https://sarabic.ae/20250711/وزير-الدفاع-الإسرائيلي-يتباهى-بتدمير-مدينة-بيت-حانون-وتسويتها-بالأرض-1102607883.html
وزير الدفاع الإسرائيلي يتباهى بتدمير مدينة بيت حانون وتسويتها بالأرض
وزير الدفاع الإسرائيلي يتباهى بتدمير مدينة بيت حانون وتسويتها بالأرض
سبوتنيك عربي
نشر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، صورة جوية تظهر الدمار الشامل في مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة، متباهياً بـ"تسويتها بالأرض"، وفق... 11.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-11T19:13+0000
2025-07-11T19:13+0000
2025-07-11T19:13+0000
إسرائيل
أخبار فلسطين اليوم
قطاع غزة
غزة
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102677/24/1026772438_0:0:6720:3780_1920x0_80_0_0_31681bc8e5d1e23988c58802afc25fd5.jpg
وكتب كاتس عبر منصة "إكس": "بعد رفح وبيت حانون... لا ملجأ للإرهاب"، على حد وصفه.وتظهر الصورة الملتقطة من الجو مشهدا واسعا من الركام والدمار، إذ لم يتبق من المدينة المحاذية للحدود سوى أطلال وبقايا مبان مدمرة بالكامل، في انعكاس لحجم الكارثة التي لحقت بالمنطقة.ويأتي نشر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، لصورة تظهر تسوية بيت حانون بالأرض، في ظل تزايد الانتقادات الدولية لسياسات تل أبيب، واتهامات بارتكاب إبادة جماعية وانتهاك القانون الدولي الإنساني.وكانت بيت حانون هي أولى المناطق التي اجتاحها الجيش الإسرائيلي، مع بدء التوغل البري في غزة في 28 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ضمن حرب خلّفت أكثر من 195 ألف قتيل وجريح فلسطيني ودمارا واسعا.ورغم مرور أكثر من 21 شهرا على اندلاع الحرب، لا تزال الفصائل الفلسطينية تنفذ كمائن في المدينة، كان آخرها معركة أسفرت عن مقتل 5 جنود من كتيبة "نتساح يهودا" وإصابة 14 آخرين، وفق اعتراف الجيش الإسرائيلي.وكشف تحقيق عسكري أن مقاتلي حركة "حماس" الفلسطينية فجروا 3 عبوات ناسفة، ثم اشتبكوا مع القوة الإسرائيلية بالرشاشات.وخضعت بيت حانون، الواقعة على الحدود الشمالية لغزة، لسيطرة نارية إسرائيلية وشهدت غارات مكثفة، إلى أن أعلن الجيش محاصرتها بالكامل في يوليو 2024.وفي 2 يونيو/ حزيران 2025، أعلنت لجنة طوارئ بلديات شمال غزة المدينة "منطقة منكوبة" بسبب الدمار شبه الكامل وانهيار البنية التحتية والخدمات.وكانت البلدة تضم نحو 60 ألف نسمة قبل الحرب، وتبلغ مساحتها نحو 17 ألف دونم.
https://sarabic.ae/20250708/بعد-عملية-بيت-حانون-أبو-عبيدة-يحذر-من-أغبى-قرار-قد-يتخذه-نتنياهو-1102471539.html
إسرائيل
قطاع غزة
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102677/24/1026772438_536:0:6509:4480_1920x0_80_0_0_811e59354cbdf85342af0141679292d8.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, قطاع غزة, غزة, العالم العربي
إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, قطاع غزة, غزة, العالم العربي
وزير الدفاع الإسرائيلي يتباهى بتدمير مدينة بيت حانون وتسويتها بالأرض
نشر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، صورة جوية تظهر الدمار الشامل في مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة، متباهياً بـ"تسويتها بالأرض"، وفق تعبيره.
وكتب كاتس عبر منصة "إكس": "بعد رفح وبيت حانون... لا ملجأ للإرهاب"، على حد وصفه.
وتظهر الصورة الملتقطة من الجو مشهدا واسعا من الركام والدمار، إذ لم يتبق من المدينة المحاذية للحدود سوى أطلال وبقايا مبان مدمرة بالكامل، في انعكاس لحجم الكارثة التي لحقت بالمنطقة.
ويأتي نشر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، لصورة تظهر تسوية بيت حانون بالأرض، في ظل تزايد الانتقادات الدولية لسياسات تل أبيب، واتهامات بارتكاب إبادة جماعية وانتهاك القانون الدولي الإنساني.
وكانت بيت حانون هي أولى المناطق التي اجتاحها الجيش الإسرائيلي، مع بدء التوغل البري في غزة في 28 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ضمن حرب خلّفت أكثر من 195 ألف قتيل وجريح فلسطيني ودمارا واسعا.
ورغم مرور أكثر من 21 شهرا على اندلاع الحرب، لا تزال الفصائل الفلسطينية تنفذ كمائن في المدينة، كان آخرها معركة أسفرت عن مقتل 5 جنود من كتيبة "نتساح يهودا" وإصابة 14 آخرين، وفق اعتراف الجيش الإسرائيلي.
وكشف تحقيق عسكري أن مقاتلي حركة "حماس" الفلسطينية فجروا 3 عبوات ناسفة، ثم اشتبكوا مع القوة الإسرائيلية بالرشاشات.
وخضعت بيت حانون، الواقعة على الحدود الشمالية لغزة، لسيطرة نارية إسرائيلية وشهدت غارات مكثفة، إلى أن أعلن الجيش محاصرتها بالكامل في يوليو 2024.
وفي 2 يونيو/ حزيران 2025، أعلنت لجنة طوارئ بلديات شمال غزة المدينة "منطقة منكوبة" بسبب الدمار شبه الكامل وانهيار البنية التحتية والخدمات.
وكانت البلدة تضم نحو 60 ألف نسمة قبل الحرب، وتبلغ مساحتها نحو 17 ألف دونم.