00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:28 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:29 GMT
151 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
مستشارة إعلامية تدعو لفصل صناع المحتوى عن الإعلاميين وتدعو لدعم أطفال فلسطين
12:31 GMT
24 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:03 GMT
27 د
صدى الحياة
هل تسعى إسرائيل لمحو تاريخ لبنان وإرثه العريق؟
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

هل تحظى الحكومة الليبية شرقي البلاد باعترافات دولية بعد قرار مجلس النواب؟

© Sputnik . MAHER ALSHAERYجلسة مجلس النواب الليبي التي دعا لها رئيس البرلمان المستشار عقيلة صالح في سرت
جلسة مجلس النواب الليبي التي دعا لها رئيس البرلمان المستشار عقيلة صالح في سرت - سبوتنيك عربي, 1920, 22.09.2024
تابعنا عبر
حصري
أثار قرار مجلس النواب الليبي رقم 9 جدلا حول انتهاء ولاية حكومة الوحدة الوطنية غربي البلاد، التي سبق وأن سُحبت منها الثقة، في أكتوبر/ تشرين الأول 2021، وكلف بذلك حكومة أخرى شرقي البلاد.
كما طرح القرار تساؤلات حول توقيته وما إذا كان سيغير شيئا ليصبح بمثابة انطلاقة دولية جديدة لحكومة يرى البرلمان الليبي، أنها "الشرعية الوحيدة" في ظل انقسام تعاني منه أغلب الأجسام الموجودة في السلطة.

تجاوزات محلية

يرى الأكاديمي والمحلل السياسي محمود الزبيدي، أن "قرار مجلس النواب الليبي رقم 9 باعتبار أن حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية، هو في الواقع هو مجرد تأكيد على قرار المجلس السابق بسحب الثقة من حكومة الوفاق، التي استمرت في ممارسة مهامها اعتمادا على الاعتراف الدولي".
وتابع الزبيدي، في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، أن "القرار الجديد لا يضيف شيئا جديدا في المشهد السياسي الليبي، اعتماداً على مخرجات جنيف والصخيرات على اعتبار أنها السند القانوني للحكومة في طرابلس".
وقال الزبيدي: "لم تكتف بتجاهل مجلس النواب الليبي وقوانينه وقراراته بل تعدت على اختصاصاته فأنشأت مفوضية الاستفتاء وابقت على المفتي وضمّت مؤسسات وأنشأت أخرى وعيّنت سفراء وأبرمت معاهدات واتفاقيات ومذكرات تفاهم دون العودة إلى البرلمان".
علم ليبيا - سبوتنيك عربي, 1920, 29.03.2024
حكومة الوحدة الوطنية الليبية: نستهدف رفع إيرادات الدولة غير النفطية لـ60%

انتهاء الولاية

من جانبه، قال المحلل السياسي عبد الله الديباني: "لاشك أن قرار مجلس النواب هو تأكيد لقرارات لعدة قرارات اتخذها المجلس في السابق، أما مصطلح انتهاء الولاية فهو مصطلح يختلف تماما عن سحب الثقة، الذي حدث في السابق. وانتهاء الولاية هو الإشارة لعدم وجود سلطة تنفيذية موازية في غرب البلاد وعدم وجود شرعية لها".
وأضاف الديباني، في حديثه لـ"سبوتنيك": "تنص المادة الثانية من نفس القرار على عودة صفة القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى مجلس النواب، وهذا الأمر هو خطوة من أجل الضغط السياسي واستخدام بعض الكروت من أجل تأزيم المشهد السياسي بشكل أكبر للضغط من أجل الوصول إلى حل".
واعتبر أن "الموقف الدولي متفاوت بين الرفض والقبول، وهناك تباينات حول شرعية الحكومة الليبية وهناك جزء من الدول الأفريقية تعترف بالحكومة الليبية في الشرق الليبي، وزيارات أسامة حماد، رئيس الحكومة المكلف من البرلمان، لبعض الدول الأفريقية، دليل كبير على ذلك".
وأضاف: "تم استقبال حماد بشكل رسمي كرئيس للحكومة الليبية، وستكون له انطلاقة لدول الشمال وربما ستكون تركيا أول هذه الدول، التي من المتوقع أن تكون وجهته القادمة، وهذه دلالات كبيرة".
وأوضح بأن "الأطراف الليبية تتقاذف الاتهامات ضد حكومة الدبيبة كونها هي، التي ساهمت في تأزم الوضع في البلاد، وآخرها موقفها من قضية المصرف المركزي وإدخاله في حرب سياسية، وهذا الأمر جاء بحسب التقارير، التي أفادت بأن الدبيبة ساهم في زيادة الأزمة في الوضع السياسي في ليبيا، وهذا الأمر جعل المشهد يذهب لاحتمالية عودة المحافظ السابق وإسقاط حكومة الدبيبة".
ولفت إلى أن "السيناريوهات كبيرة في ملف الحكومتين، ولكن هناك حظوظ كبيرة لحكومة حماد، بأن تصبح هي الحكومة الوحيدة الشرعية في البلاد".
مجلس النواب الليبي - سبوتنيك عربي, 1920, 14.08.2024
"تصعيد جديد"... انقسامات حول قرار البرلمان الليبي بإنهاء ولايتي المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة

خذلان دولي

ومن جانبه، يعتقد المحلل السياسي حسام الدين العبدلي، في حديث لـ"سبوتنيك"، أن "قرار مجلس النواب لن يغير من واقع الوضع السياسي أو الانقسام الحالي، خاصة أن مجلس النواب قد سحب الثقة، في وقت سابق من حكومة الوحدة الوطنية، وفي ذات الوقت قام المجلس بتكليف الحكومة الليبية برئاسة فتحي باشاغا، ثم كلف بها أسامة حماد".
وأكد بأن "المشهد السياسي والشرعية في واقع منقسم حتى الآن، وأن المجتمع الدولي لا يزال يعترف بحكومة الوحدة الوطنية كأجسام منبثقة عن الاتفاق السياسي، الذي استمد شرعيته من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي".

وأضاف: "من الواضح أن الحكومة الليبية برئاسة حماد، أثبتت تحركاتها الخارجية وتم استقبالها بشكل رسمي في مصر وتشاد وموريتانيا، وكانت تحركاتها في إطار الإقليم المجاور لليبيا وكان استقبالها يصل لمرحلة اعتراف مبدئي بها، ولكن واقع المجتمع الدولي لا يزال يعترف بحكومة الدبيبة، على الرغم من ضعف تلك الحكومة في الأمور السياسية وفي الواقع على الأرض".

واعتبر أن "القرارات من هذا النوع، التي يصدرها مجلس النواب، هي قرارات تضعه في موقف محرج، حيث قام في السابق بسحب الثقة وقام بتكليف حكومة أخرى وكان من المفترض أن لا يضع نفسه في هذه الخانة لأن سلطة مجلس النواب لا تصل للعاصمة طرابلس".
وأكد أن "الموقف الدولي يعترف بحكومة الوحدة الوطنية في العاصمة طرابلس، ولكنه لم يمانع في التواصل مع الحكومة الليبية في بنغازي، وأن أغلب الدول تتعامل بصفة غير رسمية مع حكومة حماد، في الشرق الليبي".
علم ليبيا - سبوتنيك عربي, 1920, 18.09.2024
هل تتجه ليبيا إلى سيناريو النفط مقابل الغذاء؟
وأشار العبدلي إلى أن "زيارات حماد مهمة جداً في توطيد العلاقات الدولية مع الدول الخارجية، وهذه النقاط تحسب لحكومة حماد، التي تبحث عن الاعتراف الدولي، وهي حكومة نشطة تسعى لتكوين زخم دولي خاصة عندما قامت حكومة حماد، بالعديد من المشاريع والانتعاش الاقتصادي والإعمار في الشرق والجنوب الليبي، وشاهدنا عدة دول تواصلت مع حكومة حماد، منها تركيا وفرنسا ومصر، ورأت أن تعاونها مع حكومة حماد، هو أمر جيد من أجل مصالحها".
وأوضح بأن "هناك عدة سيناريوهات في الواقع ولكنها تفتقد للتنفيذ لأن المجتمع الدولي لايريد تشكيل حكومة جديدة موحدة تصل بليبيا إلى الانتخابات وتنهي هذا الانقسام السياسي وتنهي عمل الحكومتين، كما أن مجلسي النواب والدولة هما مجالس منتهية الشرعية والصلاحية ولولا الاتفاقات الدولية، التي قادتها الأمم المتحدة لما كانت لهم شرعية في السنوات الماضية".
ويرى أن "وجود حكومة واحدة لها شرعية يتطلب تكاتف الجهود الدولية بخصوص ليبيا، بالإضافة إلى ضرورة أن يكون هناك ضغط كبير في الشارع الليبي على هذه الأجسام إما بتسليم السلطة أو بالإسراع في الانتخابات".
وأردف بأن "هناك عدة أمور أهمها أن تكون هناك خارطة طريق واضحة تضعها الأمم المتحدة"، مضيفا: "لكن يبدو أن المجتمع الدولي لايأبه بليبيا، وأنهم يعتبرونها مشكلة ثانوية وليست أساسية".
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала