https://sarabic.ae/20241127/-عينك-يمكن-أن-تتنبأ-بإصابتك-بهذا-المرض-قبل-12-عاما-من-تشخيصه---1095250559.html
عينك يمكن أن تتنبأ بإصابتك بهذا المرض قبل 12 عاما من تشخيصه
عينك يمكن أن تتنبأ بإصابتك بهذا المرض قبل 12 عاما من تشخيصه
سبوتنيك عربي
كشفت دراسة جديدة أجراها مجموعة من الأطباء، عن أن فقدان حساسية البصر يمكن أن تتنبأ بمرض خطير قبل 12 عامًا من تشخيصه. 27.11.2024, سبوتنيك عربي
2024-11-27T13:29+0000
2024-11-27T13:29+0000
2024-11-27T13:29+0000
مجتمع
علوم
الصحة
خرف
قدرات عقلية
العين
العين
حركة العين السريعة
حركة العين
حاسة البصر
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/16/1091020732_0:1038:2048:2190_1920x0_80_0_0_2697beb4fd2edf3f575be6c1089fe3f2.jpg
قد تكون مشاكل الرؤية مؤشرًا مبكرًا للتدهور المعرفي، حيث قد تؤثر لويحات الأميلويد المرتبطة بمرض "ألزهايمر"، على مناطق الدماغ المرتبطة بالرؤية، مع تلف أجزاء الدماغ المرتبطة بالذاكرة مع تقدم المرض. لذا قد تكشف اختبارات الرؤية المرض (الخرف) قبل أن تفعل اختبارات الذاكرة ذلك.وهناك العديد من الجوانب الأخرى لمعالجة الرؤية، مثل القدرة على رؤية الخطوط العريضة للأشياء (حساسية التباين)، والتمييز بين ألوان معينة (تتأثر القدرة على رؤية الطيف الأزرق والأخضر في وقت مبكر من الخرف)، ويمكن أن تؤثر هذه على حياة الأشخاص دون أن يدركوا ذلك على الفور.ونوهت الدراسة إلى أن الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر لديهم مشكلة في تجاهل المحفزات المشتتة، والتي قد تظهر في مشكلات في التحكم في حركة العين.في الأشخاص الأصحاء، يكون هذا من العينين إلى الأنف إلى الفم. نفعل هذا "لترك بصمة" على الوجه وتذكره لاحقًا. يمكن للناس أحيانًا أن يشعروا بذلك، عندما لا يفعل الشخص الذي يتحدثون إليه هذا.قد يبدو الأشخاص المصابون بالخرف ضائعين في بعض الأحيان، لأنهم لا يحركون أعينهم عمدًا لمسح البيئة (المحيطة بهم)، بما في ذلك وجه الأشخاص الذين التقوا بهم للتو. ومن الطبيعي أن تكون لاحقًا أقل قدرة على التعرف على الأشخاص لأنهم لم يطبعوا ملامحهم.لذا فإن هذه المشكلة المبكرة المتمثلة في عدم التعرف على الأشخاص الذين التقيت بهم للتو قد تكون مرتبطة "بحركة العين" غير الفعالة للوجوه الجديدة، بدلاً من كونها اضطرابًا في الذاكرة.وبعض الدراسات وجدت أن حركة العين يمكن أن تحسن الذاكرة. وربما يفسر هذا سبب اكتشافنا أن الأشخاص الذين يشاهدون التلفزيون أكثر ويقرؤون أكثر لديهم ذاكرة أفضل ومخاطر أقل للإصابة بالخرف من أولئك الذين لا يفعلون ذلك.فأثناء مشاهدة التلفزيون أو القراءة، تتحرك أعيننا ذهابًا وإيابًا عبر الصفحة وشاشة التلفزيون. ووجد أن تحريك العين من اليسار إلى اليمين ومن اليمين إلى اليسار بسرعة يحسن الذاكرة الذاتية.وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإن علاج مشاكل الذاكرة باستخدام حركات العين المتعمدة لدى كبار السن لم يتم بشكل كبير حتى الآن. كما أن استخدام العجز في حركات العين كأداة تشخيصية ليس سمة منتظمة.لأول مرة في العالم... إعادة البصر لأشخاص عدة بزراعة الخلايا الجذعيةدراسة: النعاس الزائد أثناء النهار مؤشر على مرض خطير
https://sarabic.ae/20240813/14-خطوة-تبعد-عنك-الخرف-بنسبة-45-1091694885.html
https://sarabic.ae/20240127/باحثون-يتمكنون-من-تشخيص-الاكتئاب-من-خلال-العين-1085480680.html
https://sarabic.ae/20240117/أسباب-نبض-العين-1085106977.html
https://sarabic.ae/20240227/علماء-صينيون-يقدمون-نصيحة-بسيطة-لتجنب-الخرف-1086454554.html
العين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/16/1091020732_0:846:2048:2382_1920x0_80_0_0_ffeb6bb40deb6cdb99ad385dd9a95980.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
علوم, الصحة, خرف, قدرات عقلية, العين, العين, حركة العين السريعة, حركة العين, حاسة البصر, فقدان البصر, فقدان البصر
علوم, الصحة, خرف, قدرات عقلية, العين, العين, حركة العين السريعة, حركة العين, حاسة البصر, فقدان البصر, فقدان البصر
عينك يمكن أن تتنبأ بإصابتك بهذا المرض قبل 12 عاما من تشخيصه
كشفت دراسة جديدة أجراها مجموعة من الأطباء، عن أن فقدان حساسية البصر يمكن أن تتنبأ بمرض خطير قبل 12 عامًا من تشخيصه.
قد تكون مشاكل الرؤية مؤشرًا مبكرًا للتدهور المعرفي، حيث قد تؤثر لويحات الأميلويد المرتبطة بمرض "ألزهايمر"، على مناطق الدماغ المرتبطة بالرؤية، مع تلف أجزاء الدماغ المرتبطة بالذاكرة مع تقدم المرض. لذا قد تكشف اختبارات الرؤية المرض (الخرف) قبل أن تفعل اختبارات الذاكرة ذلك.
وهناك العديد من الجوانب الأخرى لمعالجة الرؤية، مثل القدرة على رؤية الخطوط العريضة للأشياء (حساسية التباين)، والتمييز بين ألوان معينة (تتأثر القدرة على رؤية الطيف الأزرق والأخضر في وقت مبكر من الخرف)، ويمكن أن تؤثر هذه على حياة الأشخاص دون أن يدركوا ذلك على الفور.
استند البحث على 8623 شخصًا سليمًا، تمت متابعتهم لسنوات عديدة. حيث طلبُ من المشاركين إجراء اختبار حساسية البصر، وكانت النتيجة أن الأشخاص الذين كانت اختبارات البصر لديهم ضعيفة أصيبوا بالخرف.
ونوهت الدراسة إلى أن الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر لديهم مشكلة في تجاهل المحفزات المشتتة، والتي قد تظهر في مشكلات في التحكم في حركة العين.
وأشارت الدراسة إلى أن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى معالجة وجوه الأشخاص الجدد بشكل غير فعال. بعبارة أخرى، لا يتبعون النمط المعتاد لمسح وجه الشخص الذي يتحدثون إليه.
في الأشخاص الأصحاء،
يكون هذا من العينين إلى الأنف إلى الفم. نفعل هذا "لترك بصمة" على الوجه وتذكره لاحقًا. يمكن للناس أحيانًا أن يشعروا بذلك، عندما لا يفعل الشخص الذي يتحدثون إليه هذا.
قد يبدو الأشخاص المصابون بالخرف ضائعين في بعض الأحيان، لأنهم لا يحركون أعينهم عمدًا لمسح البيئة (المحيطة بهم)، بما في ذلك وجه الأشخاص الذين التقوا بهم للتو. ومن الطبيعي أن تكون لاحقًا أقل قدرة على التعرف على الأشخاص لأنهم لم يطبعوا ملامحهم.
لذا فإن هذه المشكلة المبكرة المتمثلة في عدم التعرف على الأشخاص الذين التقيت بهم للتو قد تكون مرتبطة "بحركة العين" غير الفعالة للوجوه الجديدة، بدلاً من
كونها اضطرابًا في الذاكرة.ومع ذلك، نظرًا لأن الحساسية البصرية مرتبطة بأداء الذاكرة، فإن الدراسة اختبرت أيضًا ما إذا كان دفع الناس إلى القيام بمزيد من حركات العين يساعد في تحسين الذاكرة.
وبعض الدراسات وجدت أن حركة العين يمكن أن تحسن الذاكرة. وربما يفسر هذا سبب اكتشافنا أن الأشخاص الذين يشاهدون التلفزيون أكثر ويقرؤون أكثر لديهم ذاكرة أفضل
ومخاطر أقل للإصابة بالخرف من أولئك الذين لا يفعلون ذلك.
فأثناء مشاهدة التلفزيون أو القراءة، تتحرك أعيننا ذهابًا وإيابًا عبر الصفحة وشاشة التلفزيون. ووجد أن تحريك العين من اليسار إلى اليمين ومن اليمين إلى اليسار بسرعة يحسن الذاكرة الذاتية.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإن علاج مشاكل الذاكرة باستخدام حركات العين المتعمدة لدى كبار السن لم يتم بشكل كبير حتى الآن. كما أن استخدام العجز في حركات العين كأداة تشخيصية ليس سمة منتظمة.