط، خاصة مع استمرار الحرب في غزة، واحتمالات تحول المواجهة إلى حرب إقليمية مفتوحة في ظل النفاق الغربي والازدواجية الأمريكية المفضوحة.
وفي تصريحات لـ "سبوتنيك"، أكد الكاتب والمحلل السياسي السوري، والخبير في القضايا الاستراتيجية، الدكتور أسامة دنورة، أن "الشراكة بلا حدود هي عنوان العلاقة المتنامية ما بين روسيا والصين، وفق الاتفاق الذي تم توقيعه عام 2022، كما أن توصيف العلاقة بين البلدين كجارين جيدين وصديقين حميمين وشريكين وثيقين، وفق ما صرح به الرئيس الصيني، يشير إلى عمق التحالف الشامل بينهما".
زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى السعودية، ولقائه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، 6 ديسمبر 2023 - سبوتنيك عربي, 1920, 16.05.2024
بوتين: روسيا والصين تعملان معا من أجل خلق نظام عالمي عادل
وفي تعليق له على نتائج الزيارة، التي اختتمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى بكين أول أمس الجمعة، والاستقبال الحار الذي لقيه من نظيره الصيني شي جين بينغ، نوّه دنورة، إلى أن "ما يجمع البلدين ليس فقط الجيوبوليتيك والجيوإيكونومي الأوراسي، وليس فقط المجال الهائل للتعاون المبني على التكامل الاقتصادي في مجالات الطاقة والصناعة والتعدين والتكنولوجيا".
وتابع: بل هو مبني في العمق على مصير مشترك يتقاسمه الطرفان في ظل تحديات سياسية واستراتيجية إقليمية ودولية معروفة، فكلا البلدان مستهدف بمحاولات غربية حثيثة لمحاصرة الصعود الاقتصادي والسياسي لهما على الساحة الدولية، وكلاهما مستهدفان بالسعي الأمريكي - الغربي المستمر لإثارة الحروب والاضطرابات في مجالهما الجغرافي الحيوي، وكلاهما أيضاً مستهدف بمساعي إثارة الاضطراب الداخلي على خلفيات تتعلق بالنعرات الإثنية والطائفية والعرقية، ضمن رؤية غربية تراوح بين استنزاف البنية الدولاتية في الحدود الدنيا، ومحاولة الوصول إلى إثارة الحروب الداخلية والتقسيم في الحدود القصوى للاستهداف".

نهاية الدبلوماسية الـ"مثلثة الأضلاع"

وعن نظرة الغرب والولايات المتحدة الأمريكية، على الأخص، إلى التحالف المتنامي بين موسكو وبكين، لفت دنورة إلى أن "علاقات قوية روسية - صينية تمثل واحداً من أسوأ كوابيس الولايات المتحدة، وهذا الهاجس عبر عنه المخطِّط الاستراتيجي الأمريكي في إطار ما يسمى "عقيدة كيسنجر"، أو الدبلوماسية مثلثة الأضلاع التي تنص صراحة على أن مصلحة أمريكا المؤكدة واستمرار قوتها يكمن في إثارة العداء والخلاف بين روسيا والصين".
وتابع دنورة: "يتقاسم البلدان رؤية مشتركة حول مبدأ رفض الهيمنة وأحادية القطبية على المستوى الدولي، ومنع التفرد الغربي بالقرار الدولي، وهو التفرد الذي أنتج حروباً وبؤراً من الفوضى والصراع والإرهاب لا تزال نتائجها ماثلة في العديد من البلدان، كفلسطين والعراق وأفغانستان وسورية وليبيا ومنطقة القرن الأفريقي وأمريكا اللاتينية، فضلاً عن رفضهما للإجراءات الاقتصادية أحادية الجانب والحصار والعقوبات الغربية المطبقة على العديد من دول العالم، بما فيها روسيا والصين، وإن بدرجات متفاوتة".
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الصيني شي جين بينغ، خلال استقبال بوتين في قاعة الشعب الكبرى في بكين 16 مايو 2024. - سبوتنيك عربي, 1920, 17.05.2024
خبير: محادثات بوتين وجين بينغ في بكين تؤكد فشل احتواء التقارب بين روسيا والصين

تحالف ينعش قوى الحرية

ورداً على سؤال حول الآمال التي يعلقها العالم على التعاون الروسي - الصيني، في سبيل تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب وإحلال الاستقرار والسلام، خاصة في الشرق الأوسط، أكد دنورة أن "المواقف الإيجابية التي يعبر عنها البلدان، فيما يتعلق بالأزمات والصراعات المشتعلة حول العالم، تجعل من تحالفهما معقداً لآمال العديد من قوى الحرية والديمقراطية حول العالم، والتي تتعرض شعوبها لمحاولات انتهاك السيادة والتحكم والإخضاع".
وأورد الخبير السوري مثال بلاده في الاستدلال على فكرته، مشيرًا إلى أن "الموقف الصيني - الروسي المشترك من المسألة السورية في مجلس الأمن الدولي، مثّل صورة واضحة المعالم عن فعالية نهج الدبلوماسية المشتركة ما بين الدولتين العظميين في الحفاظ على سلامة الدول وسيادتها ووحدتها الوطنية والجغرافية، ومنع إفشالها وتحويلها إلى بؤر للإرهاب والحروب الأبدية، كما فعل الغرب في دول ومجتمعات أخرى على مدى عقود طويلة، لا سيما في حقبة أحادية القطبية الأمريكية في نهايات القرن الماضي وبدايات الألفية الجديدة".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала