https://sarabic.ae/20250118/لا-تختبروا-صبرنا-نعيم-قاسم-يحذر-إسرائيل-بعد-خروقات-اتفاق-الهدنة-في-لبنان-1096911006.html
"لا تختبروا صبرنا"... نعيم قاسم يحذر إسرائيل بعد خروقات اتفاق الهدنة في لبنان
"لا تختبروا صبرنا"... نعيم قاسم يحذر إسرائيل بعد خروقات اتفاق الهدنة في لبنان
سبوتنيك عربي
هنأ الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني نعيم قاسم، اليوم السبت، الفلسطينيين بوقف إطلاق النار في غزة، معتبرا أنه دليل على "صمود المقاومة". 18.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-18T13:49+0000
2025-01-18T13:49+0000
2025-01-18T13:49+0000
لبنان
أخبار لبنان
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار حزب الله
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/05/1090487565_0:8:3072:1736_1920x0_80_0_0_654a1643cdb9c6b6c19092466b7f7b9b.jpg
وقال قاسم، في كلمة مسجلة، إن "طوفان الأقصى"، أعاد الزخم إلى القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن "أصداء هذه القضية وصلت إلى العالم أجمع، وأحدثت تحولا كبيرا في المشهد العالمي، بدليل المظاهرات الحاشدة في الغرب".وأشار إلى أن "إسرائيل ارتكبت مئات من الخروقات في اتفاق الهدنة في لبنان، الذي يفترض استكمال تنفيذه بحلول الأسبوع المقبل، محذرًا بالقول: "لا تختبروا صبرنا".وأضاف: "انتصرنا لأن العدو الإسرائيلي لم يستطع تحقيق أهدافه"، لافتا إلى أن "اتفاق 1701 يدعو إلى انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي اللبنانية".وأكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، في وقت سابق اليوم، أن "استمرار الخروقات الإسرائيلية، ولا سيما لجهة تفجير المنازل، يناقض كليًا ما ورد في اتفاق وقف إطلاق النار".وخلال استقباله الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قال عون، إن "لبنان متمسك بضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من أراضيه المحتلة في الجنوب، ضمن المهلة التي حددها الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني الماضي)"،لافتًا إلى أن "استمرار الخروقات الإسرائيلية البرية والجوية يعتبر استمراراً لانتهاك السيادة اللبنانية وإرادة المجتمع الدولي بعودة الاستقرار إلى الجنوب اللبناني".ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين "حزب الله" اللبناني والجيش الإسرائيلي، حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بعد شهور من عمليات عسكرية متبادلة بين الطرفين بسبب إسناد "حزب الله" لجبهة غزة، بعد عملية "طوفان الأقصى"، التي أطلقتها حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى ضد إسرائيل.ومساء الأربعاء، أعلن الوسطاء الثلاثة مصر وقطر والولايات المتحدة، التوصل إلى اتفاق هدنة في قطاع غزة، يبدأ من يوم غد الأحد (19 يناير/ كانون الثاني).ويسمح الاتفاق المبرم بتبادل الأسرى والعودة إلى الهدوء المستدام بما يحقق وقفًا دائمًا لإطلاق النار بين الطرفين (إسرائيل وحماس)، ويتضمن ثلاثة مراحل، تشتمل المرحلة الأولى ومدتها 42 يومًا على وقف لإطلاق النار، وانسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.كما تتضمن المرحلة الأولى تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب.
https://sarabic.ae/20250114/إسرائيل-حزب-الله-لا-يزال-يشكل-تهديدا-خطيرا-لنا-وللاستقرار-الإقليمي-1096768396.html
https://sarabic.ae/20250118/وزير-الصحة-المصري-يصل-إلى-معبر-رفح-لمتابعة-الاستعدادات-لدخول-المساعدات-إلى-غزة-صور-1096904624.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/05/1090487565_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_aed6ec310242dcb4f02e0e5e7e1ca9bc.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار حزب الله, أخبار العالم الآن, العالم العربي
لبنان, أخبار لبنان, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار حزب الله, أخبار العالم الآن, العالم العربي
"لا تختبروا صبرنا"... نعيم قاسم يحذر إسرائيل بعد خروقات اتفاق الهدنة في لبنان
هنأ الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني نعيم قاسم، اليوم السبت، الفلسطينيين بوقف إطلاق النار في غزة، معتبرا أنه دليل على "صمود المقاومة".
وقال قاسم، في كلمة مسجلة، إن "طوفان الأقصى"، أعاد الزخم إلى القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن "أصداء هذه القضية وصلت إلى العالم أجمع، وأحدثت تحولا كبيرا في المشهد العالمي، بدليل المظاهرات الحاشدة في الغرب".
وأشار إلى أن "إسرائيل ارتكبت مئات من الخروقات في اتفاق الهدنة في لبنان، الذي يفترض استكمال تنفيذه بحلول الأسبوع المقبل، محذرًا بالقول: "لا تختبروا صبرنا".
وأضاف: "انتصرنا لأن العدو الإسرائيلي لم يستطع تحقيق أهدافه"، لافتا إلى أن "اتفاق 1701 يدعو إلى انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي اللبنانية".
وأكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، في وقت سابق اليوم، أن "استمرار الخروقات الإسرائيلية، ولا سيما لجهة تفجير المنازل، يناقض كليًا ما ورد في اتفاق وقف إطلاق النار".
وخلال استقباله الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قال عون، إن "لبنان متمسك بضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من أراضيه المحتلة في الجنوب، ضمن المهلة التي حددها الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني الماضي)"،لافتًا إلى أن "استمرار الخروقات الإسرائيلية البرية والجوية يعتبر استمراراً لانتهاك السيادة اللبنانية وإرادة المجتمع الدولي بعودة الاستقرار إلى الجنوب اللبناني".
ودخل اتفاق
وقف إطلاق النار بين "حزب الله" اللبناني والجيش الإسرائيلي، حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بعد شهور من عمليات عسكرية متبادلة بين الطرفين بسبب إسناد "حزب الله" لجبهة غزة، بعد عملية "طوفان الأقصى"، التي أطلقتها حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى ضد إسرائيل.
ومساء الأربعاء، أعلن الوسطاء الثلاثة مصر وقطر والولايات المتحدة،
التوصل إلى اتفاق هدنة في قطاع غزة، يبدأ من يوم غد الأحد (19 يناير/ كانون الثاني).
ويسمح الاتفاق المبرم بتبادل الأسرى والعودة إلى الهدوء المستدام بما يحقق وقفًا دائمًا لإطلاق النار بين الطرفين (إسرائيل وحماس)، ويتضمن ثلاثة مراحل، تشتمل المرحلة الأولى ومدتها 42 يومًا على وقف لإطلاق النار، وانسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.
كما تتضمن المرحلة الأولى تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب.