قام باحثون بمحاكاة هذه البيئة في أنبوب اختبار، ووجدوا أن أشكال الحياة البدائية التي تعيش في أعماق البحار اليوم يمكنها الازدهار في هذه الظروف الأولية.
من الصعب تخيل كيف بدأت الحياة على كوكبنا، في النظم البيئية الحالية، الحياة متشابكة بعمق مع نفسها لدرجة أن عددًا قليلًا جدًا من الكائنات الحية تعتمد مباشرة على المواد الخام للأرض، وقد كان هذا هو الحال منذ وقت طويل جدًا.
لطالما اعتبرنا الجاذبية أمرًا مسلمًا به كواحدة من القوى الأساسية للطبيعة، أحد الخيوط الخفية التي تحافظ على تماسك الكون. ولكن لنفترض أن هذا غير صحيح، لنفترض أن قانون الجاذبية ما هو إلا صدى لشيء أكثر جوهرية، نتيجة ثانوية لكون يعمل وفقًا لشفرة تشبه الحاسوب.
تشير دراسة حديثة إلى أن الجاذبية ليست قوة غامضة تجذب الأجسام نحو بعضها، بل هي نتاج لقانون طبيعي معلوماتي وهو القانون الثاني للديناميكا المعلوماتية.
قد تبدو الفكرة ضربًا من الخيال العلمي، لكنها تستند إلى الفيزياء وإلى أدلة تشير إلى أن الكون يعمل بطريقة "مشبوهة" تشبه المحاكاة الحاسوبية.
طوّر علماء الفيزياء منهجًا جديدًا لحل إحدى أكثر المشكلات استعصاءً في الفيزياء النظرية، توحيد الجاذبية مع العالم الكمومي. حدد العلماء صياغة جديدة للجاذبية قد تقود إلى وصف متوافق تمامًا مع ميكانيكا الكم، دون الحاجة إلى أبعاد إضافية أو خصائص غريبة كما تتطلب نظريات أكثر تخمينًا، مثل نظرية الأوتار.
تمتلك الفيلة أكبر آذان في المملكة الحيوانية، وهناك سبب عملي وراء ذلك، ما هو؟
اكتشف الباحثون مفترسًا بحريًا قديمًا يشبه العثة في كنز من الأحافير. هذا الكائن الذي عاش قبل نصف مليار سنة، ويُدعى Mosura" fentoni"، يكشف أن مفصليات الأرجل في العصر الكامبري كانت أكثر تنوعًا مما كان يُعتقد سابقًا. كان هذا المفترس النشيط يسبح في البحار البدائية، ويلتقط فرائسه بفمه، بينما يتنفس من خلال خياشيم طويلة في مؤخرته.
الحلقة كاملة في ملف الصوت المرفق