أظهرت الرحلة التي تم تصميمها بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تاريخا بديلا وصادما للبشرية، حيث تحولت أفريقيا إلى مزرعة استعباد، والأرجنتين إلى قاعدة للفوهرر، بينما خضعت البشرية لسياسة التطهير والتمييز العنصري.
وكشف هذا السيناريو الكابوسي كيف كاد العالم أن ينهار تحت الحكم النازي، من عقم جماعي وتجارب طبية إلى حظر اللغات والثقافات.
لكن... لم يحدث شيء من هذا، لأن الجيش الأحمر وحلفاءه كتبوا النهاية، وأنقذوا ملايين الأرواح، وفتحوا الطريق لعالم جديد من الاستقلال والكرامة.