https://sarabic.ae/20250606/روساتوم-روسيا-مستعدة-للعمل-مع-واشنطن-بوساطة-الوكالة-الدولية-بشأن-الوقود-النووي-في-محطة-زابوروجيه-1101389112.html
"روساتوم": روسيا مستعدة للعمل مع واشنطن بوساطة الوكالة الدولية بشأن الوقود النووي في محطة زابوروجيه
"روساتوم": روسيا مستعدة للعمل مع واشنطن بوساطة الوكالة الدولية بشأن الوقود النووي في محطة زابوروجيه
سبوتنيك عربي
أكد أليكسي ليخاتشيف، المدير العام لشركة "روساتوم" الحكومية الروسية، أن قضية الوقود الأمريكي في محطة زابوروجيه للطاقة النووية، نوقشت خلال المشاورات بين الوفد... 06.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-06T12:08+0000
2025-06-06T12:08+0000
2025-06-06T12:13+0000
العالم
روسيا
محطة زابوروجيه للطاقة النووية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/03/1d/1075290542_0:60:2908:1696_1920x0_80_0_0_bab1870f61fd1f284f43d5d12dc61c48.jpg
وقال ليخاتشيف للصحفيين، عقب جولة جديدة من المشاورات بين الوفدين الروسي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي عقدت في مقاطعة كالينينغراد الروسية، اليوم الجمعة: "هناك نقطة مهمة... وهي مسألة الوقود الأمريكي، وقود شركة "وستنغهاوس". في 4 من أصل 6 وحدات، يتم تحميله في المنطقة النشطة، كما توجد وحدة واحدة في منشأة تخزين الوقود الجديد، وعدد كبير من الوحدات في أحواض الوقود المستهلك".وتابع: "آمل حقا أن نجد هذا الحل للتفاعل المباشر مع مُنتِج الوقود وتحديد مصيره في المستقبل".وأشار إلى أنه طلب من رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أن يصبح "وسيطًا" في حل هذه المشكلة بالتعاون مع الجانب الأمريكي، سواء في شخص شركة "وستنغهاوس"، الشركة التي أنتجت الوقود أو في شخص الهيئات الحكومية والوكالة الأمريكية للرقابة النووية.وأضاف المدير العام لشركة "روساتوم" الحكومية الروسية: "لا يمكن تنفيذ هذه الخطة (لتشغيل محطة زابوروجيه للطاقة النووية) إلا إذا تمت إزالة جميع التهديدات العسكرية، سواء الهجمات المباشرة أو أي أعمال تخريب أخرى تهدف إلى تعطيل التشغيل الآمن والمستقر للمحطة".ووفقًا له، فإن قوات وزارة الدفاع الروسية، وقوات الحرس الوطني الروسي، تهدف إلى الحماية المادية للمحطة ومدينة إنرغودار.وقال ليخاتشيف: "أود أن أؤكد أن الوجود المادي لبعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زابوروجيه للطاقة النووية، عامل إضافي خطير في أمنها".وعُقدت جولة أخرى من المشاورات بين "روساتوم" والوكالة الدولية للطاقة الذرية، بقيادة المديرين العامين أليكسي ليخاتشيف ورفائيل غروسي، في مقاطعة كالينينغراد الروسية، اليوم الجمعة، وناقش الطرفان القضايا الرئيسية لضمان سلامة محطة زابوروجيه للطاقة النووية.وأشار إلى أن الجانب الأمريكي أبلغ روسيا، عبر الوكالة الدولية للطاقة الذرية وبشكل مباشر، بقلقه بشأن حقوق الملكية الفكرية لهذا الوقود.وأضاف أن "روساتوم"، مستعدة لإعادة هذا الوقود، بما في ذلك الوقود المستهلك، إلى الشركة المصنعة "وستنغهاوس". وأكد ليخاتشيف أن القرار سيتطلب "بعض المشاورات"، لكنه يتطلب قرارًا سياسيًا."روساتوم": زلزال إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" للطاقة النووية13 دولة تنضم إلى روسيا والصين في مشروع بناء المحطة العلمية القمرية الدولية
https://sarabic.ae/20250508/مؤسسة-روساتوم-تعلن-استعدادها-لإعادة-الوقود-النووي-الأمريكي-من-محطة-زابوروجيه-إلى-مصدره-1100313558.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, روسيا, محطة زابوروجيه للطاقة النووية
العالم, روسيا, محطة زابوروجيه للطاقة النووية
"روساتوم": روسيا مستعدة للعمل مع واشنطن بوساطة الوكالة الدولية بشأن الوقود النووي في محطة زابوروجيه
12:08 GMT 06.06.2025 (تم التحديث: 12:13 GMT 06.06.2025) أكد أليكسي ليخاتشيف، المدير العام لشركة "روساتوم" الحكومية الروسية، أن قضية الوقود الأمريكي في محطة زابوروجيه للطاقة النووية، نوقشت خلال المشاورات بين الوفد الروسي ووفد الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مقاطعة كالينينغراد الروسية.
وقال ليخاتشيف للصحفيين، عقب جولة جديدة من المشاورات بين الوفدين الروسي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي عقدت في مقاطعة كالينينغراد الروسية، اليوم الجمعة: "هناك نقطة مهمة... وهي مسألة الوقود الأمريكي، وقود شركة "وستنغهاوس". في 4 من أصل 6 وحدات، يتم تحميله في المنطقة النشطة، كما توجد وحدة واحدة في منشأة تخزين الوقود الجديد، وعدد كبير من الوحدات في أحواض الوقود المستهلك".
وأوضح أنه سبق أن أُبلغت "روساتوم" بمخاوف الجانب الأمريكي بشأن تنسيق الإجراءات المتعلقة بالملكية الفكرية، وأكد أن أي حل لهذه المشكلة ممكن، بما في ذلك تفريغ الوقود بالكامل وإعادته إلى المورّد.
وتابع: "آمل حقا أن نجد هذا الحل للتفاعل المباشر مع مُنتِج الوقود وتحديد مصيره في المستقبل".
وأشار إلى أنه طلب من رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أن يصبح "وسيطًا" في حل هذه المشكلة بالتعاون مع الجانب الأمريكي، سواء في شخص شركة "وستنغهاوس"، الشركة التي أنتجت الوقود أو في شخص الهيئات الحكومية والوكالة الأمريكية للرقابة النووية.
وأضاف المدير العام لشركة "روساتوم" الحكومية الروسية: "لا يمكن تنفيذ هذه الخطة (لتشغيل محطة زابوروجيه للطاقة النووية) إلا إذا تمت إزالة جميع التهديدات العسكرية، سواء الهجمات المباشرة أو أي أعمال تخريب أخرى تهدف إلى تعطيل التشغيل الآمن والمستقر للمحطة".
وتابع: "نرى معنيين رئيسيين لوجود خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زابوروجيه للطاقة النووية، على مستوى المهمة الفعلية. الأول، بالطبع، هو تنفيذ تفويض الوكالة، وتوفير نافذة معلومات للعالم أجمع حول الوضع الفعلي للأمور، وأحوالها الراهنة، والثاني، الإجراءات التي يتخذها موظفو الخدمة في المنظمة المشغلة لضمان جميع مبادئ وركائز سلامة بعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
ووفقًا له، فإن قوات وزارة الدفاع الروسية، وقوات الحرس الوطني الروسي، تهدف إلى الحماية المادية للمحطة ومدينة إنرغودار.
وقال ليخاتشيف: "أود أن أؤكد أن الوجود المادي لبعثة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زابوروجيه للطاقة النووية، عامل إضافي خطير في أمنها".
وعُقدت جولة أخرى من المشاورات بين "روساتوم" والوكالة الدولية للطاقة الذرية، بقيادة المديرين العامين أليكسي ليخاتشيف ورفائيل غروسي، في مقاطعة كالينينغراد الروسية، اليوم الجمعة، وناقش الطرفان القضايا الرئيسية لضمان سلامة محطة زابوروجيه للطاقة النووية.
وصرح ليخاتشيف، سابقًا، أن شركة "روساتوم"، ترى ضرورة مناقشة مسألة الوقود النووي الأمريكي الصنع الموجود في محطة زابوروجيه للطاقة النووية مع الولايات المتحدة، بشكل دوري.
وأشار إلى أن الجانب الأمريكي أبلغ روسيا، عبر الوكالة الدولية للطاقة الذرية وبشكل مباشر، بقلقه بشأن حقوق الملكية الفكرية لهذا الوقود.
وأضاف أن "روساتوم"، مستعدة لإعادة هذا الوقود، بما في ذلك الوقود المستهلك، إلى الشركة المصنعة "وستنغهاوس". وأكد ليخاتشيف أن القرار سيتطلب "بعض المشاورات"، لكنه يتطلب قرارًا سياسيًا.
