https://sarabic.ae/20250124/الحرس-الثوري-الإيراني-يبرز-دليلا-على-هزيمة-الإسرائيليين-بعد-انتهاء-حرب-غزة-1097118414.html
الحرس الثوري الإيراني يبرز دليلا على هزيمة الإسرائيليين بعد انتهاء حرب غزة
الحرس الثوري الإيراني يبرز دليلا على هزيمة الإسرائيليين بعد انتهاء حرب غزة
سبوتنيك عربي
أبرز قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الجمعة، دليلا على هزيمة الإسرائيليين، بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة، ووقف إطلاق النار فيها. 24.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-24T15:09+0000
2025-01-24T15:09+0000
2025-01-24T15:09+0000
إيران
أخبار إيران
الحرس الثوري الإيراني
العالم
أخبار العالم الآن
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/1e/1095350702_0:0:3000:1688_1920x0_80_0_0_1eaa153266910dc29ef4b22f8887aabe.jpg
واعتبر سلامي أن "استقالة المسؤولين العسكريين الصهاينة بعد انتهاء حرب غزة دليل واضح على هزيمتهم"، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية.وتابع أنه "لو انهزمت غزة لتضرر الإسلام، وعندما انتصرت غزة يعني انتصار الإسلام".وأضاف سلامي: "لم نتراجع أمام العدو ولم نستسلم في أي نقطة.. لم نقلق من الحصار الاقتصادي للعدو ولا من تهديداته وترهيبه العسكري".كما أشار قائد الحرس الثوري الإيراني إلى أن "الأحداث الأخيرة أظهرت أن الدم ينتصر على السيف".وكان حزب "عوتسما يهوديت" اليميني المتطرف، أعلن انسحابه من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، تنفيذا لتهديده بالانسحاب في حال موافقة إسرائيل على اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في قطاع غزة.وحسبما أوردت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قدّم 3 وزراء من الحزب استقالاتهم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير التراث عميحاي إلياهو، ووزير النقب والجليل يتسحاق فاسرلاوف.وجاء في بيان للحزب: "من الآن فصاعداً، حزب عوتسما يهوديت لم يعد جزءا من الائتلاف الحكومي".وفي رسالة إلى نتنياهو، أشاد رئيس الحزب إيتمار بن غفير، بما وصفه بـ"الإنجازات المهمة تحت قيادته"، لكنه انتقد ما اعتبره "صفقة استسلام للإرهاب"، مضيفًا أن هذه الخطوة "تتجاوز جميع الخطوط الحمراء الأيديولوجية".وكان قائد فيلق "القدس" في الحرس الثوري الإيراني، العميد إسماعيل قاآني، أكد يوم الأحد الماضي، أن وقف إطلاق النار في غزة، هو "أكبر هزيمة للكيان الصهيوني".وقال: "لقد اضطر مجرمو الكيان الصهيوني المتعطشون للدماء وقتلة الأطفال، بعد 15 شهرا من الجرائم اللامحدودة ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، إلى قبول وقف إطلاق النار، وهذا هو ذروة إذلالهم"، بحسب وكالة أنباء "مهر" الإيرانية.ودخل صباح يوم الأحد الماضي، اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية حيز التنفيذ (بحسب الاتفاق)، بعد قبول الطرفين لمسودة الاتفاق التي توصل إليها الوسطاء المصريون والقطريون والأمريكيون.يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار المقرر تنفيذه يأتي على 3 مراحل.المرحلة الأولى من الصفقة تستمر لمدة 6 أسابيع، تشهد انسحابا تدريجيا للقوات الإسرائيلية من غزة، كما تتضمن إطلاق سراح 33 إسرائيليا، يشمل جميع النساء والأطفال والرجال فوق سن الخمسين.بينما المرحلة الثانية، ستشمل إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المتبقين، ووقف إطلاق النار بشكل دائم، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة، مقابل إطلاق أكثر من ألف أسير فلسطيني.أما المرحلة الثالثة، فستشمل إعادة جميع الجثث المتبقية، وبدء إعادة إعمار قطاع غزة.
https://sarabic.ae/20250110/بحضور-القائد-الحرس-الثوري-يكشف-لأول-مرة-عن-مدينة-صاروخية-تحت-الأرض-1096669555.html
https://sarabic.ae/20250118/الحرس-الثوري-الإيراني-يزيح-الستار-عن-قاعدة-بحرية-استراتيجية-تحت-الأرض-فيديو-1096917677.html
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, الحرس الثوري الإيراني, العالم, أخبار العالم الآن, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل
إيران, أخبار إيران, الحرس الثوري الإيراني, العالم, أخبار العالم الآن, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل
الحرس الثوري الإيراني يبرز دليلا على هزيمة الإسرائيليين بعد انتهاء حرب غزة
أبرز قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم الجمعة، دليلا على هزيمة الإسرائيليين، بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة، ووقف إطلاق النار فيها.
واعتبر سلامي أن "استقالة المسؤولين العسكريين الصهاينة بعد انتهاء حرب غزة دليل واضح على هزيمتهم"، وفقا
لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية.
وتابع أنه "لو انهزمت غزة لتضرر الإسلام، وعندما انتصرت غزة يعني انتصار الإسلام".
وأضاف سلامي: "لم نتراجع أمام العدو ولم نستسلم في أي نقطة.. لم نقلق من الحصار الاقتصادي للعدو ولا من تهديداته وترهيبه العسكري".
كما أشار قائد الحرس الثوري الإيراني إلى أن "الأحداث الأخيرة أظهرت أن الدم ينتصر على السيف".
وكان حزب "عوتسما يهوديت" اليميني المتطرف، أعلن انسحابه من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، تنفيذا لتهديده بالانسحاب في حال موافقة إسرائيل على اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في قطاع غزة.
وحسبما
أوردت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قدّم 3 وزراء من الحزب استقالاتهم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير التراث عميحاي إلياهو، ووزير النقب والجليل يتسحاق فاسرلاوف.
وجاء في بيان للحزب: "من الآن فصاعداً، حزب عوتسما يهوديت لم يعد جزءا من الائتلاف الحكومي".
وفي رسالة إلى نتنياهو، أشاد رئيس الحزب إيتمار بن غفير، بما وصفه بـ"الإنجازات المهمة تحت قيادته"، لكنه انتقد ما اعتبره "صفقة استسلام للإرهاب"، مضيفًا أن هذه الخطوة "تتجاوز جميع الخطوط الحمراء الأيديولوجية".
وكان قائد فيلق "القدس" في الحرس الثوري الإيراني، العميد إسماعيل قاآني، أكد يوم الأحد الماضي، أن وقف إطلاق النار في غزة، هو "
أكبر هزيمة للكيان الصهيوني".
وقال: "لقد اضطر مجرمو الكيان الصهيوني المتعطشون للدماء وقتلة الأطفال، بعد 15 شهرا من الجرائم اللامحدودة ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، إلى قبول وقف إطلاق النار، وهذا هو ذروة إذلالهم"، بحسب
وكالة أنباء "مهر" الإيرانية.
ودخل صباح يوم الأحد الماضي، اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية حيز التنفيذ (بحسب الاتفاق)، بعد قبول الطرفين لمسودة الاتفاق التي توصل إليها الوسطاء المصريون والقطريون والأمريكيون.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار المقرر تنفيذه يأتي على 3 مراحل.
المرحلة الأولى من الصفقة تستمر لمدة 6 أسابيع، تشهد انسحابا تدريجيا للقوات الإسرائيلية من
غزة، كما تتضمن إطلاق سراح 33 إسرائيليا، يشمل جميع النساء والأطفال والرجال فوق سن الخمسين.
بينما المرحلة الثانية، ستشمل إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المتبقين، ووقف إطلاق النار بشكل دائم، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة، مقابل إطلاق أكثر من ألف أسير فلسطيني.
أما المرحلة الثالثة، فستشمل إعادة جميع الجثث المتبقية، وبدء إعادة إعمار قطاع غزة.
