ونقلت وكالة "سبوتنيك"، اليوم الأربعاء، أبرز بنود الخطة المزعومة، التي تعارض في كثير من نقاطها المطالب الروسية:
كييف لا تريد سحب قواتها، لكنها تقترح على روسيا الانسحاب من مقاطعات دنيبروبتروفسك ونيكولايف وسومي وخاركوف.
لا يوجد أي بند حول الاعتراف ب جزيرة القرم وإقليم دونباس على أنهما أراض روسية.
لم يتم ذكر أي التزامات من أوكرانيا بعدم الانضمام إلى حلف "الناتو" .
يمكن لكييف الحصول على ضمانات أمنية مثل المادة 5 من ميثاق "الناتو" من الحلف والدول الأوروبية.
ستقوم أوكرانيا بإجراء انتخابات، لكن دون تحديد موعد دقيق.
يتم اعتبار أوكرانيا دولة غير نووية.
كييف مستعدة للموافقة على إنشاء "المنطقة الاقتصادية الحرة" في إقليم الدونباس التي اقترحتها الولايات المتحدة فقط من خلال "إجراء استفتاء".
أما الخطة الأمريكية المكونة من 28 بندًا، تشمل اعتراف واشنطن بجمهورية القرم ودونباس أراضٍ روسية، وخفض المساعدات العسكرية الأمريكية لكييف، ومنح الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية وضعًا رسميًا، وإعلان اللغة الروسية لغةً رسميةً في أوكرانيا، وتقليص حجم القوات المسلحة الأوكرانية.
وبحسب مصادر "أكسيوس"، تتوزع نقاط الخطة الـ28 على أربعة محاور عامة:
السلام في أوكرانيا.
الضمانات الأمنية.
الأمن في أوروبا.
العلاقات الأمريكية المستقبلية مع روسيا وأوكرانيا.