في الوقت ذاته، تتصاعد الضغوط السياسية على تل أبيب من بعض العواصم الأوروبية، حيث ناقش البرلمان الإسباني توصية بوقف بيع الأسلحة والمعدات الدفاعية إلى إسرائيل، بما في ذلك الخوذ والدروع، في خطوة وصفت بأنها رسالة احتجاج على العمليات العسكرية في قطاع غزة، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست".
بالتوازي، أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة محتملة لاتفاقية التعاون التجاري مع إسرائيل، إذ صرحت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد، كايا كالاس، بأن الاتحاد صوت لصالح إعادة تقييم العلاقة الاقتصادية مع تل أبيب، في ضوء التطورات الجارية.
ووفق الأرقام، بلغت قيمة البضائع التي صدرتها إسرائيل 61.7 مليار دولار في عام 2024:
فإن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر أكبر المستوردين من إسرائيل بمنتجات بقيمة 17.3 مليار دولار من الألماس، والإلكترونيات عالية التقنية، وومعدات الاتصالات، بالإضافة إلى المنتجات الكيميائية
أيرلندا 3.2 مليارات دولار، أكبر مشترٍ للدوائر المتكاملة الإسرائيلية في عام 2024
الصين 2.8 مليار دولار، اشترت مجموعة من المنتجات الإسرائيلية، والمعدات البصرية والمكونات الإلكترونية والمنتجات الكيميائية.
هولندا ب2.7 مليار دولار، ألمانيا 2.3، الهند 2.3.
الدول الأكثر تصديرا لإسرائيل:
بـ91.5 مليار دولار اشترت إسرائيل سلعا من جميع أنحاء العالم في عام 2024
الصين أكبر مصدر لإسرائيل، فبلغت صادراتها 19 مليار دولار، صدرت الصين المركبات الكهربائية والهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والمعادن
الولايات المتحدة، اشترت إسرائيل من الولايات المتحدة ذخائر متفجرة وإلكترونيات ومنتجات كيميائية
ألمانيا 5.6 مليارات دولار، وصدّرت ألمانيا المركبات والمنتجات الصيدلانية والآلات والإلكترونيات.
إيطاليا 3.6، تركيا 2.9.
ومن أهم صادرات إسرائيل، الآلات الكهربائية، وإلكترونيات، والأجهزة الميكانيكية، والمنتجات الكيميائية، بما في ذلك الأدوية، والأحجار الكريمة والمجوهرات، بما في ذلك الألماس الماس المصقول، والأجهزة البصرية والتقنية والطبية.
يُعد قطاع الإلكترونيات في إسرائيل محركًا رئيسيًا لاقتصادها التصديري.