https://sarabic.ae/20250129/استطلاع-الأمريكيون-مستاؤون-من-أوامر-ترامب-التنفيذية-حول-الجنسية-والهجرة-1097257449.html
استطلاع: الأمريكيون مستاؤون من أوامر ترامب التنفيذية حول الجنسية والهجرة
استطلاع: الأمريكيون مستاؤون من أوامر ترامب التنفيذية حول الجنسية والهجرة
سبوتنيك عربي
أظهر استطلاع لرويترز/إبسوس أن الأمريكيين مستاؤون من بعض الأوامر التنفيذية التي أصدرها الرئيس دونالد ترامب في وقت مبكر من ولايته التي تضمنت محاولته إلغاء حق... 29.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-29T05:29+0000
2025-01-29T05:29+0000
2025-01-29T05:29+0000
ترامب
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
المكسيك
أخبار المكسيك
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/14/1096988317_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_2739ef8e662ef70898af59f9c67a4835.jpg
وتحرك الرئيس الجمهوري بسرعة منذ توليه منصبه في 20 يناير/ كانون الثاني، للقضاء على الهجرة وتقليص حجم الحكومة، وهي جهود حظيت برؤية أكثر إيجابية من المشاركين في الاستطلاع الذي استمر ثلاثة أيام واختتم يوم الأحد.انخفاض التأييدوعموماً، أظهر الاستطلاع أن 45 بالمئة من الأمريكيين يؤيدون أداء ترامب كرئيس، بانخفاض طفيف عن 47 بالمئة في استطلاع أُجري في 20 و21 يناير/ كانون الثاني. وكانت نسبة المعارضين أكبر قليلاً لتبلغ 46 بالمئة، صعوداً من 39 بالمئة في الاستطلاع السابق.وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو أربع نقاط مئوية.وقال كايل كونديك، المحلل في مركز جامعة فيرجينيا للسياسة: "صحيح أن ترامب يتمتع فيما يبدو بشهر عسل نوعاً ما، لكن أرقامه ما زالت غير مثيرة للإعجاب بالمعايير التاريخية".وفي فترة ولاية ترامب الأولى، وصلت نسبة تأييده إلى 49 بالمئة في الأسابيع الأولى في المنصب، لكنه أنهى فترة ولايته بنسبة تأييد 34 بالمئة بعد الهجوم على مبنى الكونجرس الأمريكي في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021.وقال كونديك إنه ربما يكون من السابق لأوانه تقييم ما إذا كان ترامب يبدد رصيده السياسي بالتركيز على قضايا لا تتفق مع تطلعات الجمهور. لكن الاستطلاع يظهر أن تصرفات كثيرة مبكرة لم تلقَ قبولاً حسناً إلا من قاعدته المتشددة من المؤيدين.ووجد الاستطلاع أن الناخبين عموماً ما زالوا يشعرون بقلق شديد من ارتفاع أسعار المواد الغذائية والإسكان وغيرها من الضروريات.حق المواطنة بالولادةووجد الاستطلاع أن أغلب الأمريكيين يعارضون إنهاء الممارسة القديمة المتمثلة في منح الجنسية لمن يولد في الولايات المتحدة حتى إذا لم يكن لأي من الوالدين وضع هجرة قانوني.وقال نحو 59 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، بينهم 89 بالمئة من الديمقراطيين و36 بالمئة من الجمهوريين، إنهم يعارضون إنهاء حق المواطنة بالولادة.وفي الأسبوع الماضي، منع قاضٍ اتحادي إدارة ترامب مؤقتاً من إجراء تغييرات على حق المواطنة بالولادة، لكن البيت الأبيض تعهد بمواصلة القتال.تغيير اسم خليج المكسيكوعارض 70 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع تغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، وهو إجراء أصدر به ترامب أمراً في أول يوم في منصبه. ولم يؤيد الفكرة إلا 25 بالمئة، ولم يحسم الباقون رأيهم.وكانت هناك مؤشرات إيجابية لترامب أيضاً. إذ يوافق نحو 48 بالمئة من الأمريكيين على نهجه في التعامل مع الهجرة، مقارنة مع 41 بالمئة يعارضونه.وأظهر الاستطلاع أن ترامب يحظى بمستويات كبيرة من التأييد لتجميد التوظيف الذي أمر به في معظم الهيئات الاتحادية، وأيد 49 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع عموماً التجميد، وبلغت النسبة 80 بالمئة وسط الجمهوريين و43 بالمئة وسط الديمقراطيين.وأُجري استطلاع رويترز/إبسوس عبر الإنترنت وعلى مستوى الولايات المتحدة بين يومي 24 و26 يناير/ كانون الثاني، وشمل 1034 شخصاً بالغاً.
https://sarabic.ae/20230320/مسؤول-جمهوري-أرقام-استطلاعات-تأييد-ترامب-قد-ترتفع--وسط-الاعتقال-المحتمل-1074966972.html
https://sarabic.ae/20200618/المحكمة-العليا-تحكم-ضد-قرار-ترامب-بإنهاء-برنامج-الهجرة-إلى-الولايات-المتحدة-1045758869.html
https://sarabic.ae/20250124/إدارة-ترامب-تغير-رسميا-اسم-خليج-المكسيك-إلى-خليج-أمريكا-1097126014.html
الولايات المتحدة الأمريكية
المكسيك
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, المكسيك, أخبار المكسيك
ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, المكسيك, أخبار المكسيك
استطلاع: الأمريكيون مستاؤون من أوامر ترامب التنفيذية حول الجنسية والهجرة
أظهر استطلاع لرويترز/إبسوس أن الأمريكيين مستاؤون من بعض الأوامر التنفيذية التي أصدرها الرئيس دونالد ترامب في وقت مبكر من ولايته التي تضمنت محاولته إلغاء حق الجنسية بالولادة وقراره بتغيير اسم خليج المكسيك.
وتحرك الرئيس الجمهوري بسرعة منذ توليه منصبه في 20 يناير/ كانون الثاني، للقضاء على الهجرة وتقليص حجم الحكومة، وهي جهود حظيت برؤية أكثر إيجابية من المشاركين في الاستطلاع الذي استمر ثلاثة أيام واختتم يوم الأحد.
وعموماً، أظهر الاستطلاع أن 45 بالمئة من الأمريكيين يؤيدون أداء ترامب كرئيس، بانخفاض طفيف عن 47 بالمئة في استطلاع أُجري في 20 و21 يناير/ كانون الثاني. وكانت نسبة المعارضين أكبر قليلاً لتبلغ 46 بالمئة، صعوداً من 39 بالمئة في الاستطلاع السابق.
وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو أربع نقاط مئوية.
وقال كايل كونديك، المحلل في مركز جامعة فيرجينيا للسياسة: "صحيح أن ترامب يتمتع فيما يبدو بشهر عسل نوعاً ما، لكن أرقامه ما زالت غير مثيرة للإعجاب بالمعايير التاريخية".
وفي فترة ولاية ترامب الأولى، وصلت نسبة تأييده إلى 49 بالمئة في الأسابيع الأولى في المنصب، لكنه أنهى فترة ولايته بنسبة تأييد 34 بالمئة بعد الهجوم على مبنى الكونجرس الأمريكي في السادس من يناير/ كانون الثاني 2021.
وقال كونديك إنه ربما يكون من السابق لأوانه تقييم ما إذا كان ترامب يبدد رصيده السياسي بالتركيز على قضايا لا تتفق مع تطلعات الجمهور. لكن الاستطلاع يظهر أن تصرفات كثيرة مبكرة لم تلقَ قبولاً حسناً إلا من قاعدته المتشددة من المؤيدين.
ووجد الاستطلاع أن الناخبين عموماً ما زالوا يشعرون بقلق شديد من ارتفاع أسعار المواد الغذائية والإسكان وغيرها من الضروريات.
ووجد الاستطلاع أن أغلب الأمريكيين يعارضون إنهاء الممارسة القديمة المتمثلة في منح الجنسية لمن يولد في الولايات المتحدة حتى إذا لم يكن لأي من الوالدين وضع هجرة قانوني.
وقال نحو 59 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، بينهم 89 بالمئة من الديمقراطيين و36 بالمئة من الجمهوريين، إنهم يعارضون إنهاء حق المواطنة بالولادة.
وفي الأسبوع الماضي، منع قاضٍ اتحادي إدارة ترامب مؤقتاً من إجراء تغييرات على حق المواطنة بالولادة، لكن البيت الأبيض تعهد بمواصلة القتال.
وعارض 70 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع
تغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، وهو إجراء أصدر به ترامب أمراً في أول يوم في منصبه. ولم يؤيد الفكرة إلا 25 بالمئة، ولم يحسم الباقون رأيهم.
وكانت هناك مؤشرات إيجابية لترامب أيضاً. إذ يوافق نحو 48 بالمئة من الأمريكيين على نهجه في التعامل مع الهجرة، مقارنة مع 41 بالمئة يعارضونه.
وأظهر الاستطلاع أن ترامب يحظى بمستويات كبيرة من التأييد لتجميد التوظيف الذي أمر به في معظم الهيئات الاتحادية، وأيد 49 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع عموماً التجميد، وبلغت النسبة 80 بالمئة وسط الجمهوريين و43 بالمئة وسط الديمقراطيين.
وأُجري استطلاع رويترز/إبسوس عبر الإنترنت وعلى مستوى الولايات المتحدة بين يومي 24 و26 يناير/ كانون الثاني، وشمل 1034 شخصاً بالغاً.
