https://sarabic.ae/20250724/الخارجية-الروسية-على-فرنسا-ألا-تنسى-أن-روسيا-تمتلك-قوة-الردع-النووية-1102982668.html
الخارجية الروسية: على فرنسا ألا تنسى أن روسيا تمتلك قوة الردع النووية
الخارجية الروسية: على فرنسا ألا تنسى أن روسيا تمتلك قوة الردع النووية
سبوتنيك عربي
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن روسيا لم ولن يكن لديها خطط لمهاجمة دول الاتحاد الأوروبي و"الناتو". 24.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-24T09:27+0000
2025-07-24T09:27+0000
2025-07-24T10:07+0000
روسيا
العالم
أخبار فرنسا
الناتو
أخبار الاتحاد الأوروبي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/06/1094533730_0:116:3071:1843_1920x0_80_0_0_8a13bcd9cd4801a7d636eec6eb13946e.jpg
وقالت زاخاروفا في إفادة صحفية: "لا يسع معدو هذا التقرير إلا أن يعلموا أن روسيا لم تُخطط قط لمهاجمة دول الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو). هذه دعاية، أكاذيب، هراء، خرافات".وتابعت: "لماذا، وإلى ماذا يدعو معدو هذا التقرير الفرنسيون للاستعداد؟ الإجابة واضحة: لأعمالهم العدوانية الفرنسية ضد بلدنا، من بين أمور أخرى".وأكدت زاخاروفا أن "التقرير (المراجعة) يولي اهتماما كبيرا لقوات الردع النووي الفرنسية، مؤكدة على دورها كعامل رئيسي في ضمان الأمن الوطني وأمن الاتحاد الأوروبي على حد سواء"، مضيفة:ونشر الموقع الإلكتروني للأمانة العامة للدفاع والأمن الوطني الفرنسية (SGDSN) "المراجعة الوطنية الاستراتيجية" (RNS) للبلاد لعام 2025. وتتضمن هذه المراجعة تصريحات متكررة حول "التهديد الروسي". وقد ذُكرت كلمات "روسيا" و"الروسية" و"موسكو" في الوثيقة أكثر من 80 مرة.يزعم التقرير احتمال "تهديد" روسي لأوروبا خلال ثلاث إلى خمس سنوات. في الوقت ذاته، تعتقد السلطات الفرنسية أن "الأمر قد يتعلق بأعمال هجومية روسية في مولدوفا أو البلقان، أو حتى ضد دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)". ولا تقدم الوثيقة أي دليل على هذه الادعاءات.ترامب: الأسلحة الأمريكية المنقولة لأوروبا ستذهب إلى أوكرانيا وسيدفع الاتحاد الأوروبي تكلفتهاالمجر: التغلب على روسيا في الصراع الأوكراني "ضرب من الخيال"
https://sarabic.ae/20250722/-لافروف-ووزيرة-خارجية-موزمبيق-يعقدان-مؤتمرا-صحفيا-عقب-مباحثات-في-موسكو-يدقق-ولا-ينشر-1102905251.html
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/06/1094533730_342:0:3071:2047_1920x0_80_0_0_da92d22e5e92b452e22639a1bdbc6e9a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, العالم, أخبار فرنسا , الناتو, أخبار الاتحاد الأوروبي
روسيا, العالم, أخبار فرنسا , الناتو, أخبار الاتحاد الأوروبي
الخارجية الروسية: على فرنسا ألا تنسى أن روسيا تمتلك قوة الردع النووية
09:27 GMT 24.07.2025 (تم التحديث: 10:07 GMT 24.07.2025) أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن روسيا لم ولن يكن لديها خطط لمهاجمة دول الاتحاد الأوروبي و"الناتو".
وقالت زاخاروفا في إفادة صحفية: "لا يسع معدو هذا التقرير إلا أن يعلموا أن روسيا لم تُخطط قط لمهاجمة دول الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو). هذه دعاية، أكاذيب، هراء، خرافات".
وتابعت: "لماذا، وإلى ماذا يدعو معدو هذا التقرير الفرنسيون للاستعداد؟ الإجابة واضحة: لأعمالهم العدوانية الفرنسية ضد بلدنا، من بين أمور أخرى".
وأضافت أنه تحت غطاء الحماية سيئة السمعة من "التهديد الروسي"، يتم تعزيز المسار نحو الاستعداد الشامل للصراع المسلح المباشر مع روسيا.
وأكدت زاخاروفا أن "التقرير (المراجعة) يولي اهتماما كبيرا لقوات الردع النووي الفرنسية، مؤكدة على دورها كعامل رئيسي في ضمان الأمن الوطني وأمن الاتحاد الأوروبي على حد سواء"، مضيفة:
يبقى أن ننصح الاستراتيجيين الباريسيين بألا ينسوا في جنونهم العسكري أن روسيا تمتلك أيضًا قوات ردع نووي، وأن يُمعنوا النظر في العقيدة النووية المُحدثة لبلادنا. حسنًا، وأن يُهدئوا من حماسهم قليلًا
ماريا زاخاروفا
المتحدثة باسم الخارجية الروسية
ونشر الموقع الإلكتروني للأمانة العامة للدفاع والأمن الوطني الفرنسية (SGDSN) "المراجعة الوطنية الاستراتيجية" (RNS) للبلاد لعام 2025. وتتضمن هذه المراجعة تصريحات متكررة حول "التهديد الروسي". وقد ذُكرت كلمات "روسيا" و"الروسية" و"موسكو" في الوثيقة أكثر من 80 مرة.
يزعم التقرير احتمال "تهديد" روسي لأوروبا خلال ثلاث إلى خمس سنوات. في الوقت ذاته، تعتقد السلطات الفرنسية أن "الأمر قد يتعلق بأعمال هجومية روسية في مولدوفا أو البلقان، أو حتى ضد دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)". ولا تقدم الوثيقة أي دليل على هذه الادعاءات.