ونقلت وسيلة إعلامية أوكرانية، تصريحات بارو، التي قال فيها: "تتجلى مساعدتنا في أمثلة محددة. في قطاع الدفاع، نقدم المعدات والمعدات العسكرية لأوكرانيا، كما أن فرنسا هي الدولة الأولى التي تقوم بتدريب لواء كامل.... سيتم تقديم أول مقالتة "ميراج 2000" إلى أوكرانيا في وقت مبكر. العام المقبل".
ووفقا له، سيقوم الجانب الفرنسي بتدريب طياري هذه الطائرات.
وكما تشير وسائل الإعلام، تخطط فرنسا لنقل 20 طائرة من مقاتلات "ميراج 2000" إلى أوكرانيا.
وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية، وتشرك دول حلف شمال الأطلسي بشكل مباشر في الصراع وتعد موسكو ذلك "لعبا بالنار".
وفي وقت سابق، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستصبح هدفا مشروعا لروسيا.
ووفقا له، فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع، بما في ذلك ليس فقط من خلال توفير الأسلحة، ولكن أيضًا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا، ودول أخرى.