https://sarabic.ae/20240707/بعد-كونفدرالية-مالي-والنيجر-وبوركينا-فاسو-مجموعة-إكواس-تبحث-تكتل-الأنظمة-العسكرية-لدول-الساحل-1090564728.html
بعد "كونفدرالية مالي والنيجر وبوركينا فاسو".. مجموعة "إكواس" تبحث تكتل الأنظمة العسكرية لدول الساحل
بعد "كونفدرالية مالي والنيجر وبوركينا فاسو".. مجموعة "إكواس" تبحث تكتل الأنظمة العسكرية لدول الساحل
سبوتنيك عربي
تعقد المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إكواس"، اليوم الأحد، قمة لرؤساء دولها في نيجيريا في ظروف مشحونة، تواجه فيها المجموعة تحديات إقليمية أمنية واقتصادية. 07.07.2024, سبوتنيك عربي
2024-07-07T11:41+0000
2024-07-07T11:41+0000
2024-07-07T11:41+0000
روسيا
سلاح روسيا
فلاديمير بوتين
أخبار مالي
النيجر
أخبار النيجر
بوركينا فاسو
إيكواس
العالم
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/08/02/1079725510_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_082c6ef798f8ebca12c0539b8ab131b6.jpg
وأفادت وكالة فرانس 24، اليوم الأحد، بأن المجموعة ستناقش عدم ملفات منها، مسألة تدهور العلاقات بين المجموعة و"كونفدرالية دول الساحل" التي أعلنتها الأنظمة العسكرية الحاكمة في مالي والنيجر وبوركينا فاسو.ولفتت الوكالة إلى أنه لم تتضح بعد كيفية رد مجموعة "إكواس" على مبادرة إنشاء "كونفدرالية دول الساحل"، وذلك بعد إعلان الدول الثلاث (مالي والنيجر وبوركينا فاسو)، أمس السبت، أن "القادة العسكريين الذين تولوا السلطة إثر انقلابات، قرروا عبور مرحلة إضافية نحو اندماج أكثر عمقا بين الدول الأعضاء.ويشار إلى أن الدول الثلاث (مالي والنيجر وبوركينا فاسو) تحكمها أنظمة عسكرية وصلت إلى السلطة في انقلابات بين 2020 و2023 وتواجه أعمال عنف ينفذها جهاديون.وخرجت الدول الثلاث من الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إكواس"، في كانون الثاني/يناير الماضي، بعدما فرضت عقوبات اقتصادية على دولة النيجر لعدة أشهر، متهمة المنظمة بأنها "أداة تحركها باريس وبأنها لا توفر لها دعما كافيا في مكافحة الجهاديين".وفي العشرين من الشهر الماضي، كتبت صحيفة ألمانية، أن "فرنسا تعمل على تقليص وجودها العسكري في أفريقيا، بشكل كبير، بينما تعمل روسيا بنجاح على تعزيز نفوذها في هذه المنطقة".وأضافت صحيفة "برلينر تسايتونغ"، أنه "يلوح في الأفق تخفيض تاريخي للوجود العسكري الفرنسي، في القارة الأفريقية، وتخطط باريس لتقليص عديدها العسكري في غرب ووسط أفريقيا إلى عدة مئات من الأفراد".ويشير كاتب المقال إلى أن الدول الغربية معرضة لخطر فقدان المزيد من نفوذها في أفريقيا، وأوضح أنه منذ عام 2020، حدث عدد من الانقلابات في المنطقة، بما في ذلك في مالي وغينيا وتشاد والسودان وبوركينا فاسو والنيجر والغابون.ولقد أطاحت جيوش هذه البلاد بالحكومات لأنهم اعتقدوا أنهم يهتمون كثيرًا بمصالح فرنسا أو الغرب. وفي وقت سابق، أشار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال لقاء مع المشاركين في مهرجان الشباب العالمي، إلى أن أيا من زعماء الدول الأفريقية لم يطلب من روسيا أي شيء بشكل مباشر، لكن موسكو مستعدة للمساعدة.
https://sarabic.ae/20240130/مالي-تخطر-إيكواس-بقرار-الانسحاب-من-المجموعة-رسميا-1085555994.html
https://sarabic.ae/20240620/إعلام-ألماني-تقليص-عسكري-فرنسي-في-أفريقيا-يقابله-تعزيز-روسي--1090022961.html
أخبار مالي
النيجر
بوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/08/02/1079725510_262:0:2993:2048_1920x0_80_0_0_3ffcd3996b5df005aad425fbbc1ace36.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, سلاح روسيا, فلاديمير بوتين, أخبار مالي, النيجر, أخبار النيجر, بوركينا فاسو, إيكواس, العالم, الأخبار
روسيا, سلاح روسيا, فلاديمير بوتين, أخبار مالي, النيجر, أخبار النيجر, بوركينا فاسو, إيكواس, العالم, الأخبار
بعد "كونفدرالية مالي والنيجر وبوركينا فاسو".. مجموعة "إكواس" تبحث تكتل الأنظمة العسكرية لدول الساحل
تعقد المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إكواس"، اليوم الأحد، قمة لرؤساء دولها في نيجيريا في ظروف مشحونة، تواجه فيها المجموعة تحديات إقليمية أمنية واقتصادية.
وأفادت
وكالة فرانس 24، اليوم الأحد، بأن المجموعة ستناقش عدم ملفات منها، مسألة تدهور العلاقات بين المجموعة و"كونفدرالية دول الساحل" التي أعلنتها الأنظمة العسكرية الحاكمة في مالي والنيجر وبوركينا فاسو.
ولفتت الوكالة إلى أنه لم تتضح بعد كيفية رد
مجموعة "إكواس" على مبادرة إنشاء "كونفدرالية دول الساحل"، وذلك بعد إعلان الدول الثلاث (مالي والنيجر وبوركينا فاسو)، أمس السبت، أن "القادة العسكريين الذين تولوا السلطة إثر انقلابات، قرروا عبور مرحلة إضافية نحو اندماج أكثر عمقا بين الدول الأعضاء.
ويشار إلى أن الدول الثلاث (مالي والنيجر وبوركينا فاسو) تحكمها أنظمة عسكرية وصلت إلى السلطة في انقلابات بين 2020 و2023 وتواجه أعمال عنف ينفذها جهاديون.
وخرجت الدول الثلاث من الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إكواس"، في كانون الثاني/يناير الماضي، بعدما فرضت عقوبات اقتصادية على
دولة النيجر لعدة أشهر، متهمة المنظمة بأنها "أداة تحركها باريس وبأنها لا توفر لها دعما كافيا في مكافحة الجهاديين".
وفي العشرين من الشهر الماضي، كتبت صحيفة ألمانية، أن "فرنسا تعمل على تقليص وجودها العسكري في أفريقيا، بشكل كبير، بينما تعمل روسيا بنجاح على تعزيز نفوذها في هذه المنطقة".
وأضافت صحيفة "برلينر تسايتونغ"، أنه "يلوح في الأفق تخفيض تاريخي
للوجود العسكري الفرنسي، في القارة الأفريقية، وتخطط باريس لتقليص عديدها العسكري في غرب ووسط أفريقيا إلى عدة مئات من الأفراد".
ويشير كاتب المقال إلى أن الدول الغربية معرضة لخطر فقدان المزيد من نفوذها في أفريقيا، وأوضح أنه منذ عام 2020، حدث عدد من الانقلابات في المنطقة، بما في ذلك في مالي وغينيا وتشاد والسودان وبوركينا فاسو والنيجر والغابون.
ولقد أطاحت جيوش هذه البلاد بالحكومات لأنهم اعتقدوا أنهم يهتمون كثيرًا بمصالح فرنسا أو الغرب. وفي وقت سابق، أشار الرئيس الروسي،
فلاديمير بوتين، خلال لقاء مع المشاركين في مهرجان الشباب العالمي، إلى أن أيا من زعماء الدول الأفريقية لم يطلب من روسيا أي شيء بشكل مباشر، لكن موسكو مستعدة للمساعدة.