وفي وقت سابق، اتهم بويراز، أردوغان أنه أصبح رئيسا بشكل غير قانوني، لأنه لم يدرس في أي جامعة، وقدم الكاتب شهادة أردوغان الأصلية كدليل، حيث أشار الكاتب إلى أن شهادة الرئيس التركي مزورة. وأكد أن جامعة مرمرة التي أعطته الشهادة لم تكن موجودة في ذلك الوقت.
وطلب حزب "خلاص الشعب" من لجنة الانتخابات المركزية بأن تتحقق من صحة شهادة التعليم العالي للرئيس التركي. وهذا لأن الدراسة في الجامعة 4 سنوات أمر ضروري ليرشح الشخص نفسه لمنصب الرئيس.