https://sarabic.ae/20250227/عبد-الله-أوجلان-10-حقائق-عن-الزعيم-الكردي-المثير-للجدل-1098234940.html
عبد الله أوجلان.. 10 حقائق عن الزعيم الكردي المثير للجدل
عبد الله أوجلان.. 10 حقائق عن الزعيم الكردي المثير للجدل
سبوتنيك عربي
عبد الله أوجلان هو أحد الشخصيات الأكثر جدلاً وتأثيراً في القضية الكردية، وقد عاد إلى الواجهة مجددا بعد الحديث عن احتمال إنهاء الصراع المسلح مع الدولة التركية. 27.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-27T15:05+0000
2025-02-27T15:05+0000
2025-02-27T15:05+0000
العالم
أخبار العالم الآن
أخبار تركيا اليوم
أخبار سوريا اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/1b/1098235190_0:0:1024:577_1920x0_80_0_0_fb2f5450c35ccac444de7881a646dfaa.jpg
ودعا زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، اليوم الخميس، جميع المجموعات الكردية المسلحة للتخلي عن السلاح وحل نفسها.وفيما يلي أبرز 10 معلومات عنه:معنى اسمهاسم "أوجلان" مشتق من كلمتين تركيتين وكرديتين تعنيان "المنتقم" أو "طالب الانتقام"، في إشارة إلى العمليات التي نفذها حزبه ضد الجيش التركي.تأسيس حزب العمال الكردستانيأسس أوجلان حزب العمال الكردستاني (بي كا كا) عام 1978، بهدف إنشاء وطن مستقل للأكراد في تركيا.اللجوء إلى سورياانتقل أوجلان إلى سوريا عام 1980 خلال حكم الرئيس السوري حافظ الأسد، حيث حصل على دعم غير مباشر لإقامة معسكرات تدريب لمقاتليه في سهل البقاع اللبناني.بداية الصراع المسلحبدأ حزب العمال الكردستاني عمليات مسلحة ضد الجيش التركي عام 1984، امتدت لاحقاً إلى مناطق في إيران والعراق.أزمة 1998 مع تركيافي عام 1998، ضغطت أنقرة على دمشق لإنهاء دعمها لأوجلان، مهددة بالتدخل العسكري، مما أجبره على مغادرة سوريا.اعتقاله في كينيابعد تنقلات بين دول أوروبية، تمكنت المخابرات التركية من اعتقاله في 15 فبراير/ شباط 1999 في العاصمة الكينية نيروبي، ونقلته إلى تركيا لمحاكمته.الحكم بالإعدام ثم السجن المؤبدصدر ضده حكم بالإعدام عام 1999، لكنه خُفف إلى السجن مدى الحياة بعد إلغاء تركيا لعقوبة الإعدام عام 2002.العزلة القسريةمنذ اعتقاله، يقضي أوجلان عقوبته في سجن جزيرة إمرالي، وسط عزلة مشددة، لكنه لا يزال رمزاً لمؤيديه.تحول الحزب نحو الحلول السياسيةبعد عام 2000، غير الحزب استراتيجيته، متجهاً نحو المطالبة بالحكم الذاتي بدلاً من الاستقلال التام.مفاوضات السلام مع تركيابين عامي 2012 و2015، دخل أوجلان في مفاوضات مع حكومة رجب طيب أردوغان، إلا أن العملية توقفت بعد انهيار وقف إطلاق النار عام 2015.وجاء في بيان لمؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، ألقاها حزب "الديمقراطية والمساواة للشعوب" التركي الموالي للأكراد بعد زيارته في سجن جزيرة إمرالي: "في ظل المناخ الحالي، الذي تشكل بدعوة دولت بهتشلي، والإرادة التي أظهرها السيد رئيس الجمهورية، والمواقف الإيجابية للأحزاب السياسية الأخرى تجاه هذه الدعوة، أتوجه بالدعوة إلى التخلي عن السلاح، وأتحمل المسؤولية التاريخية لهذه الدعوة".وتابع: "أدعو حزب العمال الكردستاني إلى عقد مؤتمر عام واتخاذ القرار بحل نفسه"، مضيفا: "لغة العصر هي السلام والمجتمع الديمقراطي بحاجة إلى التطوير، لا سبيل سوى الديمقراطية والحوار الديمقراطي ولا بقاء للجمهورية إلا بالديمقراطية الأخوية".وبدأ الصراع المسلح مع حزب العمال الكردستاني في تركيا عام 1984 وتم استئنافه عام 2015.وتوجد في شمال العراق قواعد لحزب العمال الكردستاني، حيث تقوم القوات المسلحة التركية بعمليات جوية وبرية ضدها. وأصبح وجود القوات التركية في معسكر زليكان شمال شرقي الموصل، نقطة خلاف بين بغداد وأنقرة، وهو ما يبرر انتشارها بأنه ضروري لمحاربة حزب العمال الكردستاني.
https://sarabic.ae/20250227/عبد-الله-أوجلان-يدعو-جميع-المجموعات-الكردية-المسلحة-للتخلي-عن-السلاح-وحل-نفسها-1098233800.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أخبار العالم الآن, أخبار تركيا اليوم, أخبار سوريا اليوم
العالم, أخبار العالم الآن, أخبار تركيا اليوم, أخبار سوريا اليوم
عبد الله أوجلان.. 10 حقائق عن الزعيم الكردي المثير للجدل
عبد الله أوجلان هو أحد الشخصيات الأكثر جدلاً وتأثيراً في القضية الكردية، وقد عاد إلى الواجهة مجددا بعد الحديث عن احتمال إنهاء الصراع المسلح مع الدولة التركية.
ودعا زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، اليوم الخميس، جميع المجموعات الكردية المسلحة للتخلي عن السلاح وحل نفسها.
وفيما يلي أبرز 10 معلومات عنه:
اسم "أوجلان" مشتق من كلمتين تركيتين وكرديتين تعنيان "المنتقم" أو "طالب الانتقام"، في إشارة إلى العمليات التي نفذها حزبه ضد الجيش التركي.
تأسيس حزب العمال الكردستاني
أسس أوجلان حزب العمال الكردستاني (بي كا كا) عام 1978، بهدف إنشاء وطن مستقل للأكراد في تركيا.
انتقل أوجلان إلى سوريا عام 1980 خلال حكم الرئيس
السوري حافظ الأسد، حيث حصل على دعم غير مباشر لإقامة معسكرات تدريب لمقاتليه في سهل البقاع اللبناني.
بدأ حزب العمال الكردستاني عمليات مسلحة ضد الجيش التركي عام 1984، امتدت لاحقاً إلى مناطق في إيران
والعراق.
في عام 1998، ضغطت أنقرة على دمشق لإنهاء دعمها لأوجلان، مهددة بالتدخل العسكري، مما أجبره على مغادرة سوريا.
بعد تنقلات بين دول أوروبية، تمكنت المخابرات التركية من اعتقاله في 15 فبراير/ شباط 1999 في العاصمة الكينية نيروبي، ونقلته إلى تركيا لمحاكمته.
الحكم بالإعدام ثم السجن المؤبد
صدر ضده حكم بالإعدام عام 1999، لكنه خُفف إلى السجن مدى الحياة بعد إلغاء تركيا لعقوبة الإعدام عام 2002.
منذ اعتقاله، يقضي أوجلان عقوبته في سجن جزيرة إمرالي، وسط عزلة مشددة، لكنه لا يزال رمزاً لمؤيديه.
تحول الحزب نحو الحلول السياسية
بعد عام 2000، غير الحزب استراتيجيته، متجهاً نحو المطالبة بالحكم الذاتي بدلاً من الاستقلال التام.
بين عامي 2012 و2015، دخل أوجلان في مفاوضات مع حكومة رجب طيب أردوغان، إلا أن العملية توقفت بعد انهيار وقف إطلاق النار عام 2015.
وجاء في بيان لمؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، ألقاها حزب "الديمقراطية والمساواة للشعوب" التركي الموالي للأكراد بعد زيارته في سجن جزيرة إمرالي: "في ظل المناخ الحالي، الذي تشكل بدعوة دولت بهتشلي، والإرادة التي أظهرها السيد رئيس الجمهورية، والمواقف الإيجابية للأحزاب السياسية الأخرى تجاه هذه الدعوة، أتوجه بالدعوة إلى التخلي عن السلاح، وأتحمل المسؤولية التاريخية لهذه الدعوة".
وتابع: "أدعو حزب العمال
الكردستاني إلى عقد مؤتمر عام واتخاذ القرار بحل نفسه"، مضيفا: "لغة العصر هي السلام والمجتمع الديمقراطي بحاجة إلى التطوير، لا سبيل سوى الديمقراطية والحوار الديمقراطي ولا بقاء للجمهورية إلا بالديمقراطية الأخوية".
وبدأ الصراع المسلح مع حزب العمال الكردستاني في تركيا عام 1984 وتم استئنافه عام 2015.
وتوجد في شمال العراق قواعد لحزب العمال الكردستاني، حيث تقوم القوات المسلحة التركية بعمليات جوية وبرية ضدها.
وأصبح وجود القوات التركية في معسكر زليكان شمال شرقي الموصل، نقطة خلاف بين بغداد وأنقرة، وهو ما يبرر انتشارها بأنه ضروري لمحاربة حزب العمال الكردستاني.
