00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:33 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
كتاب "100 قصيدة عن موسكو" لمئة شاعر روسي يصدر في موسكو
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
هل يسير التطور دائماً إلى الأمام وباتجاه الأكثر تعقيداً؟
17:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
"أنصار الله": نحن علی أعتاب المرحلة السادسة من "إيلام إسرائيل"، فصائل فلسطينية تطالب السلطة بوقف الحملة الأمنية في جنين
18:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

خبراء: عودة ترامب ستدشن إعلان هزيمة زيلينسكي.. والتفاهم مع روسيا للانسحاب من سوريا والعراق

© AFP 2023 / ANGELA WEISSالرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي، بعد إدانة محكمة له في قضية دفع أموال لممثلة إباحية لشراء صمتها عن إقامة علاقة معه، نيويورك، 31 مايو/ أيار 2024
الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي، بعد إدانة محكمة له في قضية دفع أموال لممثلة إباحية لشراء صمتها عن إقامة علاقة معه، نيويورك، 31 مايو/ أيار 2024 - سبوتنيك عربي, 1920, 12.08.2024
تابعنا عبر
حصري
أكد المحلل السياسي والعسكري العميد الركن المتقاعد علي مقصود، أن "نشاط قوات التحالف الدولي في سوريا، وانعكاسه على الوضع اللوجستي للمجموعات المسلحة في سوريا كما في العراق، مرتبط بالمشروع الصهيو أمريكي المسمى بالشرق الأوسط الكبير، وفقاً لاستراتيجية الدولة العميقة".
وأضاف مقصود لـ"سبوتنيك": "عندما وصل ترامب إلى البيت الأبيض عام 2016، حاول أن يبدّل سياسة أمريكا في سوريا، بإعلانه أنه تم القضاءعلى "داعش" (تنظيم إرهابي محظور في روسيا ودول عدة)، وسيتم سحب القوات الأمريكية منها، لكنه اصطدم بموقف الدولة العميقة وأذرعها المتوحشة والناهبة للثروات متمثلة بكارتيلات الأسلحة والطاقة والأدوية وغيرها، والتي صادرت هذا القرار، ليعيد حساباته وقراراته، وغيًر بالتالي موقفه، وقام بتنفيذ عدوان ثلاثي على سوريا مع تحالفه الموجود في المنطقة، فترامب تغيًر خطابه الذي اتهم فيه علانية أن إدارة أوباما هي من صنعت "داعش".

تآكل غير مسبوق للـ"قوة" الأمريكية أخلاقيا ودبلوماسيا

وأشار مقصود إلى أن "التطورات والتحولات الجيوسياسية العميقة في المنطقة والعالم وهزيمة مشروع الشرق الأوسط الواسع، بدءاً من سوريا مروراً باليمن وصولاً إلى غزًة، التي وضعت الكيان الصهيوني أمام تحديات وجودية أمام محور المقاومة والقوى الصاعدة حليفة هذا المحور، كان لذلك انعكاس على النفوذ والقوة الأمريكية ضعفاً وتآكلاً وسقوطاً أخلاقياً ودبلوماسياً غير مسبوق".
وأوضح العميد مقصود، بالقول: "هذا يعني أن الظروف تغيرت، وهامش التحدي للدولة العميقة من قبل ترامب أصبح كبيراً تحت عناوين أمريكا أولا وإعادة الهيبة لمكانة أمريكا".

هزائم أمريكية في غرب آسيا

وقال العميد مقصود: "من هنا يمكن القول إن عودة ترامب للبيت الأبيض ستبدأ بالخطوة الأولى وهي وقف دعم المجموعات النازية في أوكرانيا وإبعاد زيلينسكي عن أولويات السياسة الأمريكية، والتفاهم مع روسيا على موضوع انسحاب القوات الأمريكية من سوريا والعراق، وفق ترتيبات تحفظ ماء وجه أمريكا، التي تعاني من هزائم على كامل جبهات غرب آسيا، إضافة إلى أوكرانيا".
لافتاً الانتباه بالقول: "نلاحظ أنً إدارة بايدن بدأت تزرع الألغام بإخراج الـ"دواعش" من سجن غويران لدى "قسد" لتعيد توظيفها والاستثمار بها لضرب الاستقرار في سوريا والعراق، ولكن أعتقد أن اليقظة الأمنية والتنسيق مع الحليفين الروسي والإيراني، سيجهض هذه المحاولة ما يعني أن ترامب سيكون أكثر تحررا في قراراته".

الانفصاليون يدركون تخلي أمريكا عنهم

وأكد مقصود أن "القوى الانفصالية ممثلة بـ"قسد" و"مسد" المدعومة من الجيش الأمريكي في شمال شرق سوريا، والتي بدأت تغير في خطابها، وعلى لسان مظلوم عبدي (قائد قوات قسد)، أدركت أن أمريكا سوف تتخلى عنها كما حصل في أفغانستان، وقبلها في أماكن كثيرة عبر التاريخ كما في أمريكا اللاتينية وفي شرق آسيا، إضافة إلى ما تحقق على سكة الاتفاق بين دمشق وأنقرة، وفتح المعابر من أبو الزندين إلى حلب غازي عنتاب وباب السلام وصولا إلى طريق M4، والذي أوصل رسالة واضحة لقسد بأن استمرار النزعة الانفصالية والعمالة لأمريكا ستنتهي بالقوة أو بالسياسة".
وأشار العميد مقصود إلى أن "الأصوات بدأت تتعالى من داخل "قسد" وتناشد الحكومة في دمشق، أن تبدأ مفاوضات دون شروط ودون أي تدخل خارجي، فالحل سوري وطني بامتياز، وكذلك يغازلون الأتراك ويريدون أن تفتح قنوات للاتصال والتفاهم، فأعتقد أن المزاج العام حالياً معاكس لصالح مسلم، وإلهام أحمد (قياديان في قسد)، والغالبية مع عودة هادئة لحضن الدولة السورية والوطن".

عودة ترامب وأسئلة اللحظة الراهنة

من جهته، أكد بسام هاشم، المحلل السياسي ورئيس تحرير صحيفة "البعث"، الناطقة باسم الحزب الحاكم في سوريا، أن "سؤال اللحظة الراهنة هو انعكاس وصول ترامب إلى البيت الأبيض على وجود قوات التحالف في سوريا، فعلينا انتظار فوزه وتسلمه زمام الأمور في أمريكا، إذ ينبغي النظر إلى الانعكاسات في الإطار العام للعلاقة بين الولايات المتحدة ومجمل تحالفاتها العالمية من وجهة نظر ترامب نفسه".
وأضاف: "من الواضح أن ترامب يفكك التحالفات أو يوزع التبعات والتكلفة، وهو يريد إعادة بناء العلاقة بين أمريكا وحلف شمال الأطلسي، وهذا يسري على مجمل الوجود الأمريكي العسكري في العالم".
كلمة بوتين خلال الجلسة العامة لمنتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي 2024 - سبوتنيك عربي, 1920, 12.08.2024
العملية العسكرية الروسية الخاصة
بوتين: الغرب يحارب روسيا بأياد أوكرانية

ترامب في سوريا خاضع لضغط "لوبي النفط الجمهوري"

وأشار هاشم إلى أنه "بالنسبة لسوريا، فعلينا أن نتذكر أن ترامب اتخذ لمرتين قراراً بسحب قواته من سوريا ولكنه جمّد هذه الخطوة لاعتبارات عدة منها الضغط، الذي مارسه البنتاغون على الإدارة الأمريكية، وإلى حد ما ذلك موقف جزء من لوبي النفط الداعم للجمهوريين في الولايات المتحدة، فالقضية معقدة إلى حد ما، إذ لا يعتبر ترامب نفسه معنيا بمطالب الأكراد شمال سوريا، فقد أمضى فترة لا بأس فيها بالخلافات مع أردوغان حول هذه المسألة في الشمال السوري والجنوب التركي".

ترامب سيترك "قضية الانسحاب للأطراف على الأرض"

وبيّن هاشم أنه "من المرجح جداً أن يوضع قرار الانسحاب على الطاولة مع تسلم ترامب مقاليد الرئاسة وأن يترك ترامب هذه القضية لمختلف الأطراف الموجودة على الأرض لكي تجد لها مخارج تناسبها"، مشيراً إلى أن "ترامب يضع الحضور الأمريكي في الشرق الأوسط في إطار اتفاقات أبراهام، أي أمن إسرائيل في المقدمة، وكذلك التطبيع الخليجي الإسرائيلي هدف ثابت لديه".
وأضاف رئيس تحرير صحيفة "البعث" السورية: "إذا افترضنا أن العملية ستمضي قدماً، نستطيع القول إن أي قرار فيما يخص انسحاب الولايات المتحدة من شمال سوريا، سيوضع في هذا السياق، وهذا سيسمح لبعض دول الخليج أن تدخل بالوساطة أو الضغوط، فالموضوع معقد أكثر مما يبدو عليه".

خليط عربي كردي معقد في "قسد"

وأوضح هاشم، بالقول: "فيما يخص الوجود المسلح شمال سوريا، فالمعني الأول هو المليشيات الكردية، إذ إن "قسد" مكونة من مجموعات عربية ومجموعات كردية، فيمكن للدولة السورية التعامل بمرونة كافية مع المجموعات المسلحة العربية لأن حضورها ودورها قائم هناك، أما الميليشيات الكردية فسيكون الأمر أصعب إلى حد ما لارتباطها بحزب العمال الكردستاني خارج حدود سوريا"، مشيراً إلى أن "هناك مجموعات كبيرة من الأكراد السوريين مع الدولة السورية، وهناك أكراد بمختلف مناطق سوريا يعتبرون أن انتماءهم هو الدولة السورية، علاوة أن الوضع في مناطق الميليشيات الكردية "قسد" يتأزم يوما بعد يوم، فالكثير منهم يشعرون بالحاجة للعودة إلى حضن الدولة السورية".
وأضاف الصحفي والمحلل السوري: "سيكون هناك عقبات، إذ لن تكون الميليشيات الكردية راضية عن الوضع، فلا بد أن تكون هناك ردة فعل ربما تكون عنيفة، فالضامنون هنا يلعبون دور، وخاصة الأصدقاء الروس، الموقف التركي له دوره أيضا، فستعمل السلطات التركية لتجنب أي حمام دم في الشمال، حيث لديهما مجموعات مسلحة، ولن تفرض قرارها ولن تحارب هذه المجموعات المسلحة، لكن ربما الأمر مختلف بخصوص الأكراد لوجود حسابات خاصة لأنقرة مع حزب العمال الكردستاني، ولكن تصرفها بالتأكيد سيتم بالتعاون مع الدولة السورية".

مصير مسلحي تركيا يعتمد على مقاربة جديدة لأنقرة

وقال رئيس تحرير صحيفة "البعث": "الدولة السورية لها نهج خاص في التعامل مع ملف المسلحين، فكل من تلوثت يده بالدم السوري لن يتم التعامل معه على قدم المساواة مع من حمل السلاح لاعتبارات أخرى، فهناك ظروف خاصة فرضت نفسها في الشمال السوري"، منوهاً بأنه "متى ما تم رفع الأيدي عن واردات النفط والغاز والقمح ستكتشف المجموعات المسلحة أنها مجرد مجموعات مرتزقة، وأنهم خونة، وكثير من قادتهم وبمن فيهم قادة "قسد" هربوا بملايين الدولارات، فمصير المسلحين، ولا سيما الموجودون في إدلب يتوقف على مقاربة تركية جديدة، وبالاتفاق المتوقع بين سوريا وتركيا".
وأوضح هاشم أنه "من الضروري أن ندرك أن أي اتفافق لا يمكن أن يتم دون الاتفاق على وضع المسلحين مع الأخذ بعين الاعتبار أن سوريا تنظر إلى هذه المشكلة باعتبارها مشكلة تركية بالمقام الأول، والآن يتحدث الروس عن اتفاق قبل نهاية العام، ولذلك فإن مصيرهم النهائي سيعتمد على مقاربة تركية جديدة".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала