https://sarabic.ae/20240625/هل-تعود-السلطة-للسيطرة-على-قطاع-غزة؟-1090170409.html
هل تعود السلطة للسيطرة على قطاع غزة؟
هل تعود السلطة للسيطرة على قطاع غزة؟
سبوتنيك عربي
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، أن حكومته هي الوحيدة القادرة على إدارة غزة، وأنها لم تغادر القطاع إذ أنها مسؤولة عن تقديم كافة الخدمات هناك منذ تأسيس... 25.06.2024, سبوتنيك عربي
2024-06-25T14:30+0000
2024-06-25T14:30+0000
2024-06-25T14:30+0000
راديو
مساحة حرة
أخبار فلسطين اليوم
العدوان الإسرائيلي على غزة
غزة
قطاع غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/06/19/1090170219_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_e9ef1391ac95432cd4ccf87a6d23eb84.png
هل تعود السلطة للسيطرة على قطاع غزة؟
سبوتنيك عربي
هل تعود السلطة للسيطرة على قطاع غزة؟
وشدد مصطفى على أن الأولوية اليوم لوقف العدوان وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، موضحًا أنه من الضروري استمرار الضغوط الدولية على الحكومة الإسرائيلية، من أجل وقف الحرب والإفراج عن الأموال المحتجزة لديها.في السياق نفسه، طالبت وزيرة الخارجية الألمانية والسفير الأمريكي لدى إسرائيل بأن يكون للسلطة الفلسطينية دور رئيسي في حكم غزة بعد انتهاء الحرب، مشددين على الحاجة إلى "إدارة مدنية" للقطاع، مما يكون مفيدا لكافة الأطراف خاصة إسرائيل.وأوضح أن مقولة "اليوم التالي" قد تكون أمريكية إسرائيلية هدفها تعميق الشرخ الفلسطيني، ولكنها أيضا ضرورة ملحة تعمل على ردم الفجوة الفلسطينية ومعالجة الانقسام الفلسطيني.وأكد أن القوى الفلسطينية تسعى لتوحيد الموقف الفلسطيني على قاعدة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وطنية متوافق عليها لإدارة الشأن العام في الضفة وغزة ومن خلال منظمة التحرير.وأوضح أن إسرائيل لا تريد استبدال حماس بفتح أو السلطة، مبينًا أن نتنياهو يعزز الانقسام ويموله لشق الصف الفلسطيني ويستهدف "الكيانية الفلسطينية" أيًا كانت السلطة الموجودة.وأضاف أن الرغبة الأمريكية والغربية بدور للسلطة في غزة يأتي لإرضاء الشارع الداخلي لديهم، لكن على عكس ذلك لا تستطيع الإدارة الأمريكية إجبار إسرائيل حتى على الإفراج عن أموال السلطة الفلسطينية لديها.
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
مساحة حرة, أخبار فلسطين اليوم, العدوان الإسرائيلي على غزة, غزة, قطاع غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, аудио
مساحة حرة, أخبار فلسطين اليوم, العدوان الإسرائيلي على غزة, غزة, قطاع غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, аудио
هل تعود السلطة للسيطرة على قطاع غزة؟
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، أن حكومته هي الوحيدة القادرة على إدارة غزة، وأنها لم تغادر القطاع إذ أنها مسؤولة عن تقديم كافة الخدمات هناك منذ تأسيس السلطة الوطنية، عبر الوزارات والهيئات المختلفة.
وشدد مصطفى على أن الأولوية اليوم لوقف العدوان وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، موضحًا أنه من الضروري استمرار الضغوط الدولية على الحكومة الإسرائيلية، من أجل وقف الحرب والإفراج عن الأموال المحتجزة لديها.
في السياق نفسه، طالبت وزيرة الخارجية الألمانية والسفير الأمريكي لدى إسرائيل بأن يكون للسلطة الفلسطينية دور رئيسي في حكم غزة بعد انتهاء الحرب، مشددين على الحاجة إلى "إدارة مدنية" للقطاع، مما يكون مفيدا لكافة الأطراف خاصة إسرائيل.
في هذا الموضوع، قال الكاتب والباحث السياسي، أحمد زكارنة، إن الحكومة الفلسطينية معينة من قبل السلطة الفلسطينية، الذراع التنفيذي لمنظمة التحرير، وهي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والجهة المعترف بها دوليا.
وأوضح أن مقولة "اليوم التالي" قد تكون
أمريكية إسرائيلية هدفها تعميق الشرخ الفلسطيني، ولكنها أيضا ضرورة ملحة تعمل على ردم الفجوة الفلسطينية ومعالجة الانقسام الفلسطيني.
من جهته، يرى عضو المكتب السياسي للجبهة الديموقراطية، محمد دويكات، أن تحضيرات اليوم التالي للحرب والتي تسوقها الإدارة الأمريكية مرفوضة من القوى الفلسطينية، مشددًا على أن إدارة الشأن الفلسطيني أمر داخلي لن يتم السماح لأي طرف بالتدخل فيه.
وأكد أن القوى الفلسطينية تسعى لتوحيد الموقف الفلسطيني على
قاعدة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وطنية متوافق عليها لإدارة الشأن العام في الضفة وغزة ومن خلال منظمة التحرير.
اعتبر خبير الشؤون الإسرائيلية، يحيى قاعود، أن السلطة الفلسطينية تقع تحت احتلال كما الشعب، لكن لا يمكن القول إنها غير ممثلة في غزة.
وأوضح أن إسرائيل لا تريد
استبدال حماس بفتح أو السلطة، مبينًا أن نتنياهو يعزز الانقسام ويموله لشق الصف الفلسطيني ويستهدف "الكيانية الفلسطينية" أيًا كانت السلطة الموجودة.
وأضاف أن الرغبة الأمريكية والغربية بدور للسلطة في غزة يأتي لإرضاء الشارع الداخلي لديهم، لكن على عكس ذلك لا تستطيع الإدارة الأمريكية إجبار إسرائيل حتى على الإفراج عن أموال السلطة الفلسطينية لديها.
