https://sarabic.ae/20250421/الجيش-السوداني-يتصدى-لهجمات-الدعم-السريع-وإعلان-الخرطوم-خالية-قريبا-1099759544.html
الجيش السوداني يتصدى لهجمات الدعم السريع وإعلان الخرطوم "خالية قريبا"
الجيش السوداني يتصدى لهجمات الدعم السريع وإعلان الخرطوم "خالية قريبا"
سبوتنيك عربي
تصدى الجيش السوداني لمحاولة هجوم نفذتها "قوات الدعم السريع"، فيما أكدت مصادر عسكرية أن الجيش شن هجوما موسعا على "الدعم السريع"، بعد تصديه للهجوم وتدمير القوة... 21.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-21T13:53+0000
2025-04-21T13:53+0000
2025-04-21T13:53+0000
راديو
نبض أفريقيا
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار السودان اليوم
الجيش السوداني
قوات الدعم السريع السودانية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/15/1099758716_26:0:1270:700_1920x0_80_0_0_8d24898ba9d88cd789b44e1e664bd48a.png
الجيش السوداني يتصدى لهجمات الدعم السريع و"إعلان الخرطوم خالية قريبا"
سبوتنيك عربي
الجيش السوداني يتصدى لهجمات الدعم السريع و"إعلان الخرطوم خالية قريبا"
من جهة أخرى، أعلنت الفرقة السادسة التابعة للجيش السوداني في ولاية شمال دارفور، عن ضبط أسلحة متنوعة، والقبض على عدد من عناصر الدعم التي حاولت التسلل إلى داخل الفاشر.من جانبه، صرح والي ولاية الخرطوم، أحمد عثمان حمزة، بأنه سيتم الإعلان قريبا عن "خلو العاصمة السودانية من قوات الدعم السريع"، مشيرا إلى تحسن ملحوظ في خدمات المياه بعد عودة التيار الكهربائي لمحطات الضخ، مع استمرار الجهود لمعالجة مشاكل الكهرباء في بعض المناطق.أفاد الخبير العسكري، اللواء معتصم عبد القادر، بأن "ولاية الخرطوم تتكون من سبع محليات، تم تحرير خمسة منها، وتتبقى بعض الجيوب غرب أم درمان وفي طريقها للانسحاب غربا إلى مناطق دارفور".وأكد عبد القادر أنه "لا توجد أي عقبات أمام الجيش في المناطق التي تتواجد بها قوات الدعم بالخرطوم، وكثير منهم يتخفون وسط المدنيين مما يصعب المسألة لكن يتم التعامل معهم وفقا للخطة الموضوعة، في ظل أهمية هذا الطريق الذي يساعد الجيش في الانطلاق بسهولة إلى باقي المناطق".زيادة الضغوط على رواندا مع دعوة أمريكا بسحب قواتها من شرق الكونغو ووقف دعم المتمرديندعت أمريكا رواندا إلى سحب قواتها من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ووقف كل أشكال الدعم لمتمردي "إم 23″، إذ أكد المستشار الأمريكي الأول للشؤون الأفريقية، ماساد بلس، وكورينا ساندرز، نائبة مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، أن تدخّل رواندا العسكري في شرق الكونغو الديمقراطية يعتبر "غير مقبول" وسببا رئيسيا لعدم الاستقرار.وقالت ساندرز إن "وجود القوات الرواندية على الأراضي الكونغولية لا يساعد في تحسين الوضع، ويجب أن ينتهي هذا الامر ، وأضافت "ما كانت جماعة "إم 23″ لتصبح القوة العسكرية التي هي عليها اليوم دون دعم خارجي، ولا سيما من رواندا".ويعد هذا البيان أحد أكثر الانتقادات الأمريكية المباشرة تجاه رواندا في السنوات الأخيرة، مما يزيد الضغط الدبلوماسي على حكومة الرئيس بول كاغامي.وكان كاغامي قد رفض هذه الاتهامات تماما، وأكد أنه لن يقبل بتدخّل الغرب في شئون بلاده، وذلك بعد عقوبات فرضتها عدة دول على رواندا ، وقال كاغامي لتذهب هذه الدول الى الجحيم بعقوباتها.قال خبير الشؤون الأفريقية، رامي زهدي، إنه "لا يمكن فصل الضغوط على رواندا عن الصراع الدولي الدائر بنقاط مختلفة في العالم والصراع الاقتصادي الجاري حاليا".ووصف رد الفعل الأمريكي بأنه "ضغط محسوب تجاه رواندا"، مشيرا إلى أن "تدخلات واشنطن في أفريقيا تعتمد على الدبلوماسية الخشنة".نحو 3500 طفل ومراهق غرقوا أو فقدوا أثناء محاولات عبور البحر المتوسط مع ذويهم إلى إيطاليا خلال العقد الماضيأعلنت منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة "يونيسف" أن نحو 3500 طفل ومراهق غرقوا أو فقدوا أثناء محاولات عبور البحر المتوسط مع ذويهم إلى إيطاليا خلال العقد الماضي.وأشارت "يونيسف" إلى أن الأمر "يُعادل وفاة طفل واحد يوميا على مدار عشر سنوات"، موضحة أن سبعة من كل عشرة أطفال يقومون بهذه الرحلة الخطيرة دون مرافقة أحد الوالدين أو الوصي القانوني.وأكدت المنظمة أن هذه الرحلات غالبا ما تكون مأساوية، حيث أفاد أكثر من نصف القاصرين بتعرضهم للعنف الجسدي، بينما تعرض ثلثهم للاحتجاز القسري، وفقا لشهاداتهم.ولفتت "يونيسف" إلى أن العديد من الأطفال الذين يحاولون عبور البحر المتوسط يفرون من الحروب والصراعات والعنف والفقر، مما يدفعهم إلى الهجرة القسرية بحثا عن الأمان أو فرص حياة أفضل.كما أشارت إلى أن ما لا يقل عن 20803 شخصا لقوا حتفهم أو فُقدوا في وسط البحر المتوسط خلال العقد الأخير.قال الباحث في قضايا الهجرة، طارق لملوم، إن "توقف الهجرة أمر صعب لا يمكن التنبؤ به قريبا، في ظل هجرة القاصرين بأعداد كبيرة".ولفت إلى أن "الجهات الأمنية تستقبل بلاغات بخروج أبناء قاصرين بدون علم أسرهم، نظرا للترويج الكبير لهذه الرحلات المميتة والتي تغري الأطفال في ظل التسهيلات التي يقدمها المهربون".
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار السودان اليوم, الجيش السوداني, قوات الدعم السريع السودانية, аудио
نبض أفريقيا, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار السودان اليوم, الجيش السوداني, قوات الدعم السريع السودانية, аудио
الجيش السوداني يتصدى لهجمات الدعم السريع وإعلان الخرطوم "خالية قريبا"
تصدى الجيش السوداني لمحاولة هجوم نفذتها "قوات الدعم السريع"، فيما أكدت مصادر عسكرية أن الجيش شن هجوما موسعا على "الدعم السريع"، بعد تصديه للهجوم وتدمير القوة المهاجمة بشكل كامل، ثم قام بعملية هجومية نحو مناطق جديدة للتقدم فيها وطرد الدعم السريع منها.
من جهة أخرى، أعلنت الفرقة السادسة التابعة للجيش السوداني في ولاية شمال دارفور، عن ضبط أسلحة متنوعة، والقبض على عدد من عناصر الدعم التي حاولت التسلل إلى داخل الفاشر.
من جانبه، صرح والي ولاية الخرطوم، أحمد عثمان حمزة، بأنه
سيتم الإعلان قريبا عن "خلو العاصمة السودانية من قوات الدعم السريع"، مشيرا إلى تحسن ملحوظ في خدمات المياه بعد عودة التيار الكهربائي لمحطات الضخ، مع استمرار الجهود لمعالجة مشاكل الكهرباء في بعض المناطق.
أفاد الخبير العسكري، اللواء معتصم عبد القادر، بأن "ولاية الخرطوم تتكون من سبع محليات، تم تحرير خمسة منها، وتتبقى بعض الجيوب غرب أم درمان وفي طريقها للانسحاب غربا إلى مناطق دارفور".
وأوضح في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "تلك القوات لا تملك أسلحة أو ذخائر كافية، نظرا لانقطاع خطوط الإمداد عنها، لذلك الأمر سيحتاج إلى وقت قصير لتحرير باقي مناطق العاصمة من "قوات الدعم السريع".
وأكد عبد القادر أنه "لا توجد أي عقبات أمام الجيش في المناطق التي تتواجد بها قوات الدعم بالخرطوم، وكثير منهم يتخفون وسط المدنيين مما يصعب المسألة لكن يتم التعامل معهم وفقا للخطة الموضوعة، في ظل أهمية هذا الطريق الذي يساعد الجيش في الانطلاق بسهولة إلى باقي المناطق".
زيادة الضغوط على رواندا مع دعوة أمريكا بسحب قواتها من شرق الكونغو ووقف دعم المتمردين
دعت أمريكا رواندا إلى سحب قواتها من شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ووقف كل أشكال الدعم لمتمردي "إم 23″، إذ أكد المستشار الأمريكي الأول للشؤون الأفريقية، ماساد بلس، وكورينا ساندرز، نائبة مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، أن تدخّل رواندا العسكري في شرق الكونغو الديمقراطية يعتبر "غير مقبول" وسببا رئيسيا لعدم الاستقرار.
وقالت ساندرز إن "وجود القوات الرواندية على الأراضي الكونغولية لا يساعد في تحسين الوضع، ويجب أن ينتهي هذا الامر ، وأضافت "ما كانت جماعة "إم 23″ لتصبح القوة العسكرية التي هي عليها اليوم دون دعم خارجي، ولا سيما من رواندا".
ويعد هذا البيان أحد أكثر الانتقادات الأمريكية المباشرة تجاه رواندا في السنوات الأخيرة، مما يزيد الضغط الدبلوماسي على حكومة الرئيس بول كاغامي.
وكان كاغامي قد رفض هذه الاتهامات تماما، وأكد أنه لن يقبل بتدخّل الغرب في شئون بلاده، وذلك بعد عقوبات فرضتها عدة دول على رواندا ، وقال كاغامي لتذهب هذه الدول الى الجحيم بعقوباتها.
قال خبير الشؤون الأفريقية، رامي زهدي، إنه "لا يمكن فصل الضغوط على رواندا عن الصراع الدولي الدائر بنقاط مختلفة في العالم والصراع الاقتصادي الجاري حاليا".
وأوضح في تصريحات لـ"سبوتنيك" أن "رواندا تنفذ استراتيجية مفيدة لها من وجهة نظرها والدول التي تدعمها من أجل السيطرة الإقليمية الجغرافية والميدانية، وكذلك الاقتصادية بدعم دول غربية".
ووصف رد الفعل الأمريكي بأنه "ضغط محسوب تجاه رواندا"، مشيرا إلى أن "تدخلات واشنطن في أفريقيا تعتمد على الدبلوماسية الخشنة".
نحو 3500 طفل ومراهق غرقوا أو فقدوا أثناء محاولات عبور البحر المتوسط مع ذويهم إلى إيطاليا خلال العقد الماضي
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة "
يونيسف" أن نحو 3500 طفل ومراهق غرقوا أو فقدوا أثناء محاولات عبور البحر المتوسط مع ذويهم إلى إيطاليا خلال العقد الماضي.
وأشارت "يونيسف" إلى أن الأمر "يُعادل وفاة طفل واحد يوميا على مدار عشر سنوات"، موضحة أن سبعة من كل عشرة أطفال يقومون بهذه الرحلة الخطيرة دون مرافقة أحد الوالدين أو الوصي القانوني.
وأكدت المنظمة أن هذه الرحلات غالبا ما تكون مأساوية، حيث أفاد أكثر من نصف القاصرين بتعرضهم للعنف الجسدي، بينما تعرض ثلثهم للاحتجاز القسري، وفقا لشهاداتهم.
ولفتت "يونيسف" إلى أن العديد من الأطفال الذين يحاولون عبور البحر المتوسط يفرون من الحروب والصراعات والعنف والفقر، مما يدفعهم إلى الهجرة القسرية بحثا عن الأمان أو فرص حياة أفضل.
كما أشارت إلى أن ما لا يقل عن 20803 شخصا لقوا حتفهم أو فُقدوا في وسط البحر المتوسط خلال العقد الأخير.
قال الباحث في قضايا الهجرة، طارق لملوم، إن "توقف الهجرة أمر صعب لا يمكن التنبؤ به قريبا، في ظل هجرة القاصرين بأعداد كبيرة".
وذكر في تصريحات لـ"سبوتنيك" أن "أفريقيا فقدت أعداد كبيرة من القاصرين خلال السنوات الماضية، نتيجة الهجرة عبر البحر إلى دول أوروبا، وفي بعض الأحيان يتم إرجاعهم إلى بلدانهم بعد إنقاذهم، ومنهم من يكون في عداد المفقودين".
ولفت إلى أن "الجهات الأمنية تستقبل بلاغات بخروج أبناء قاصرين بدون علم أسرهم، نظرا للترويج الكبير لهذه الرحلات المميتة والتي تغري الأطفال في ظل التسهيلات التي يقدمها المهربون".
