يُذكر أن بياناً نشر على مواقع للتواصل الاجتماعي قريبة من تنظيم "داعش" قال إن منفذ هجوم العيد الوطني الفرنسي أو يوم الباستيل في مدينة نيس أحد جنود التنظيم الاسلامي.
وكان قد قُتِل 84 شخصًا على الأقل وأُصيب العشرات بعد أن دهست شاحنة حشدًا من الجماهير أثناء احتفالات بالعيد الوطني في مدينة نيس.
وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إن 50 من المصابين في الهجوم يصارعون بين الموت والحياة في المستشفيات، وإن العديد من الأطفال والأجانب بين القتلى.