وقال شيشرون مورايس، الخبير في الطب الشرعي والمتخصص في إعادة بناء الوجوه، إنه علم بالجمجمة عن طريق الصدفة أثناء عمله في مشروع آخر.
وأضاف: "لقد عمل فريقنا على تقريب الوجه لأكثر من عشر سنوات، في بعض الأحيان نساعد علماء الجريمة، ونعيد بناء الشخصيات التاريخية بشكل أساسي".
وبدأ الفريق الدولي بترميم افتراضي للجمجمة، ثم تم الجمع بين التقنيات المختلفة لإنتاج عملية الترميم الكاملة.
ومع ذلك، لا يزال الجدل حول صحة الجمجمة التي تم العثور عليها مستمرا، فمن المفترض أنه قد تم اكتشافها بواسطة حفار قبور، بعد 10 سنوات من وفاة موزارت، إذ أفاد الحفار بأنه تذكر موقع دفنه غير المميز في فيينا.