https://sarabic.ae/20250909/ماكرون-يعين-وزير-الجيوش-الفرنسية-سيباستيان-ليكورنو-رئيسا-للوزراء-1104680168.html
ماكرون يعين وزير الجيوش الفرنسية سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء
ماكرون يعين وزير الجيوش الفرنسية سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء
سبوتنيك عربي
عين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء خلفا لفرانسوا بايرو المستقيل بعد حجب البرلمان الثقة عن... 09.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-09T21:37+0000
2025-09-09T21:37+0000
2025-09-09T21:37+0000
إيمانويل ماكرون
الجمعية الوطنية الفرنسية
أخبار فرنسا
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/09/09/1104680473_0:0:1600:901_1920x0_80_0_0_8ed15214da82c03a6289a645d439caa2.jpg
وجاء في بيان صادر عن الإليزيه: "عين رئيس الجمهورية [إيمانويل ماكرون]، السيد سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء، وكلفه بالتشاور مع القوى السياسية الممثلة في البرلمان بهدف إقرار موازنة الدولة وبناء الاتفاقيات الأساسية لقرارات الأشهر المقبلة".وأضاف: "وبعد هذه المناقشات، سيكون من مسؤولية رئيس الوزراء الجديد [سيباستيان ليكورنو] اقتراح حكومة على رئيس الجمهورية".في وقت سابق يوم الثلاثاء، قدم فرانسوا بايرو استقالة حكومته إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وذلك بعد حجب البرلمان الثقة عنها الاثنين الماضي بأغلبية 376 صوتا.وصوتت الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان)، الاثنين، بالأغلبية ضد منح الثقة للحكومة التي يقودها رئيس الوزراء فرانسوا بايرو.وأظهرت النتائج أن 364 نائبا صوتوا ضد منح الثقة للحكومة بينما صوت 194 آخرون لصالحها، وذلك بعد أن بادر فرانسوا بايرو باقتراح إجراء التصويت بعد أشهر من الجمود بسبب خطط خفض الدين العام المتنامي.وكان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو قد كُلف بتشكيل الحكومة في كانون الأول/ديسمبر 2024، بعد انهيار الحكومة السابقة خلال تصويت تاريخي جراء خلاف بشأن الموازنة.وكانت موازنة عام 2025 على رأس أولويات هذه الحكومة التي جاء تشكيلها بعد شهور من الخلافات السياسية والضغوط من الأسواق المالية للحد من الديون الفرنسية الضخمة.وأشار بايرو في وقت سابق إلى أن معدل الدين العام لفرنسا ارتفع إلى 114 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي لتصبح فرنسا واحدة من أعلى دول منطقة اليورو من حيث معدل الدين العام.وتعد هذه الحكومة الثانية التي يسقطها البرلمان في أقل من سنة، بعد حكومة ميشال بارنييه التي حُجبت عنها الثقة في كانون الأول/ديسمبر الماضي وذلك في أعقاب تمريرها ميزانية الضمان الاجتماعي دون تصويت، بتفعيل المادة 49.3 من الدستور.
https://sarabic.ae/20250908/إعلام-ماكرون-يقوض-السياسة-الخارجية-للاتحاد-الأوروبي-بأكمله-1104637109.html
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/09/09/1104680473_33:0:1456:1067_1920x0_80_0_0_a4a42a561f22fef0a36f2d881583fed1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيمانويل ماكرون, الجمعية الوطنية الفرنسية, أخبار فرنسا , العالم
إيمانويل ماكرون, الجمعية الوطنية الفرنسية, أخبار فرنسا , العالم
ماكرون يعين وزير الجيوش الفرنسية سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء
عين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء خلفا لفرانسوا بايرو المستقيل بعد حجب البرلمان الثقة عن حكومته.
وجاء في بيان صادر عن الإليزيه: "عين رئيس الجمهورية [إيمانويل ماكرون]، السيد سيباستيان ليكورنو رئيسا للوزراء، وكلفه بالتشاور مع القوى السياسية الممثلة في البرلمان بهدف إقرار موازنة الدولة وبناء الاتفاقيات الأساسية لقرارات الأشهر المقبلة".
وأضاف: "وبعد هذه المناقشات، سيكون من مسؤولية رئيس الوزراء الجديد [سيباستيان ليكورنو] اقتراح حكومة على رئيس الجمهورية".
في وقت سابق يوم الثلاثاء، قدم فرانسوا بايرو استقالة حكومته إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وذلك بعد حجب البرلمان الثقة عنها الاثنين الماضي بأغلبية 376 صوتا.
وصوتت الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان)، الاثنين، بالأغلبية ضد منح الثقة للحكومة التي يقودها رئيس الوزراء فرانسوا بايرو.
وأظهرت النتائج أن 364 نائبا صوتوا ضد منح الثقة للحكومة بينما صوت 194 آخرون لصالحها، وذلك بعد أن بادر فرانسوا بايرو باقتراح إجراء التصويت بعد أشهر من الجمود بسبب خطط خفض الدين العام المتنامي.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو قد كُلف بتشكيل الحكومة في كانون الأول/ديسمبر 2024، بعد انهيار الحكومة السابقة خلال تصويت تاريخي جراء خلاف بشأن الموازنة.
وكانت موازنة عام 2025 على رأس أولويات هذه الحكومة التي جاء تشكيلها بعد شهور من الخلافات السياسية والضغوط من الأسواق المالية للحد من الديون الفرنسية الضخمة.
وأشار بايرو في وقت سابق إلى أن معدل الدين العام لفرنسا ارتفع إلى 114 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي لتصبح فرنسا واحدة من أعلى دول منطقة اليورو من حيث معدل الدين العام.
وتعد هذه
الحكومة الثانية التي يسقطها البرلمان في أقل من سنة، بعد حكومة ميشال بارنييه التي حُجبت عنها الثقة في كانون الأول/ديسمبر الماضي وذلك في أعقاب تمريرها ميزانية الضمان الاجتماعي دون تصويت، بتفعيل المادة 49.3 من الدستور.