"فايكينغ الكابيتول": زيلينسكي أصبح أضحوكة
© Getty Images / NurPhoto
تابعنا عبر
أفاد جاكوب تشانسلي، المعروف بـ"ذي القرنين" أو "فايكنغ الكابيتول"، الذي اقتحم مبنى الـ"كابيتول" في الولايات المتحدة الأمريكية، في يناير/ كانون الثاني 2021، مرتديًا زي الـ"شامان"، بأن فلاديمير زيلينسكي أصبح أضحوكة، وسيخسر نفسه في النهاية بسبب المخدرات.
وأجاب تشانسلي، في مقابلة مع وكالة "ريا نوفستي"، متحدثاً عن مستقبل زيلينسكي: "من المحتمل أن يفقد نفسه في كومة من الكوكايين. أنا بالتأكيد لا أثق به، فهو ممثل وكوميدي".
وأشار تشانسلي إلى أن زيلينسكي أصبح أضحوكة، حيث يبدو دائمًا وكأنه يعاني من سيلان في الأنف.
📹 تحدث جاكوب تشانسلي في تصريح لوكالة "ريا نوفستي" أن ترامب سيفي بوعده بإنهاء الحرب في أوكرانيا:
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) January 7, 2025
"أعتقد أنه سيفي بوعده، قال أنه سيقول بذلك في اليوم الأول". pic.twitter.com/HluNsrr7xv
وفي السياق ذاته، أعرب تشانسلي عن أمله في أن تتعاون الولايات المتحدة الأمريكية، تحت قيادة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، مع روسيا من أجل السلام.
وأضاف تشانسلي أنه ووفقًا لمقابلة الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، مع الرئيس بوتين، يبدو أن الرئيس الروسي لا يسعى لحرب عالمية.
وقال: "أعتقد أنه ذكي جدًا (بوتين)، ولا ينبغي أن ننسى المعاناة التي عاشها الروس بعد الحرب العالمية الثانية".
📹 أضاف جاكوب تشانسلي في تصريح لوكالة "ريا نوفستي" أنه وفقًا لمقابلة تاكر كارلسون مع بوتين، يبدو أن الرئيس الروسي لا يسعى لحرب عالمية.
— Sputnik Arabic (@sputnik_ar) January 7, 2025
"أعتقد أنه ذكي جدًا، ولا ينبغي أن ننسى المعاناة التي عاشها الروس بعد الحرب العالمية الثانية". pic.twitter.com/Nj6rZhjQNH
يذكر أنه حُكم على تشانسلي في عام 2021، بالسجن لمدة 41 شهرا، بسبب مشاركته في اقتحام مبنى الـ"كابيتول". كما حُكم عليه بغرامة قدرها 2000 دولار، وأطلق سراحه في مارس/ آذار 2023.
وفي السادس من يناير/ كانون الثاني عام 2021، هاجم أنصار ترامب، مبنى الـ"كابيتول" وأغلقوا أبوابه لساعات عدة. وبعد طرد المتظاهرين من المبنى، أقر النواب بفوز جو بايدن، في الانتخابات الرئاسية. وبعد ذلك، تم اعتقال مئات الأشخاص في الولايات المتحدة الأمريكية، بتهم تتعلق بمشاركتهم في اقتحام الـ"كابيتول".
ووجهت اتهامات إلى ترامب فيما يتعلق بـ"التآمر من أجل الاحتيال على الولايات المتحدة"، و"التآمر من أجل التدخل في الإجراءات الرسمية"، و"التدخل ومحاولة التدخل في الإجراءات الرسمية" و"التآمر ضد الحقوق".
