https://sarabic.ae/20240826/غالانت-تصريحات-بن-غفير-الخطيرة-أضعفت-إسرائيل-بعد-إحباط-جيشها-هجوم-حزب-الله--1092100278.html
غالانت: تصريحات بن غفير الخطيرة أضعفت إسرائيل بعد إحباط جيشها هجوم "حزب الله"
غالانت: تصريحات بن غفير الخطيرة أضعفت إسرائيل بعد إحباط جيشها هجوم "حزب الله"
سبوتنيك عربي
شن وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، هجوما على وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بعد تصريحاته بشأن اقتراح بناء كنيس يهودي في المسجد الأقصى. 26.08.2024, سبوتنيك عربي
2024-08-26T09:19+0000
2024-08-26T09:19+0000
2024-08-26T09:30+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
العالم
أخبار العالم الآن
أخبار فلسطين اليوم
غزة
وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/0d/1091703260_0:0:1600:901_1920x0_80_0_0_8d36b6fe59f9d8f52c74de6cc5bf955e.jpg
واعتبر غالانت عبر منصة "إكس" أن بن غفير يعرّض إسرائيل للخطر، من خلال إثارة احتمال السماح لليهود بالصلاة في الحرم القدسي، وهي الخطوة التي من شأنها أن تقلب اتفاق الوضع الراهن في الحرم القدسي، القائم منذ فترة طويلة، وتثير غضبا واسع النطاق في العالم الإسلامي، بحسب رأيه. وفي تغريدته، لم يدعو غالانت بشكل مباشر إلى إقالة بن غفير من منصبه، لكنه أوضح أن إبقاءه في السلطة قد يؤذي إسرائيل، مشيرا إلى أن تقويض الوضع الراهن في الحرم القدسي "خطير وغير ضروري ومتهور". وكتب وزير الدفاع الإسرائيلي: "إن تصرفات بن غفير تعرض الأمن القومي الإسرائيلي ومكانتها الدولية للخطر، إن الإجراء الذي اتخذه جيش الدفاع الإسرائيلي، أمس الأحد، لإحباط هجوم "حزب الله" عزز إسرائيل، وتصريحات بن جفير أضعفتها".وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قال خلال لقاء معه، اليوم الإثنين، إنه "خلافا لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فإن سياسته هي السماح لليهود بالصلاة في الحرم القدسي".وتابع: "إذا قلت إن المسلمين غير مسموح لهم بالصلاة، فإنك ستقتلني".كما أشار إلى أنه "لا يوجد تمييز بين اليهود والمسلمين، وبالتالي فإن المسلمين مسموح لهم بالصلاة في أي مكان - حتى في الحائط الغربي"، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.وعندما سُئل عما إذا كان سيأمر ضابط شرطة بمنع المسلم الذي يصل إلى المسجد الأقصى وهو يحمل سجادة صلاة، من أن يؤدي صلاته عند الحائط الغربي، أجاب بن غفير: "بالطبع لا، سيقول الجميع إن هذا عنصرية، لكن المسلمين لا يعترفون بقدسية الحائط الغربي".وأردف "لو كان بإمكاني أن أفعل ما أريد، لكان من الممكن إنشاء كنيس يهودي على جبل الهيكل".وكان الجيش الإسرائيلي شن "ضربات استباقية"، صباح أمس الاحد، على لبنان لمنع "هجوم كبير" من "حزب الله"، الذي رد بدوره بإطلاق 100 صاروخ على شمال إسرائيل.فيما أعلن "حزب الله" في بيان بدء الهجوم على إسرائيل، ردا على عملية اغتيال القيادي الكبير في الحزب فؤاد شكر، مؤكدا استهداف "هدف عسكري إسرائيلي نوعي سيعلن عنه لاحقاً"، وفق البيان، وفي المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عشرات عمليات الاعتراض لصواريخ عبرت من لبنان نحو إسرائيل.ويتواصل الاستهداف المتبادل جنوبي لبنان، بين "حزب الله" من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حيث يتبادل الجانبان القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي.
https://sarabic.ae/20240826/أول-تعليق-إيراني-على-هجمات-حزب-الله-على-قواعد-عسكرية-للجيش-الإسرائيلي-1092096284.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/0d/1091703260_167:0:1588:1066_1920x0_80_0_0_3cd405a1eb5a5dfb0554e14cd622be78.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم, أخبار العالم الآن, أخبار فلسطين اليوم, غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار حزب الله
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم, أخبار العالم الآن, أخبار فلسطين اليوم, غزة, وقف إطلاق النار بين قطاع غزة وإسرائيل, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين قطاع غزة وإسرائيل, أخبار حزب الله
غالانت: تصريحات بن غفير الخطيرة أضعفت إسرائيل بعد إحباط جيشها هجوم "حزب الله"
09:19 GMT 26.08.2024 (تم التحديث: 09:30 GMT 26.08.2024) شن وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، هجوما على وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بعد تصريحاته بشأن اقتراح بناء كنيس يهودي في المسجد الأقصى.
واعتبر غالانت عبر منصة "إكس" أن بن غفير يعرّض إسرائيل للخطر، من خلال إثارة احتمال السماح لليهود بالصلاة في الحرم القدسي، وهي الخطوة التي من شأنها أن تقلب اتفاق الوضع الراهن في الحرم القدسي، القائم منذ فترة طويلة، وتثير غضبا واسع النطاق في العالم الإسلامي، بحسب رأيه.
وفي تغريدته، لم يدعو غالانت بشكل مباشر إلى إقالة بن غفير من منصبه، لكنه أوضح أن إبقاءه في السلطة قد يؤذي إسرائيل، مشيرا إلى أن تقويض الوضع الراهن في الحرم القدسي "خطير وغير ضروري ومتهور".
وكتب وزير الدفاع الإسرائيلي: "إن تصرفات بن غفير تعرض الأمن القومي الإسرائيلي ومكانتها الدولية للخطر، إن الإجراء الذي اتخذه جيش الدفاع الإسرائيلي، أمس الأحد، لإحباط هجوم "حزب الله" عزز إسرائيل، وتصريحات بن جفير أضعفتها".
وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قال خلال لقاء معه، اليوم الإثنين، إنه "خلافا لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فإن سياسته هي السماح لليهود بالصلاة في الحرم القدسي".
وتابع: "إذا قلت إن المسلمين غير مسموح لهم بالصلاة، فإنك ستقتلني".
كما أشار إلى أنه "لا يوجد تمييز بين اليهود والمسلمين، وبالتالي فإن المسلمين مسموح لهم بالصلاة في أي مكان - حتى في الحائط الغربي"، وفقا
لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.
وعندما سُئل عما إذا كان سيأمر ضابط شرطة بمنع المسلم الذي يصل إلى المسجد الأقصى وهو يحمل سجادة صلاة، من أن يؤدي صلاته عند الحائط الغربي، أجاب بن غفير: "بالطبع لا، سيقول الجميع إن هذا عنصرية، لكن المسلمين لا يعترفون بقدسية الحائط الغربي".
وأردف "لو كان بإمكاني أن أفعل ما أريد، لكان من الممكن إنشاء كنيس يهودي على جبل الهيكل".
وكان
الجيش الإسرائيلي شن "ضربات استباقية"، صباح أمس الاحد، على لبنان لمنع "هجوم كبير" من "حزب الله"، الذي رد بدوره بإطلاق 100 صاروخ على شمال إسرائيل.
فيما أعلن "
حزب الله" في بيان بدء الهجوم على إسرائيل، ردا على عملية اغتيال القيادي الكبير في الحزب فؤاد شكر، مؤكدا استهداف "هدف عسكري إسرائيلي نوعي سيعلن عنه لاحقاً"، وفق البيان، وفي المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ عشرات عمليات الاعتراض لصواريخ عبرت من لبنان نحو إسرائيل.
ويتواصل الاستهداف المتبادل جنوبي لبنان، بين "حزب الله" من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حيث يتبادل الجانبان القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي.