وذكرت جريدة "الوطن" السورية، نقلا عن وزارة الصحة، أن التغيير يأتي بناءً على تكليف الإدراة العامة في الحكومة السورية الجديدة لوزارة الصحة بإدارة المشافي التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بما يتناسب مع مقتضيات المصلحة العامة.
وفيما يخص المنشآت الطبية، قررت وزارة الصحة تعديل أسماء عدد من المستشفيات لتوحيد تسمياتها وتطويرها بما يتناسب مع مقتضيات المصلحة العامة.
ومن أبرز التعديلات:
1.
مشفى الأسد الجامعي بدمشق أصبح المستشفى الوطني الجامعي.2.
مشفى جامعة البعث تم تعديله ليصبح مستشفى حمص الجامعي.3.
مشفى باسل الأسد بالقرداحة أصبح المستشفى الوطني بالقرداحة.4.
مشفى الباسل في السخنة بمحافظة حمص تم تغييره إلى المستشفى الوطني بالسخنة.5.
مشفى باسل الأسد بالقريتين أصبح المستشفى الوطني بالقريتين.6.
مشفى باسل الأسد في تلكلخ أصبح المستشفى الوطني في تلكلخ.7.
مشفى الباسل الجراحة القلب بدمشق أصبح مستشفى دمشق لأمراض وجراحة القلب.8.
مشفى الأسد الطبي بحماة تم تغييره إلى مستشفى التوليد والأطفال بحماة.9.
مشفى الباسل في صلخد أصبح المستشفى الوطني بصلخد.10.
مشفى الباسل لأمراض وجراحة القلب بحلب أصبح مستشفى حلب لأمراض وجراحة القلب.11.
مشفى الباسل بطرطوس تم تغييره إلى المستشفى الوطني بطرطوس.12.
مشفى الباسل لأمراض وجراحة القلب باللاذقية أصبح مستشفى اللاذقية لأمراض وجراحة القلب.13.
مشفى الأسد بدير الزور أصبح مستشفى دير الزور الوطني.14.
مشفى الشهيد ممدوح أباظة أصبح مستشفى الجولان الوطني.كما نص قرار وزارة الصحة على إيقاف العمل بأي قرارات أو صكوك مخالفة لهذا التعديل، وأكد على ضرورة تنفيذ هذه التعديلات من قبل المعنيين.
قرارات تتعلق بالجامعات:
أصدر رئيس الحكومة السورية المؤقتة المهندس محمد البشير قراراً بتعديل أسماء الجامعات في بعض المحافظات:
1.
جامعة تشرين في محافظة اللاذقية أصبح اسمها جامعة اللاذقية.2.
جامعة البعث في محافظة حمص أصبح اسمها جامعة حمص.وسيطرت مجموعة من المسلحين المنتمين إلى "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقا والمحظورة في روسيا ودول عدة) في 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، على مبنى التلفزيون السوري في دمشق، وأعلنوا سيطرتهم على البلاد، وسقوط حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
يذكر أن الرئيس السوري السابق، بشار الأسد، وبعد مفاوضات مع عدد من المشاركين في الصراع، قرر التنحي عن منصبه ومغادرة البلاد، معطيا تعليماته بانتقال السلطة سلميا، وفقا لما ذكرته وزارة الخارجية الروسية.