https://sarabic.ae/20240806/تقارير-زوجة-نتنياهو-ونجلهما-يبحثان-البقاء-داخل-مخبأ-لكبار-القادة-وقت-هجوم-إيران-1091478157.html
تقارير: زوجة نتنياهو ونجلهما يبحثان البقاء داخل مخبأ لكبار القادة وقت هجوم إيران
تقارير: زوجة نتنياهو ونجلهما يبحثان البقاء داخل مخبأ لكبار القادة وقت هجوم إيران
سبوتنيك عربي
كشفت تقارير إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وزوجته سارة، ونجلهما الأكبر، يائير، يخططون للبقاء في مخبأ تحت الأرض في... 06.08.2024, سبوتنيك عربي
2024-08-06T13:38+0000
2024-08-06T13:38+0000
2024-08-06T13:38+0000
بنيامين نتنياهو
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
قطاع غزة
وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل
التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل
أخبار حزب الله
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/18/1082408695_0:450:2048:1602_1920x0_80_0_0_0470ab3dc7a950b065da654b6b27bda0.jpg
وذكر تقرير لموقع "والا" الإسرائيلي، نقلا عن مصادر من بين مساعدي نتنياهو، أن سارة ويائير نتنياهو مهتمان بالانضمام إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي في المخبأ، ويبحثان إمكانية النوم هناك إذا هاجمت إيران، وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".وأفاد التقرير أن المخبأ، الذي بُني منذ ما يقرب من 20 عاما، يمكنه تحمل الضربات من مجموعة من الأسلحة الموجودة، ولديه قدرات القيادة والتحكم، ومتصل بمقر وزارة الدفاع في تل أبيب.وأضاف أنه لم يتم استخدام المخبأ، المعروف أيضا باسم "مركز الإدارة الوطني"، خلال الأشهر العشرة الماضية، من حرب إسرائيل في غزة.وردا على ذلك، وصف مكتب نتنياهو التقرير بأنه "كاذب".وبحسب التقرير، فقد تم بناء "مركز الإدارة الوطني" في تلال القدس، بتكلفة مليارات الشواكل، بعد انتهاء حرب لبنان الثانية في عام 2006. ولا يُعرف موقعه الدقيق وعمقه، وفقا لتقرير من موقع "Ynet" الإسرائيلي، وفي إمكانه استيعاب مئات الأشخاص، وهو مخصص للحكومة، وكذلك للهيئات المدنية الأساسية الأخرى.ووجّه وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، في وقت سابق، تهديداً إلى إيران و"حزب الله" اللبناني، قائلا: "مستعدون للتحرك بسرعة للهجوم أو الرد وسنأخذ الثمن من العدو كما كنا نفعل في الأيام الأخيرة. إذا تجرأ على مهاجمتنا، فسوف يدفع ثمناً باهظا".وكانت إسرائيل، قد أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، اغتيال القيادي البارز في "حزب الله"، فؤاد شكر، إثر غارة جوية استهدفت مبنى سكنيا في العاصمة اللبنانية بيروت.من جهته، قال الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، في كلمة متلفزة خلال جنازة فؤاد شكر، إن "المعركة مع إسرائيل دخلت مرحلة جديدة"، مضيفا أن إسرائيل "لا تعرف أي خطوط حمراء تجاوزت وأي عدوان ارتكبت".وتعهّد نصر الله بأن "الحزب سيرد على اغتيال قائده العسكري، فؤاد شكر، على يد إسرائيل"، مؤكدا أن "الحزب يبحث عن رد حقيقي وليس شكلي"، قائلا: "بيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان".وحول اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الفلسطينية، إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية طهران، قال نصر الله، إن هذا الأمر "مس بشرف إيران" وليس سيادتها فقط، مشددًا على أنه يختلف عن قصف القنصلية الإيرانية في دمشق، في شهر نيسان/ أبريل الماضي.
https://sarabic.ae/20240715/نجل-نتنياهو-يشن-هجوما-حادا-على-قطر-ودبلوماسي-قطري-يرد-عليه-1090800208.html
https://sarabic.ae/20240207/زوجة-نتنياهو-تواجه-سؤالا-محرجا-بعد-خروجها-من-المحكمة-فيديو---1085848811.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/18/1082408695_0:258:2048:1794_1920x0_80_0_0_ce3183fa0bd2b2cc113eac63e2330e0c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
بنيامين نتنياهو, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار حزب الله, إيران, أخبار إيران, العالم, أخبار العالم الآن
بنيامين نتنياهو, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار حزب الله, إيران, أخبار إيران, العالم, أخبار العالم الآن
تقارير: زوجة نتنياهو ونجلهما يبحثان البقاء داخل مخبأ لكبار القادة وقت هجوم إيران
كشفت تقارير إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وزوجته سارة، ونجلهما الأكبر، يائير، يخططون للبقاء في مخبأ تحت الأرض في القدس، والمخصص لكبار القادة، في حالة وقوع هجوم من إيران، ردا على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الفلسطينية، إسماعيل هنية، على أرضها.
وذكر تقرير لموقع "والا" الإسرائيلي، نقلا عن مصادر من بين مساعدي نتنياهو، أن سارة ويائير نتنياهو مهتمان بالانضمام إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي في المخبأ، ويبحثان إمكانية النوم هناك إذا هاجمت إيران، وفقا
لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأفاد التقرير أن المخبأ، الذي بُني منذ ما يقرب من 20 عاما، يمكنه تحمل الضربات من مجموعة من الأسلحة الموجودة، ولديه قدرات القيادة والتحكم، ومتصل بمقر وزارة الدفاع في تل أبيب.
وأضاف أنه لم يتم استخدام المخبأ، المعروف أيضا باسم "مركز الإدارة الوطني"، خلال الأشهر العشرة الماضية، من حرب إسرائيل في غزة.
وردا على ذلك، وصف مكتب نتنياهو التقرير بأنه "كاذب".
وبحسب التقرير، فقد تم بناء "مركز الإدارة الوطني" في تلال القدس، بتكلفة مليارات الشواكل، بعد انتهاء حرب لبنان الثانية في عام 2006. ولا يُعرف موقعه الدقيق وعمقه، وفقا لتقرير من موقع "Ynet" الإسرائيلي، وفي إمكانه استيعاب مئات الأشخاص، وهو مخصص للحكومة، وكذلك للهيئات المدنية الأساسية الأخرى.
ووجّه وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، في وقت سابق،
تهديداً إلى إيران و"حزب الله" اللبناني، قائلا: "مستعدون للتحرك بسرعة للهجوم أو الرد وسنأخذ الثمن من العدو كما كنا نفعل في الأيام الأخيرة. إذا تجرأ على مهاجمتنا، فسوف يدفع ثمناً باهظا".
وكانت إسرائيل، قد أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، اغتيال القيادي البارز في "
حزب الله"، فؤاد شكر، إثر غارة جوية استهدفت مبنى سكنيا في العاصمة اللبنانية بيروت.
من جهته، قال الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، في كلمة متلفزة خلال جنازة فؤاد شكر، إن "
المعركة مع إسرائيل دخلت مرحلة جديدة"، مضيفا أن إسرائيل "لا تعرف أي خطوط حمراء تجاوزت وأي عدوان ارتكبت".
وتعهّد نصر الله بأن "الحزب سيرد على اغتيال قائده العسكري، فؤاد شكر، على يد إسرائيل"، مؤكدا أن "
الحزب يبحث عن رد حقيقي وليس شكلي"، قائلا: "بيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان".
وحول اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" الفلسطينية، إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية طهران، قال نصر الله، إن هذا الأمر "مس بشرف إيران" وليس سيادتها فقط، مشددًا على أنه يختلف عن قصف القنصلية الإيرانية في دمشق، في شهر نيسان/ أبريل الماضي.