https://sarabic.ae/20250307/وزير-الخارجية-الصيني-يؤكد-أن-بلاده-تدعم-كل-جهود-تسوية-الأزمة-الأوكرانية-1098459023.html
وزير الخارجية الصيني يؤكد أن بلاده تدعم كل جهود تسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الخارجية الصيني يؤكد أن بلاده تدعم كل جهود تسوية الأزمة الأوكرانية
سبوتنيك عربي
أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الجمعة، أن بلاده تدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن العلاقات بين موسكو وبكين مستقرة،... 07.03.2025, سبوتنيك عربي
2025-03-07T03:03+0000
2025-03-07T03:03+0000
2025-03-07T05:07+0000
الصين
أخبار أوكرانيا
روسيا
سلاح روسيا
أخبار روسيا اليوم
العملية العسكرية الروسية الخاصة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/1c/1082554765_0:0:1914:1077_1920x0_80_0_0_a094d8af7939b804870e0b572fcedd9d.jpg.webp
بكين - سبوتنيك. وقال وانغ يي في مؤتمر صحفي سنوي على هامش المؤتمر الشعبي الوطني (برلمان جمهورية الصين الشعبية)، إن "الصين ترحب وتدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام".وأضاف أن الصين منذ أول يوم للأزمة الأوكرانية، دعت إلى المفاوضات وسعت إلى التوصل إلى تسوية سياسية.وأكد أن "العلاقات الناضجة والمستقرة والمستدامة بين الصين وروسيا لن تتغير بين عشية وضحاها وليست عرضة للتدخل من أطراف ثالثة"، مشيرًا إلى أن "العلاقات بين بكين وموسكو هي نموذج للعلاقات بين الجيران، وهي في طليعة نوع جديد من العلاقات بين القوى الكبرى".وكان المبعوث الصيني الدائم لدى الأمم المتحدة، فو كونغ، قد صرح، نهاية الشهر الماضي، بأن بلاده لا تزال مستعدة للتوسط في الصراع الأوكراني إذا طلبت روسيا وأوكرانيا ذلك.وأفادت وسائل إعلام أمريكية، أمس الخميس، بأن وفدًا أمريكيًا رفيع المستوى، بقيادة كل من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز والمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، سيتوجه إلى الرياض الأسبوع المقبل لإجراء مناقشات مع المسؤولين الأوكرانيين، بحضور مدير مكتب الرئيس الأوكراني، أندريه يرماك.وقالت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن "روبيو وويتكوف ووالتز يتوجهون إلى الرياض يوم الثلاثاء للقاء الأوكرانيين، بما في ذلك يرماك".ومن المتوقع أن يتوجه زيلينسكي نفسه إلى المملكة العربية السعودية يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين، ويلتقي بولي العهد السعودي ورئيس الوزراء محمد بن سلمان، حسبما أفاد موقع "أكسيوس".وأعرب زيلينسكي، الثلاثاء الماضي، عن أسفه لأن الاجتماع مع ترامب لم يجرِ كما كان مخططا له، قائلًا إن أوكرانيا مستعدة لتوقيع صفقة المعادن النادرة في أي وقت.وأمس الأربعاء، ذكرت شبكة "سي بي إس نيوز" الأمريكية، نقلًا عن أشخاص مطلعين على الأمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينتظر الآن صفقة "أكبر وأفضل" مع كييف، حتى يمكن تغيير شروطها.وطالب الرئيس الأمريكي زيلينسكي بالموافقة على وقف إطلاق النار، والتوقف عن انتقاد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.بدوره، وصف نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، زيلينسكي بأنه محرض ناكر للجميل ومروج للديمقراطيين، عندما بدأ زيلينسكي يبرر أفعاله ويلقي باللوم على روسيا وحتى يهدد الولايات المتحدة بأنها ستشعر بعواقب الصراع، على الرغم من أن المحيط يفصل بينهما. وطُلب من وفد كييف مغادرة البيت الأبيض، ولم يتم التوقيع على الاتفاق.
https://sarabic.ae/20250214/الصين-ترحب-بجميع-الجهود-الرامية-إلى-حل-أزمة-أوكرانيا-1097786539.html
https://sarabic.ae/20250213/الخارجية-الصينية-بكين-تدعم-الجهود-الرامية-لتحقيق-السلام-في-أوكرانيا-1097741139.html
الصين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/1c/1082554765_161:0:1861:1275_1920x0_80_0_0_6d5d7b73c6cecbcdc79d67c8852e5d6d.jpg.webpسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الصين, أخبار أوكرانيا, روسيا, سلاح روسيا, أخبار روسيا اليوم
الصين, أخبار أوكرانيا, روسيا, سلاح روسيا, أخبار روسيا اليوم
وزير الخارجية الصيني يؤكد أن بلاده تدعم كل جهود تسوية الأزمة الأوكرانية
03:03 GMT 07.03.2025 (تم التحديث: 05:07 GMT 07.03.2025) أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الجمعة، أن بلاده تدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن العلاقات بين موسكو وبكين مستقرة، وليست عرضة للتدخل من أطراف ثالثة.
بكين -
سبوتنيك. وقال وانغ يي في مؤتمر صحفي سنوي على هامش المؤتمر الشعبي الوطني (برلمان جمهورية الصين الشعبية)، إن "الصين ترحب وتدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام".
وأضاف أن الصين منذ أول يوم للأزمة الأوكرانية، دعت إلى المفاوضات وسعت إلى التوصل إلى تسوية سياسية.
وأكد أن "العلاقات الناضجة والمستقرة والمستدامة بين الصين وروسيا لن تتغير بين عشية وضحاها وليست عرضة للتدخل من أطراف ثالثة"، مشيرًا إلى أن "العلاقات بين بكين وموسكو هي نموذج للعلاقات بين الجيران، وهي في طليعة نوع جديد من العلاقات بين القوى الكبرى".
وكان المبعوث الصيني الدائم لدى الأمم المتحدة، فو كونغ، قد صرح، نهاية الشهر الماضي، بأن بلاده لا تزال مستعدة للتوسط في الصراع الأوكراني إذا طلبت روسيا وأوكرانيا ذلك.
وقال كونغ، خلال جلسة لمجلس الأمن حول أوكرانيا: "الصين مستعدة لمواصلة لعب دور بناء في التسوية السياسية للأزمة بناءً على طلب الأطراف المعنية".
وأفادت وسائل إعلام أمريكية، أمس الخميس، بأن وفدًا أمريكيًا رفيع المستوى، بقيادة كل من وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز والمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف،
سيتوجه إلى الرياض الأسبوع المقبل لإجراء مناقشات مع المسؤولين الأوكرانيين، بحضور مدير مكتب الرئيس الأوكراني، أندريه يرماك.
وقالت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن "روبيو وويتكوف ووالتز يتوجهون إلى الرياض يوم الثلاثاء للقاء الأوكرانيين، بما في ذلك يرماك".
ومن المتوقع أن يتوجه زيلينسكي نفسه إلى المملكة العربية السعودية يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين، ويلتقي بولي العهد السعودي ورئيس الوزراء محمد بن سلمان، حسبما أفاد موقع "أكسيوس".
وأعرب زيلينسكي، الثلاثاء الماضي، عن أسفه لأن الاجتماع مع ترامب لم يجرِ كما كان مخططا له، قائلًا إن أوكرانيا مستعدة لتوقيع صفقة المعادن النادرة في أي وقت.
وأمس الأربعاء، ذكرت شبكة "سي بي إس نيوز" الأمريكية، نقلًا عن أشخاص مطلعين على الأمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينتظر الآن
صفقة "أكبر وأفضل" مع كييف، حتى يمكن تغيير شروطها.
وكان ترامب قد وبّخ زيلينسكي، خلال لقاء بالبيت الأبيض في 28 شباط/فبراير الفائت، عندما وصل للتوقيع على اتفاقية بشأن التنمية المشتركة للموارد المعدنية الأوكرانية.
وطالب الرئيس الأمريكي زيلينسكي بالموافقة على وقف إطلاق النار، والتوقف عن انتقاد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
بدوره، وصف نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، زيلينسكي بأنه محرض ناكر للجميل ومروج للديمقراطيين، عندما بدأ زيلينسكي يبرر أفعاله ويلقي باللوم على روسيا وحتى يهدد الولايات المتحدة بأنها ستشعر بعواقب الصراع، على الرغم من أن المحيط يفصل بينهما. وطُلب من وفد كييف مغادرة البيت الأبيض، ولم يتم التوقيع على الاتفاق.