https://sarabic.ae/20250921/الحرس-الثوري-الإيراني-أي-خطأ-جديد-من-قبل-العدو-سيواجه-برد-مدمر-1105086747.html
الحرس الثوري الإيراني: أي خطأ جديد من قبل العدو سيواجه برد مدمر
الحرس الثوري الإيراني: أي خطأ جديد من قبل العدو سيواجه برد مدمر
سبوتنيك عربي
أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم الأحد، في بيان له، بأن "أي خطأ جديد في الحسابات من قبل العدو سيواجه برد مدمّر وتكون عبرة أخرى له". 21.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-21T06:58+0000
2025-09-21T06:58+0000
2025-09-21T06:58+0000
الحرس الثوري الإيراني
إيران
إسرائيل
العالم
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102540/01/1025400190_0:97:1500:941_1920x0_80_0_0_e3f9105ab2522a460f34e6f2f9bc01c8.jpg
ونقلت وكالة "فارس"، صباح اليوم الأحد، عن بيان للحرس الثوري بمناسبة بدء أسبوع "الدفاع المقدس"، في ذكرى نشوب الحرب العراقية الإيرانية خلال الفترة 1980-1988.وأوضح البيان أنه "في الدفاع المقدس، الذي استمر 12 يوما في ظلّ مظاهر الوحدة والتماسك الوطني، وهزيمة المعتدين الصهاينة والأمريكيين وفشلهم في تحقيق أهدافهم الخبيثة والشيطانية ضد الثورة والنظام الإسلامي، نؤكد للشعب الإيراني العظيم أن الحرس الثوري الشعبي القوي، إلى جانب القوات المسلحة الأخرى، يعزز يوما بعد يوم قدراته القتالية والهجومية والدفاعية والاستراتيجية".وأضاف بيان الحرس الثوري الإيراني: "لقد أثبتت تجربتا الدفاع المقدس الأول والثاني، أن الردع الفعال هو ثمرة الاستعداد الدائم، والإبداع في تصميم الاستراتيجيات والتكتيكات والعمليات في مواجهة الأعداء، والتطوير المستمر للتقنيات والأنظمة الدفاعية والعسكرية المتقدمة في جميع المجالات".وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة على إيران، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في البلاد، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وبرّرت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران، وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية "مخصصة لأغراض سلمية فقط".كما شنّت الولايات المتحدة هجومًا على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.
https://sarabic.ae/20250905/الحرس-الثوري-إيران-قادرة-على-جعل-العدو-يشعر-بالندم-إذا-اندلعت-الحرب---1104522790.html
إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102540/01/1025400190_91:0:1424:1000_1920x0_80_0_0_56a53859341568fa987064d66de74251.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الحرس الثوري الإيراني, إيران, إسرائيل, العالم, الأخبار
الحرس الثوري الإيراني, إيران, إسرائيل, العالم, الأخبار
الحرس الثوري الإيراني: أي خطأ جديد من قبل العدو سيواجه برد مدمر
أعلن الحرس الثوري الإيراني، اليوم الأحد، في بيان له، بأن "أي خطأ جديد في الحسابات من قبل العدو سيواجه برد مدمّر وتكون عبرة أخرى له".
ونقلت
وكالة "فارس"، صباح اليوم الأحد، عن بيان للحرس الثوري بمناسبة بدء أسبوع "الدفاع المقدس"، في ذكرى نشوب الحرب العراقية الإيرانية خلال الفترة 1980-1988.
وأوضح البيان أنه "في الدفاع المقدس، الذي استمر 12 يوما في ظلّ مظاهر الوحدة والتماسك الوطني، وهزيمة المعتدين الصهاينة والأمريكيين وفشلهم في تحقيق أهدافهم الخبيثة والشيطانية ضد الثورة والنظام الإسلامي، نؤكد للشعب الإيراني العظيم أن الحرس الثوري الشعبي القوي، إلى جانب القوات المسلحة الأخرى، يعزز يوما بعد يوم قدراته القتالية والهجومية والدفاعية والاستراتيجية".
وأضاف بيان الحرس الثوري الإيراني: "لقد أثبتت تجربتا الدفاع المقدس الأول والثاني، أن الردع الفعال هو ثمرة الاستعداد الدائم، والإبداع في تصميم الاستراتيجيات والتكتيكات والعمليات في مواجهة الأعداء، والتطوير المستمر للتقنيات والأنظمة الدفاعية والعسكرية المتقدمة في جميع المجالات".
وتابع: "وفي حال حدوث أي خطأ جديد في الحسابات أو عدوان من جانب العدو، فإن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستأخذ زمام المبادرة بيد عليا في ساحة المعركة، وسترد عليه ردًا مدمرًا وتكون له عبرة أخرى".
وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة على إيران، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في البلاد، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية
لتخصيب اليورانيوم.
وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.
وبرّرت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران، وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية "مخصصة لأغراض سلمية فقط".
كما شنّت الولايات المتحدة هجومًا على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير
البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".
وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.