وبعد تجمع حاشد في مدينة إزمير عام 2014، حين كان رئيساً للوزراء، هاجم أردوغان المعلمة، وقال إنها وجهت له إشارة تماثل في وقاحتها ما يفعله حزب الشعب الجمهوري المعارض. وذلك وفقاً لرويترز.
وأضاف حينها "اليوم لدى وصولي كانت تقف امرأة في شرفة. قامت بإشارة قبيحة بيدها، كالتي يقوم بها حزب الشعب الجمهوري.
وقالت وسائل الإعلام المحلية إن المعلمة التي رفضت الإقرار بالذنب في جلسة محاكمة، ستقضي 11 شهراً و20 يوماً في السجن.
وفي يونيو/حزيران 2015، أصدرت محكمة تركية حكما بالسجن مع إيقاف التنفيذ 21 شهراً إلى رئيس تحرير إحدى الصحف التركية الصادرة باللغة الإنجليزية بعد إدانته بتهمة إهانة رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان.