https://sarabic.ae/20251104/مصر-تؤكد-على-أهمية-تثبيت-وقف-إطلاق-النار-في-غزة-وتنفيذ-خطة-ترامب-للسلام-1106725780.html
مصر تؤكد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ خطة ترامب للسلام
مصر تؤكد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ خطة ترامب للسلام
سبوتنيك عربي
أكدت مصر على "أهمية تثبيت وقف إطلاق النار وتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام، إلى جانب مواصلة التنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان استدامة... 04.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-04T12:49+0000
2025-11-04T12:49+0000
2025-11-04T12:49+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار مصر الآن
مصر
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/0d/1103688112_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_155163b9b8747dff6141ed9bb7d4849d.jpg
واستقبل وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، السفير برونو أركي، المبعوث الإيطالي الخاص لإعادة إعمار غزة، وأشار إلى "التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار والتنمية في غزة، الذي ستستضيفه مصر خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري".وأوضح أن "المؤتمر يمثل فرصة لحشد الدعم الدولي والإقليمي لإعادة إعمار غزة، وتمكين الشعب الفلسطيني من استعادة مقومات الحياة الكريمة".من جانبه، أعرب المبعوث الإيطالي، عن "تقدير بلاده للدور المصري المحوري في قيادة جهود التهدئة والتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار"، مؤكدًا "حرص إيطاليا على المشاركة بفاعلية في جهود إعادة إعمار غزة ودعم مسار السلام والاستقرار في المنطقة".وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، الذي حصل على نسخة من المسودة، إن "واشنطن أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تطلب إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين، مع إمكانية تمديد الولاية لاحقًا".وأضاف الموقع أن "القوة ستكون ذراعًا أمنيًا لا لحفظ السلام، وتمنح واشنطن والدول المشاركة صلاحيات واسعة لحكم غزة وتوفير الأمن حتى نهاية عام 2027، مع إمكان تمديد الولاية بعد ذلك. وتهدف المفاوضات خلال الأيام المقبلة إلى التوافق على النص ثم التصويت عليه خلال أسابيع، على أن تُنشر أولى القوات في يناير (كانون الثاني) المقبل".كما تشير المسودة إلى أن "دولًا منها إندونيسيا وأذربيجان ومصر وتركيا، أبدت استعدادًا للمساهمة بقوات، وأن لجنة فنية فلسطينية تُشرف عليها إدارة انتقالية برئاسة مجلس السلام، ستتولى إدارة الخدمات المدنية اليومية في غزة، إلى حين إكمال السلطة الفلسطينية برنامج الإصلاح المتفق عليه".يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أن إسرائيل وحركة حماس توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام، التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/ أيلول الماضي، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، فيما أطلقت إسرائيل سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أُعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.
https://sarabic.ae/20251104/قيادي-في-الجهاد-الإسلامي-لا-وجود-لسلاح-ثقيل-لدى-الفصائل-الفلسطينية-في-قطاع-غزة--1106722136.html
https://sarabic.ae/20251104/غوتيريش-أي-قوة-ستنشر-في-غزة-يجب-أن-تحظى-بتفويض-أممي-1106719635.html
https://sarabic.ae/20251104/مديرة-الاستخبارات-الأمريكية-تعترف-بصعوبة-مراقبة-وقف-إطلاق-النار-في-غزة-1106717542.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/0d/1103688112_245:0:2976:2048_1920x0_80_0_0_3e5a58c92d4e4b0c86f441ce9bdf5503.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار العالم الآن, العالم العربي
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار العالم الآن, العالم العربي
مصر تؤكد على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ خطة ترامب للسلام
أكدت مصر على "أهمية تثبيت وقف إطلاق النار وتنفيذ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام، إلى جانب مواصلة التنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان استدامة الاتفاق وتخفيف المعاناة الإنسانية عن الشعب الفلسطيني".
واستقبل وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، السفير برونو أركي، المبعوث الإيطالي الخاص لإعادة إعمار غزة، وأشار إلى "التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار والتنمية في غزة، الذي ستستضيفه مصر خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري".
وأوضح أن "المؤتمر يمثل فرصة لحشد الدعم الدولي والإقليمي لإعادة إعمار غزة، وتمكين الشعب الفلسطيني من استعادة مقومات الحياة الكريمة".
من جانبه، أعرب المبعوث الإيطالي، عن "تقدير بلاده للدور المصري المحوري في قيادة جهود التهدئة والتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار"، مؤكدًا "حرص إيطاليا على المشاركة بفاعلية في جهود إعادة إعمار غزة ودعم مسار السلام والاستقرار في المنطقة".
وأفادت وسائل إعلام أمريكية، في وقت سابق من اليوم، بأن الولايات المتحدة الأمريكية، أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي، التابع للأمم المتحدة، مسودة قرار لـ"إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين".
وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، الذي حصل على نسخة من المسودة، إن "واشنطن أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تطلب إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين، مع إمكانية تمديد الولاية لاحقًا".
وأضاف الموقع أن "القوة ستكون ذراعًا أمنيًا لا لحفظ السلام، وتمنح واشنطن والدول المشاركة صلاحيات واسعة لحكم غزة وتوفير الأمن حتى نهاية عام 2027، مع إمكان تمديد الولاية بعد ذلك. وتهدف المفاوضات خلال الأيام المقبلة إلى التوافق على النص ثم التصويت عليه خلال أسابيع، على أن تُنشر أولى القوات في يناير (كانون الثاني) المقبل".
كما تشير المسودة إلى أن "دولًا منها إندونيسيا وأذربيجان ومصر وتركيا، أبدت استعدادًا للمساهمة بقوات، وأن لجنة فنية فلسطينية تُشرف عليها إدارة انتقالية برئاسة مجلس السلام، ستتولى إدارة الخدمات المدنية اليومية في غزة، إلى حين إكمال السلطة الفلسطينية برنامج الإصلاح المتفق عليه".
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد
ترامب، أعلن في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أن إسرائيل وحركة حماس توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام، التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.
وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/ أيلول الماضي، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.
وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، فيما أطلقت إسرائيل سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أُعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.