https://sarabic.ae/20250124/دراسة-تكشف-عن-مواقع-مخفية-تحوي-آثار-الديناصورات-الأولى-1097100827.html
دراسة تكشف عن مواقع مخفية تحوي آثار الديناصورات الأولى
دراسة تكشف عن مواقع مخفية تحوي آثار الديناصورات الأولى
سبوتنيك عربي
كشف بحث جديد صادر عن جامعة لندن ومتحف التاريخ الطبيعي في المملكة المتحدة، عن حفريات قديمة لآثار الديناصورات مدفونة في أماكن يكاد يكون من المستحيل الوصول إليها. 24.01.2025, سبوتنيك عربي
2025-01-24T08:39+0000
2025-01-24T08:39+0000
2025-01-24T08:39+0000
مجتمع
منوعات
ديناصور
ديناصورات
آثار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104452/21/1044522149_0:0:3104:1747_1920x0_80_0_0_c65014d4db1c84e08cdae8e412f9bed3.jpg.webp
ويعود تاريخ أقدم حفريات الديناصورات المسجلة حاليًا إلى نحو 230 مليون عام. وعلى الرغم من اقتناع علماء الحفريات بأن نقطة الأصل الحقيقية للديناصورات لم يتم تتبعها بعد، فإنهم يشتبهون الآن في أن نقطة البداية لجميع "السحالي الرهيبة"، قد تكون مخفية في بعض الأماكن الأكثر صعوبة في الوصول إليها على وجه الأرض.وبحسب العلماء، فإنه كل نصف من الكرة الأرضية يدعي امتلاكه أقدم الحفريات، وتوجد فجوة هائلة في السجل حول خط الاستواء، ففي الأماكن التي لم يعثر فيها العلماء على حفريات ديناصورات، من السهل أن نفترض أنه لم يكن هناك ديناصورات، ولكن هذا قد لا يكون بالضرورة هو الحال.لابد أن تكون الظروف مناسبة تمامًا للحفاظ على الحفريات في المقام الأول. بالنسبة للحفريات الأثرية، مثل آثار الأقدام، يجب ملء البصمة في الطين الناعم بالرمل السائب الذي يتم ضغطه بعد ذلك، لكي تتشكل حفرية الجسم، ويجب تغطية جثة الحيوان بالطين بعد وقت قصير من الموت حتى لا تتعفن تمامًا.ولكن حتى لو تشكلت الحفرية المثالية، فقد لا نجدها بالضرورة، وخاصة في المواقع التي يصعب الوصول إليها. في ورقة بحثية جديدة قادتها عالمة الحفريات بجامعة لندن جويل هيث، يشير المؤلفون إلى أن البعثات الحفرية في الأمازون والصحراء الكبرى لم تكن شائعة بشكل خاص، وهذه مشكلة، لأن هذه هي الأماكن التي يشتبهون في أننا قد نجد فيها تاريخًا تطوريًا أقدم للديناصورات.وقد قامت الدراسة بنمذجة انتشار الديناصورات بشكل عكسي، باستخدام أحافير الديناصورات المعروفة، والبيانات التصنيفية لكل من الديناصورات وأقاربها من الزواحف، وجغرافية الفترة. وبدلاً من افتراض أن الأماكن التي لا تحتوي على أحافير تساوي الأماكن التي لا تحتوي على ديناصورات، تم تصنيف هذه المناطق على أنها تحتوي على معلومات مفقودة.وبما أننا لا نعرف حقًا على وجه التحديد كيف ترتبط أقدم الديناصورات المعروفة ببعضها بعضا، فقد قاموا بنمذجة 3 سيناريوهات مختلفة بناءً على أشجار تطورية مقترحة.وتعد طيريات الورك واحدة من 3 مجموعات رئيسية من الديناصورات التي غابت بشكل غريب عن سجل حفريات الديناصورات المبكرة، ولكن الـ"سيليصوريات" كأسلاف لها من شأنها أن تملأ بعض هذه الفجوة.وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإنه حتى الآن، لم يتم العثور على أحافير ديناصورات في مناطق أفريقيا وأمريكا الجنوبية، التي شكلت ذات يوم هذا الجزء من قارة "غوندوانا". ومع ذلك، قد يكون هذا لأن الباحثين لم يعثروا على الصخور الصحيحة بعد، بسبب مزيج من صعوبة الوصول والافتقار النسبي لجهود البحث في هذه المناطق."بطول 10 أمتار"... اكتشاف جمجمة ضخمة لديناصور عملاق... صور وفيديو الديناصورات عاشت في دولة عربية قبل نحو 72 مليون سنة
https://sarabic.ae/20241224/الديناصورات-عاشت-في-دولة-عربية-قبل-نحو-72-مليون-سنة-1096108990.html
https://sarabic.ae/20241130/الروث-القديم-يكشف-كيفية-صعود-الديناصورات-لحكم-الأرض-1095351374.html
https://sarabic.ae/20241029/كيف-ساهمت-صخرة-فضائية-أضخم-من-النيزك-قاتل-الديناصورات-في-ازدهار-الحياة-على-الأرض-1094292237.html
https://sarabic.ae/20241010/كيف-حول-الكويكب-قاتل-الديناصورات-النمل-إلى-مزارعين-مهرة؟-1093616724.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
منوعات, ديناصور, ديناصورات, آثار
منوعات, ديناصور, ديناصورات, آثار
دراسة تكشف عن مواقع مخفية تحوي آثار الديناصورات الأولى
كشف بحث جديد صادر عن جامعة لندن ومتحف التاريخ الطبيعي في المملكة المتحدة، عن حفريات قديمة لآثار الديناصورات مدفونة في أماكن يكاد يكون من المستحيل الوصول إليها.
ويعود تاريخ أقدم حفريات الديناصورات المسجلة حاليًا إلى نحو 230 مليون عام. وعلى الرغم من اقتناع علماء الحفريات بأن نقطة الأصل الحقيقية للديناصورات لم يتم تتبعها بعد، فإنهم يشتبهون الآن في أن نقطة البداية لجميع "السحالي الرهيبة"، قد تكون مخفية في بعض الأماكن الأكثر صعوبة في الوصول إليها على وجه الأرض.
وبحسب العلماء، فإنه كل نصف من الكرة الأرضية يدعي امتلاكه أقدم الحفريات، وتوجد فجوة هائلة في السجل حول خط الاستواء، ففي الأماكن التي لم يعثر فيها العلماء على
حفريات ديناصورات، من السهل أن نفترض أنه لم يكن هناك ديناصورات، ولكن هذا قد لا يكون بالضرورة هو الحال.
24 ديسمبر 2024, 10:03 GMT
لابد أن تكون الظروف مناسبة تمامًا للحفاظ على الحفريات في المقام الأول. بالنسبة
للحفريات الأثرية، مثل آثار الأقدام، يجب ملء البصمة في الطين الناعم بالرمل السائب الذي يتم ضغطه بعد ذلك، لكي تتشكل حفرية الجسم، ويجب تغطية جثة الحيوان بالطين بعد وقت قصير من الموت حتى لا تتعفن تمامًا.
ولكن حتى لو تشكلت الحفرية المثالية، فقد لا نجدها بالضرورة، وخاصة في المواقع التي يصعب الوصول إليها. في ورقة بحثية جديدة قادتها عالمة الحفريات بجامعة لندن جويل هيث، يشير المؤلفون إلى أن البعثات الحفرية في الأمازون والصحراء الكبرى لم تكن شائعة بشكل خاص، وهذه مشكلة، لأن هذه هي الأماكن التي يشتبهون في أننا قد نجد فيها تاريخًا تطوريًا أقدم للديناصورات.
30 نوفمبر 2024, 12:13 GMT
وكتب العلماء في ورقتهم البحثية: "قد تكون البعثات الحفرية إلى هذه المناطق أقل شيوعًا نتيجة للبيئة القاسية في الصحراء الكبرى وعدم إمكانية الوصول إلى العديد من مناطق الأمازون".
وقد قامت الدراسة بنمذجة انتشار الديناصورات بشكل عكسي، باستخدام
أحافير الديناصورات المعروفة، والبيانات التصنيفية لكل من الديناصورات وأقاربها من الزواحف، وجغرافية الفترة. وبدلاً من افتراض أن الأماكن التي لا تحتوي على أحافير تساوي الأماكن التي لا تحتوي على ديناصورات، تم تصنيف هذه المناطق على أنها تحتوي على معلومات مفقودة.
29 أكتوبر 2024, 17:28 GMT
وبما أننا لا نعرف حقًا على وجه التحديد كيف ترتبط
أقدم الديناصورات المعروفة ببعضها بعضا، فقد قاموا بنمذجة 3 سيناريوهات مختلفة بناءً على أشجار تطورية مقترحة.
وقد تم دعم أصل قارة "غوندوانا" في خطوط العرض المنخفضة، والذي قد يكون الدليل عليه يكمن في الصحراء الكبرى والأمازون، بشكل قوي من خلال نموذج، حيث أن الـ"سيليصوريات" (التي تعتبر أقرباء الديناصورات) هي أسلاف الديناصورات الطيرية.
10 أكتوبر 2024, 12:24 GMT
وتعد طيريات الورك واحدة من 3 مجموعات رئيسية من الديناصورات التي غابت بشكل غريب عن سجل حفريات الديناصورات المبكرة، ولكن الـ"سيليصوريات" كأسلاف لها من شأنها أن تملأ بعض هذه الفجوة.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أليرت" العلمية، فإنه حتى الآن، لم يتم العثور على أحافير ديناصورات في مناطق أفريقيا وأمريكا الجنوبية، التي شكلت ذات يوم هذا الجزء من قارة "غوندوانا". ومع ذلك، قد يكون هذا لأن الباحثين لم يعثروا على الصخور الصحيحة بعد، بسبب مزيج من صعوبة الوصول والافتقار النسبي لجهود البحث في هذه المناطق.
