https://sarabic.ae/20250526/اجتماع-تحضيري-للقمة-الأفريقية-الأوروبية-في-بروكسل-بغياب-دول-الساحل-1100966013.html
اجتماع تحضيري للقمة الأفريقية الأوروبية في بروكسل بغياب دول الساحل
اجتماع تحضيري للقمة الأفريقية الأوروبية في بروكسل بغياب دول الساحل
سبوتنيك عربي
استضافت العاصمة البلجيكية بروكسل، اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي، للتحضير لقمة رفيعة المستوى، تجمع رؤساء دول وحكومات الجانبين. ويُعد... 26.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-26T05:27+0000
2025-05-26T05:27+0000
2025-05-26T05:27+0000
راديو
نبض أفريقيا
أخبار العالم الآن
النيجر
أخبار تشاد
الكونغو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/1a/1100965718_0:0:1244:700_1920x0_80_0_0_50fa5271080f7127cb0b99faa72128d4.png
اجتماع تحضيري للقمة الأفريقية الأوروبية في بروكسل بغياب دول الساحل
سبوتنيك عربي
اجتماع تحضيري للقمة الأفريقية الأوروبية في بروكسل بغياب دول الساحل
وغاب عن الاجتماع دول الساحل الأفريقي (مالي والنيجر وبوركينا فاسو)، حيث لم يقم الاتحاد الأفريقي بدعوتها إلى الاجتماع.وتركزت المناقشات على قضايا أمنية واقتصادية عدة، منها الصراعات المستمرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان، إلى جانب دعم جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الساحل، رغم الإشارة إليها بشكل مقتضب في مشروع البيان المشترك.وبرز الملف الأمني كأولوية رئيسية، حيث أكد الوزراء ضرورة تعزيز التعاون السياسي والأمني بين الجانبين في مواجهة التحديات، التي تهدد النظام متعدد الأطراف، منها تصاعد موجة التضليل الإعلامي والتحديات الجديدة الناتجة عن التوترات الدولية.وذكر أن "الشراكة بين أفريقيا والاتحاد الأوروبي تشكل إطارا استراتيجيا للتعاون متعدد الأطراف وتهدف إلى تعزيز المصالح البينية ومواجهة التحديات الأمنية"، لافتًا إلى أن "الملفات الأساسية المفترض الخروج بنتائج لها وهي الملف الأمني والاقتصادي والهجرة".المجلس الوطني للانتخابات في إثيوبيا يستبعد "جبهة تيغراي" من العملية السياسية ما يهدد مسار السلامأثار قرار المجلس الوطني للانتخابات في إثيوبيا بشطب "جبهة تحرير تيغراي" من سجل الأحزاب السياسية، وسحب الاعتراف القانوني بها، ردود فعل غاضبة وأسئلة جوهرية بشأن مستقبل عملية السلام في إقليم تيغراي، وسط توقعات بأن تعيد هذه الخطوة تشكيل المشهد السياسي الإثيوبي.الجبهة رفضت قرار المجلس الوطني للانتخابات واعتبرته "غير شرعي"، وهو ما يهدد اتفاق السلام الهش، الذي تم توقيعه في بريتوريا نهاية عام 2022، بعد حرب سقط فيها الآلاف.ووفقاً للمجلس، فإن قراره شطب الجبهة جاء نتيجة "عدم إيفائها بالتزاماتها القانونية بعد تسجيلها المشروط في أغسطس/ آب 2024، إذ لم تعقد مؤتمرها العام خلال المدة التي حددها المجلس"، ما دفعه إلى تعليق أنشطتها لـ3 أشهر كإنذار أول، قبل أن يقوم بشطبها نهائيًا.وأشار في حديثه لـ"سبوتنيك"، إلى أن "الحكومة أعطت مهلة وموعدًا للجبهة من أجل إكمال متطلبات التسجيل القانوني حتى تنضم إلى باقي الأحزاب السياسية، لكنها لم توفي بهذه الشروط"، معتبرًا أن "الجماعة لا ترغب في أن تكون جزءا من العملية السياسية في البلاد".الجيش الأوغندي يتهم دبلوماسيين أوروبيين بدعم "أنشطة تخريبية"اتهم الجيش الأوغندي، عددا من الدبلوماسيين الأوروبيين بالضلوع في ما وصفها بـ"أنشطة تخريبية" ودعم جماعات معارضة "خائنة"، في تصعيد لافت للتوترات بين كمبالا وشركائها الغربيين، على خلفية الانتقادات المتزايدة لسجل البلاد الحقوقي.وفي بيان صادر عن الكولونيل كريس ماغيزي، المتحدث باسم الجيش والمقرب من الجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس يوري موسيفيني، أشار إلى أن "أجهزة الاستخبارات على علم بالممارسات غير الدبلوماسية الواضحة، التي يقوم بها بعض السفراء الأوروبيين، وعلى رأسهم السفير الألماني ماتياس شاور، في مناطق مختلفة من البلاد".ورفض كل من السفير شاور وكبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي في أوغندا يان صادق، التعليق على الاتهامات، حتى الآن.وسبق أن وجّه الاتحاد الأوروبي انتقادات متكررة للسلطات الأوغندية على خلفية الاعتقالات التعسفية والانتهاكات الجسيمة ضد المعارضين، وسط تحذيرات من "عسكرة مقلقة للمجال السياسي"، كما ورد في خطاب لصادق، هذا الشهر.وذكرت أن "أوغندا تستخدم هذا الأسلوب لمواجهة الاتهامات الدولية لها حول الملف الحقوقي، الذي يشهد سلسلة من الانتقادات مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في عام 2026"، مبينة أن "تصريحات الجيش الأوغندي لها تأثيرات مختلفة، حيث تستخدمها الدول الطامعة في ثروات البلاد في ظل الاكتشافات المعلن عنها، والتي بلغت حوالي 31 طن من خام الذهب".للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا برنامج "نبض أفريقيا"
النيجر
أخبار تشاد
الكونغو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/1a/1100965718_131:0:1064:700_1920x0_80_0_0_6f26f963951396e8680198ed376a6b02.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, أخبار العالم الآن, النيجر, أخبار تشاد, الكونغو, аудио
نبض أفريقيا, أخبار العالم الآن, النيجر, أخبار تشاد, الكونغو, аудио
اجتماع تحضيري للقمة الأفريقية الأوروبية في بروكسل بغياب دول الساحل
استضافت العاصمة البلجيكية بروكسل، اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي، للتحضير لقمة رفيعة المستوى، تجمع رؤساء دول وحكومات الجانبين. ويُعد هذا اللقاء، الثالث من نوعه.
وغاب عن الاجتماع دول الساحل الأفريقي (مالي والنيجر وبوركينا فاسو)، حيث لم يقم الاتحاد الأفريقي بدعوتها إلى الاجتماع.
وتركزت المناقشات على قضايا أمنية واقتصادية عدة، منها الصراعات المستمرة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان، إلى جانب دعم جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الساحل، رغم الإشارة إليها بشكل مقتضب في مشروع البيان المشترك.
وبرز الملف الأمني كأولوية رئيسية، حيث أكد الوزراء ضرورة تعزيز التعاون السياسي والأمني بين الجانبين في مواجهة التحديات، التي تهدد النظام متعدد الأطراف، منها تصاعد موجة التضليل الإعلامي والتحديات الجديدة الناتجة عن التوترات الدولية.
وقال رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية، محسن الندوي، إن "دول الساحل لم تحضر نظرًا لعدم توجيه الاتحاد الإفريقي دعوات لها، في ظل عدم اعتراف دول في القارة بالسلطات الجديدة في مالي وبوركينا فاسو والنيجر".
وذكر أن "الشراكة بين
أفريقيا والاتحاد الأوروبي تشكل إطارا استراتيجيا للتعاون متعدد الأطراف وتهدف إلى تعزيز المصالح البينية ومواجهة التحديات الأمنية"، لافتًا إلى أن "الملفات الأساسية المفترض الخروج بنتائج لها وهي الملف الأمني والاقتصادي والهجرة".
المجلس الوطني للانتخابات في إثيوبيا يستبعد "جبهة تيغراي" من العملية السياسية ما يهدد مسار السلام
أثار قرار المجلس الوطني للانتخابات في إثيوبيا بشطب "جبهة تحرير تيغراي" من سجل الأحزاب السياسية، وسحب الاعتراف القانوني بها، ردود فعل غاضبة وأسئلة جوهرية بشأن مستقبل عملية السلام في إقليم تيغراي، وسط توقعات بأن تعيد هذه الخطوة تشكيل المشهد السياسي الإثيوبي.
الجبهة رفضت قرار المجلس الوطني للانتخابات واعتبرته "غير شرعي"، وهو ما يهدد اتفاق السلام الهش، الذي تم توقيعه في بريتوريا نهاية عام 2022، بعد حرب سقط فيها الآلاف.
ووفقاً للمجلس، فإن قراره شطب الجبهة جاء نتيجة "عدم إيفائها بالتزاماتها القانونية بعد تسجيلها المشروط في أغسطس/ آب 2024، إذ لم تعقد مؤتمرها العام خلال المدة التي حددها المجلس"، ما دفعه إلى تعليق أنشطتها لـ3 أشهر كإنذار أول، قبل أن يقوم بشطبها نهائيًا.
ويرى الكاتب والمحلل السياسي محمد حسين العروسي، أن "جبهة تحرير تيغراي" جماعة غير نظامية وتتعامل مع المجموعات المسلحة وتقوّض كل جهود الحل السلمي في عموم إثيوبيا، لذلك منعتها الحكومة من خوض الانتخابات".
وأشار في حديثه لـ"
سبوتنيك"، إلى أن "الحكومة أعطت مهلة وموعدًا للجبهة من أجل إكمال متطلبات التسجيل القانوني حتى تنضم إلى باقي الأحزاب السياسية، لكنها لم توفي بهذه الشروط"، معتبرًا أن "الجماعة لا ترغب في أن تكون جزءا من العملية السياسية في البلاد".
الجيش الأوغندي يتهم دبلوماسيين أوروبيين بدعم "أنشطة تخريبية"
اتهم الجيش الأوغندي، عددا من الدبلوماسيين
الأوروبيين بالضلوع في ما وصفها بـ"أنشطة تخريبية" ودعم جماعات معارضة "خائنة"، في تصعيد لافت للتوترات بين كمبالا وشركائها الغربيين، على خلفية الانتقادات المتزايدة لسجل البلاد الحقوقي.
وفي بيان صادر عن الكولونيل كريس ماغيزي، المتحدث باسم الجيش والمقرب من الجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس يوري موسيفيني، أشار إلى أن "أجهزة الاستخبارات على علم بالممارسات غير الدبلوماسية الواضحة، التي يقوم بها بعض السفراء الأوروبيين، وعلى رأسهم السفير الألماني ماتياس شاور، في مناطق مختلفة من البلاد".
ورفض كل من السفير شاور وكبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي في أوغندا يان صادق، التعليق على الاتهامات، حتى الآن.
وسبق أن وجّه الاتحاد الأوروبي انتقادات متكررة للسلطات الأوغندية على خلفية الاعتقالات التعسفية والانتهاكات الجسيمة ضد المعارضين، وسط تحذيرات من "عسكرة مقلقة للمجال السياسي"، كما ورد في خطاب لصادق، هذا الشهر.
وعن هذا الموضوع، قالت الباحثة في الشأن الإفريقي إيمان الشعراوي، إن "اتهامات الجيش الأوغندي تشير إلى تصعيد خطير في الخطاب الرسمي، الذي يهدد العلاقات مع شركائها الدوليين ويؤدي إلى فقدانها المصداقية إن لم تكن أدلتها دامغة".
وذكرت أن "أوغندا تستخدم هذا الأسلوب لمواجهة الاتهامات الدولية لها حول الملف الحقوقي، الذي يشهد سلسلة من الانتقادات مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في عام 2026"، مبينة أن "تصريحات الجيش الأوغندي لها تأثيرات مختلفة، حيث تستخدمها الدول الطامعة في ثروات البلاد في ظل الاكتشافات المعلن عنها، والتي بلغت حوالي 31 طن من خام الذهب".
للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا برنامج "نبض أفريقيا"